الطموح........والتنازل عنه
 

أهلا....



أصدقائي...

أين ومتى يجب أن يتوقف الطموح؟؟؟
وهل توقفه أمر مؤلم دائما؟؟...

** هذا هو تساؤلي لليوم... أنتظر تجاوبكم..

عندما يصبح مستحيلا
 

مرحباا 00
اخي الحبيب عربيا أنا
اسمحلي أضيف رأيئ00

نتوقف عن الطموح ونتنازل عنه 00عندما يصبح مستحيلا

مرحبا أخي الخالد...
ألن يؤلم هذا التنازل.... وإن كان مستحيلا؟!!... أولا تكفي كلمة (المستحيل) لتسبب ألما يفوق الاحتمال؟!!...
ثم ماالحل مع هذا المتنازل المتألم؟.. كيف يكمل مشوار حياته راضيا.. ناسيا.. أو ليكن متناسيا.. تنازله عن حلمه.. الذي كان يرى فيه سعادة الحياة؟.. هل سيرضى.. ويكمل حياته وكأن شيئا لم يكن؟!!.. وإن لم يفعل... كيف نساعده ليفعل ذلك؟.. فربما هو منذ بداية رسمه لطموحه ذاك لم يكن مستحيلا.. ولكن ظروفا جدت..أحالته للمستحيل..


*شكرا لك تجاوبك أخي الخالد..

لا يجب أن يتوقف الطموح أبداً 00أبداً00أبداً

كيف هي الحياة بلا طموح 00

كيف هي بالله عليك أخبريني00

أوا نذق طعما لحياة العدم000!!!!!!!!!!

صدقت يا صفو الحياة...
الطموح هو الحياة.... ولكن هذه الحياة قليلا ما تسير كما نطمح.. سؤالي هو متى يجب أن نتوقف عن هذا الطموح دون ندم أو ألم؟... عندما يتعارض مع الحياة ... ألا يخب أن نتوقف؟....


شكرا لك

من لدية طموح يا غالية لن يستطيع أن يتنازل عنه مهما وقفت أمامه الظروف

ولكنه قد يوجهه الى وجهة أخرى00المهم أن لا يكون مسلوب الإرادة 00ويلقي

باللوم دائما على الظروف ويجعلها هي العائق الوحيد في حياته

بل يكون كالسائل الذي يأخذ شكل الإناء الذي يوضع فيه00

لم يتحقق طموحي في مجال من مجالات حياتي فهذا لا يعني أن حياتي قد

أنتهت 00فأنا التي أقود الطموح وليس هو الذي يقودني00

أعطيك مثالاً00لأوضح لك ما أقصد

كنت اطمح لإكمال الماجستير سواء في مجال تخصصي(علمي بحت) أو مجال

إداري أو تربوي لكن لأني موظفه رفضت الرئاسة تفريغي نظراً للحاجة الماسه

للتخصص00طبعاً لم أكن اتوقع هذا الرفض فأصبت بصدمة ولكني لم أتوقف

فتوجهت الى علم البرمجة اللغويه العصبيه دورات وخبرات والحمدلله كل يوم انا

أستزيد من العلوم 00 لا لشئ إلا انني أحب ان أشعر بوجودي وفعاليتي

في هذه الحياة ولا تنسي ان طالب العلم يدعو له كل شئ حتى السمك في الماء

شكرا لك... أعجبني رأيك