قصتي
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني في هذا المنتدى قصتي باختصار قبل شهر ونصف من الان صابني صداع شديد وضيقه اجريت جميع الفحوصات سليمه ولله الحمد أصبت خلالها بحالة من القلق والتوتر والخوف بعدين فحصت جرثومة المعده طلعت عندي اخذت علاجها وارتحت عليه لكن لازال إالصداع وثقل الراس عاشر يوم في العلاج جائني ارق شديد الى الظهر لم استطع النوم من الفجر صرف لي الدكتور امتربتالين 10 جرام وأخذت وارتحت بعدين وقفته ورجعت لي حالة الارق مما خلاني ارجع واستخدم امتربتالين لازلت احس بعدم راحه في الراس. مما اثر على نفسيتي حيث انني ارغب قي إيقاف امتربتالين. والرجوع لحياتي الطبيعية علما ان الاشعه الرنين قال يوجد ارتفاع في ضغط الجمجمة في تقرير الاشعه ولكم دكتور الاعصاب قال سليم هل ممكن يكّون منها الان مرتاح مع الدواء ونوبات الصداع خفت ولكن يجيني نوبات قلق وهلع وخوف خفيفه مره كل ثلاثة ايام ما رايكم ونصائحكم اريد علاج بدون ادويه مع انني مقتنع ان السبب عضوي وليس نفسي ولكم جزيل الشكر

اذاا قالو الاطباء سليم فطبعا الاحتمال نفسي
يوجد ناس لما تغضب يرتفع الضغط او السكر او تلتهب المعده
انا من الناس اللي اذا خرجت مشوار لا اطيقه اصدع ولو كان مشوار قريب
الجسد يتآثر بالفكر