استفسار كتب الله اجركم
 

حاولت ارسل لكم عضو أسأله لكن المنتدى يرفض لازم مشاركات 7500
لو اسولف اليوم كله ما وصلت 7500


بكل أمانه يا من تقرأ موضوعي

بعد فضل الله وكرمه والاعتماد عليه والتوكل عليه والأخذ بالاسباب المشروعة :

هل ممن الشفاء من الاكتئاب الذهاني ؟

أرجوكم أريد اجابة صادقة وواضحة .

نعم او يخف او يغيب عن البال

شكرا يا عمر على ردك انتظر الاعضاء

هل ممكن الشفاء من الاكتئاب الذهاني ؟

اكيد ممكن مو ممكن الا اكيد لان الله قادر على كل شي لا تقلق

ليش لا اخوي
عليك بالدعاء ومواصلة الأخذ بالعلاج والدواء
لا تيأس ومارس الرياضه فهي تدعم العلاج النفسي وعليك بتمارين الاسترخاء والأكل الصحي والابتعاد عن التفكير السلبي
من فترة وجيزة قرأت كتاب للدمختصه في علم النفس كأي ردفيلد جاميسون تحدث عن تجربتها وعلاجها من مرض الأكتئاب الذهاني انصحك بقرأته
تستطيع ان تقوم بتنزيل الكتاب من النت بعنوان (( عقل غير هادئ )
تمنياتي لك بالشفاء

جزاكم الله خير
سأبحث عن الكتاب بحول الله

الشفاء بيد الله لان الادويه تعالج اعراض المرض ماتعالج المرض نفسه

لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الأمل به والرجاء فيه وحده

طبعا .. و إذا مرضت فهو يشفين ..
المهم أن تختار العلاج المناسب و ربما ليس بالضرورة علاج دوائي .. بل أبذل كل الأسباب .. جلسات علاجية .. و دواء .. اكل صحي .. رياضة كل الأسباب و اختيار الطبيب الماهر الذي يخاف الله ..
و أسأل الله أن يمن عليك بالشفاء التام الذي لا يغادر سقما .. انت و كل مصاب مبتلى و يعوضكم خيرا ..

يجب ان تعلم ان الله على كل شي قدير وانه ينزل للسماء الدنيا في الثلث الاخير من كل ليلة فيقول من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له..



وعن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه )