الادوية النفسية والوزن
 

حقيقة استخدمت الادوية النفسية لعدة سنوات ثم بفضل الله تحسنت وتركتها من كم سنة .. ولكن الغريب وزني اصبح يتغير بشكل عجيب فمثلا هالاسبوع 82 واذا زاد اكلي شوي وقست بعد اسبوع او اسبوعين القاه 90 واحيان بوصل لل 95 وكلها في فترة قصيرة
مع العلم اني قبل الادوية ماكنت اعرف السمنة مطلقا كان دايم وزني ثابت ومايتغير مهما اكل واعبي بطني دايم كنت اطلع الميزان القاه 68 واذا قست بعدها بفترة القاه 68 واكثر مرة القاه زايد القاه 68 ونص ماكنت اعرف الشحوم والدهون ابدا .

الحين لي اكثر من سنة تارك الدوا وتذبذب الوزن قاهرني اتمنى ارجع مثل اول
الي ابي اعرفه هل الدواء النفسي له تاثير على الغدد والهرمونات ويعطل وظيفتها وهذا سبب الي حاصل معي؟!
واذا كان الجواب ايه وش الحل
اتمنى الي مر بمثل حالتي يشاركني تجربته

اذكر ادويتك اخي الفاضل ، فالادويه مختلفه

تقدر تسوي فحص للغدة علشان تتطمن
بس انت موقف الادوية من زمان فما عاد لها تأثير

من وجهة نظري كل الأدويه النفسيه لها تأثير رهيب ورائع
مايعيبها إلا شيء واحد فقط زيادة الوزن والخمول
لو سلمت من هالشي كانت معجزة طبيه

وزنك متذبذب او ثابت لأن الدواء مازال تأثيره بجسمك فعال

سبرالكس

ناوي اعمل فحص للغدد ان شا الله وحبيت اشارك تجربتي عشان استفيد من تجارب غيري

كلام جميل ورائع بس تذكر ان لكل شيء ضريبة وثمن والادوية لها ايجابيات وسلبيات والله يديم العافبة علينا يارب

ماتوقع تاثير الدواء يستمر لاكثر من سنة في الجسم والله اعلم الا اذا كان فيه رأي علمي وطبي افيدونا.. لان حسب علمي بعض المواد لا يستطيع الجسم التخلص منها فيحتفظ بها داخل الجسم مادري هالكلام ينطبق عالادوية النفسية ام لا

لا يسبب السمنه بل يفتح الشهيه

وعند قطعه، ينتهي تأثيره تماما خلال 3 ايام ( تأثيره الكيميائي )

انا اتكلم عن تجربة خضتها والسمنة ماعرفتها الا بعد استخدامي للدواء بالرغم من ان اكلي طبيعي بعد تركي للدواء ورغم ممارسة الرياضة اذا اكلت وجباتي الثلاث بانتظام الاحظ زيادة غير طبيعية في الوزن بعكس السابق( .. جسمي مايحرق زي قبل استخدامي للدواء..) حتى اذا اتبعت حمية ونزلت وزني خلال اقل من شهر اذا رجعت لنظامي الغذائي الطبيعي وزني يزيد بسرعة لدرجة اني احترت بتفصيل الثياب وشراء الملابس كل شهر شكلي يختلف عن الي قبله مرة اسمن ومرة انحف

تاثيره الكيميائي كدواء للموصلات العصبية معروف انه ينتهي بعد ترك استعمال الدواء بفترة قصيرة كما ذكرت .. ولكن خلال مدة استخدام الدواء عدة سنوات .. ماهو تاثيره على الجسم والغدد والهرمونات .. ومتى ينتهي التاثير ؟! هنا السؤال ..
قبل فترة قرأت مقالة طبية تتحدث عن ان دواء الاكتئاب الي استخدمته من فئة الادوية الي لها دور في زيادة هرمون الحليب في الجسم ... ولكن لم نقرأ الى الان دراسات كافية عن طريقة عمل هذه الادوية

نعم الادويه الذهانيه هي من تجعل عملية الايض اسرع اما مضاد الاكتئاب لا يتدخل بعملية الايض بل يرفع الشهيه لدى الشخص

اما التأثير الكيميائي سواء على الجسم او خواصه العلاجيه فتنتهي نهائيا خلال ثلاثه ايام ولا يكون هناك وجود لا للدواء و لا اي شئ يتعلق به بالجسم ولذا لا يوجد تأثير للتدويه بعد قطعها ما عدا الذهانيه لان الجسم يتبرمج على عملية الايض وعليه يجب رفع مستوى الايض بما هو متعارف بالتمارين السويديه و ما شابه

لا اتوقع ان عمل الادوية وتاثيرها بالجسم ككل ببساطة تنتهي بمجرد مرور 3 ايام من ترك الدواء لاننسى ايضا ان الجسم يتاثر ككل من هذه الادوية ليس فقط الموصلات العصبية بل تاثيرها شامل ( هضم الطعام، انخفاض الرغبة الجنسية، تاخر القذف ، انخفاض ضغط الدم، التعرق، احتباس الماء بالجسم، ارتخاء العضلات ،زيادة هرمون الحليب... الخ) هذي الاعراض كلها وغيرها تتداخل مع عملية الايض وعمل الغدد وافراز الهرمونات .. صحيح هناك اعراض يسببها الدواء تختفي في المدة التي ذكرتها ولكن جميع اجهزة الجسم بما فيها القلب هناك تاثير عليها وعلى طريقة عملها واستجابتها بسبب الدواء النفسي

معلوماتك اللي قلتها فيها نقص
فالدواء ماله دخل ابدا