رسالتي عن تقلبات المزاج
 

مريض الفصام يعاني يومياً بسبب تقلبات مزاجه التي تحتم عليه إدارتها ومراعاة ظروفها المتنوعة. فيجب على من هو مصاب بها التحكم بمزاجه وتنظيم مسار يومه على هذا الشكل.

عن طريق دراسات يوميه عن ما يزعجك تستطيع الابتعاد عن مضاعفة تلك التقلبات. وعن طريق تسجيل الملاحظات وإدارة مخططات مزاجك تستطيع التعرف عليها.

لوحظ أن ما يهتم به المريض النفسي هو معادلات كيميائيه في الدماغ يكون أعتماده الكلي معها على العلاجات ومأكولات مخصصه لتفادي تلك التقلبات ولكن عن طريق فهمك بما هو يزعجك، تستطيع أن تتعرف على نفسك أكثر وتعلم ما يجب فعله بما يعكر هذا المزاج ويتحكم به.

فمثلا، إن أتاك خبر مزعج. فأحذر منه في يومك الثاني وأحذر من من أتى به (مصدره). وأما النوم المبكر وسلوك طريق النور والإيمان هما من سيعينانك في طريقك وإن كان الطريق لابد من سلك مخرج الأنطوائية فيه.


كتبته انا

رسالة إيجابيه ونصيحه رائعه اخي محمد ،،،

اهلا بك وبقلمك الرائع ،،،

أشكرك أخي على مرورك الطيب وإعجابك
ربي يسعدك ward

ما شاء الله اخي ربي يبارك فيك وينفع بك آمين

ويبارك فيك أشكرك على مرورك الطيب ward