لكم ياكرام
 

إخواني الكرام..
سؤال هنا سأطرحه.. أود منكم الإجابة عليه....

أيها الإنسان الكريم...
متى تشعر بأنك راضٍ عن نفسك تمام الرضا؟.. وهل من الممكن أن تصل إلى هذه الدرجة؟..

سأترك لكم المجال الآن للحديث بما ترونه مناسبا............................................ .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ..........................تحياتي

ألن يوجد مجيب؟!!

مرحباً بصاحبة الطرح المتميز

لا أظن أن هناك من يرضى عن نفسه تمام الرضى لأن الكمال لله وحده

لكني قد أرضى عن جوانب متفرقه في حياتي تمام الرضى

مثلاً000

عندما أنجز عملاً متميزاً في مجال عملي 00

عندما أرى ثمرة تربيتي لأبنائي قد أينعت 00

عندما أزرع خيراً في أرض جافة فتنبت أطيب ما فيها

عندما وعندما وعندما

أمور كثيره قد قد تكسبني الرضى لجانب من جوانب حياتي فأحمد الله عليها

وأعلم علم اليقين أن هذا بفضل الله ومنته وليس لي من الأمر شئ

وامور في المقابل

قد تباعد بيني وبين ذاتي سنين طويله000

تحياتي لك عزيزتي

أسعدني كثيرا تجاوبك معي... شكرا لك...
وإن شاء الله تنالين الرضا الكامل...من الله.. ومنك