تأثير الزواج على الصحة النفسية.
 

إذا تشجع الانسان المصاب بالقلق أو الاكتئاب أو الرهاب...و أقدم على الزواج ونجح في الدخول بعلاقة زوجية...

ما هو تأثير هذه التحول الكبير ( الزواج ) في حياته وبشكل خاص على الاضطرابات التي يعاني منها كالقلق و الاكتئاب و الرهاب و غيرها.

هل تكون خطوة ايجابية على طريق الشفاء،
أم خطوة سلبية تؤدي الى تدهور الحال إلى الأسوء.

خذها قاعدة عامة
لايحس بالمريض النفيسي الا نفسه
اينعم الزوجة المخلصة قد تساعد كثيرا.. لكن ايضا
لايحس بالمريض النفيسي الا نفسه
ثاني حقيقة ضرورة اخبار الزوجة-قبل الزواج- بحقيقة المرض وقد تتفهم وتساعد
لكني والله ولا اناقض نفسي
لايحس بالمريض النفيسي الا نفسه

ونصيحة عامة ان لم تبلغ اكثر من 60 في المية من التحسن من الاكتئاب بالذات فلا تتزوج

* تعديل
معذرة

لايحس بالمريض النفسي الا نفسه

اخي فضفضة
لا تقيد نفسك بقواعد خلي الأفق أمامك مفتوح، لا يوجد قواعد، أنا اليوم غير أنا قبل 10 سنوات، و أعتقد أن هذا ينطبق على كل انسان.

أعتقد أن الزوجة تتفهم مرض زوجها و تساعده و تراعي ما يعاني منه في حالة واحدة فقط : اذا كانت تحبه..
وان كانت هي المريضة لازم يكون هو يحبها.
والحب موجود ليس وهم...لكن كيف... الموضوع معقد فعلا.

تعجبني رجاحة عقلك

احس صعب خصوصا الاكتئاب ينكب نفسه
ويبهذل بنت الناس معه

والله اشوف من العدل من فكر يتزوج وهو مكتئب
ان ياخذ وحده مكتئبه وغير هيك راح يتعب معها لانها بتعيش لانفسها بس ،
لان هي بعدها تحب الحياة وهو ميت على قيد الحياة
ولكم ان تتخيلوا !
المهم انسانه متفهمه وفيها رحمة راح تدخل عليه السعادة .
لو حتى ما تحبه، المهم ترحمه لكونه مريض وتشعر فيه .
واشكرك اخي باسم

هذا احتمال، واحتمال يطلع من الاكتئاب و يبدأ حياة جديدة، الزواج انعطاف و تحول كبير في حياة الانسان، و خطأ كبير نحكم عليه من رؤيتنا لتجارب الآخرين.

احترم رأيك يا دجى..
لكن أنا أرى أن العدل أن يتزوج المصاب بالاكتئاب بامرأة لا تعاني من الاكتئاب بل تكون متفائلة و محبة للحياة..
ألا يستحق من يعاني من الاكتئاب أن يحظى بمثل هذه الزوجة..التي قد تكون أعظم علاج فعال يحصل عليه.
والأمر نفسه للمصابة بالاكتئاب.

صدقت يا دجى...الورع و الايمان و الخوف من الله يعادل الحب ويمكن يفوقه..

أخي باسم تتوقع موجوده هالانسانه؟😒
ماحد راح يحس فيك الا من ذاق من نفس كاس الوجع !
مشان ما اظلم احد ،
ان اخذته عن حب فربما يجي الصبر والتضحية بوقتها
ويمكن كمان من احتسبت من الله الاجر والثواب في هالانسان،

هذي دراسات علمية بحتة
اسف علي استخدام الفاظ قد تخدش الحياء
مثبت علميا وعمليا انه اثناء الجماع وبالاخص هزة او رعشة الجماع (مرحلة القذف)
يفرز المخ بعدها هرمون الاندروفين والدوبامين بكميات كبيرة وهذا بدوره يخفف الاكتئاب والتوتر

بالتأكيد خطوه إيجابيه وممتازه للتغلب على التوتر والقلق وسائر الأمراض النفسيه والبدنية من دراسات علميه
وانا ضد تماما ممن يقول تزوج بأخرى مكتئبه او حتى
بأن حالته ستزداد سوء بعد الزواج فهذا أمر خاطئ
ومشمئز لا صحة له على الإطلاق

هذه حقيقة فعلاً، لا يمكن أن تكون العلاقة الجنسية أمر عادي يمر دون أن يترك تغيير جسدي و نفسي، التأثير نفسي و بيولوجي، و هذه حقيقة، الزواج يقلب حياتك تماما، يدخل اليها عنصر جديد يشاركك كل شئ روحياً و جسدياً، و حتى فكرياً، بتصير تفكر أنت و زوجتك معاً حول كل شئ.
اذا كنت وحيد و معزول، فالزواج ينهي هذه المرحلة في حياتك شئت أو أبيت.
تأثير الزواج في حياة الانسان مستمر و متتابع و متجدد...الولد الأول مرحلة جديدة...حتى الولد الثاني مرحلة جديدة اخرى..دخول الاولاد المدارس...وهكذا.

أنا عندي قناعة :
الذي لم يتزوج بعد، مهما كانت أفكاره و رؤيته والصورة الذهنية التي يرسمها في عقله لحياته بعد الزواج...خاصة اذا كان مبتلى بالاكتئاب و القلق، هي صورة غير صحيحة أو على الأقل غير دقيقة، فيها مبالغة بالمشاكل و الأعباء، حتى أن البعض يرى أنها كابوس و محنة يبذل جهود جبارة ليبتعد عنها و يقاوم ضغوط الأهل و المجتمع الذي يحث عليها.

ممكن اذا تزوج المصاب بالاكتئاب بامرأة مصابة بالاكتئاب، ممكن الاثنين يتشافوا..ممكن جداً