نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   عيادة الطب العام والإستشارات الطبيه (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=68)
-   -   على ماذا تدل نوبات الحبسة الكلامية في الصغر (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=136799)

كحيلان * 12-02-2020 11:33 AM

على ماذا تدل نوبات الحبسة الكلامية في الصغر
 
كانت تأتيني حالة نوبات الحبسة الكلامية في الصغر و لم أخبر أحدا عنها

أريد تفسيرها الآن

هل من تفسير للحالة

عبدو عمر 20-02-2020 05:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا (المشاركة 1387834)
كانت تأتيني حالة نوبات الحبسة الكلامية في الصغر و لم أخبر أحدا عنها

أريد تفسيرها الآن

هل من تفسير للحالة

السلام عليكم

هناك عدة اعراض مثل التأتأة والحبسة المتكررة التي لها غالبا علاقة بطريقة التنفس
بمعنى التنفس اثناء الكلام وصعوبة في اخراج الكلمات
والتي غالبا ما تعالج بتمارين رياضية كالسباحةواللعب مع الاطفال في نفس السن..لذلك تشخيص بعد مدة طويلة يكون صعب جدا ويحتاج لعدة اسئلة ويكون في الاغلب صعب جدا تشخيص سبب الحبسة هل هي نادرة الحدوث او متكررة
او في سن معينة وتوقفت او استمرت حتى في السنوات الاولى للمدرسة ..
لذلك اذا اختفت الحبسة نهائيا لا يجب التفكير فيها وتكون مشكلة عارضة في سن مبكرة

بالتوفيق اخي ابو نجلا..

كحيلان * 16-03-2020 01:40 AM

أشكرك أخي عبدو عمر أثابك الله

أنا مقصدي من السؤال على ماذا تدل بحيث إنها أثرت على علاقاتي مع الأصدقاء بغض النظر عن الغرباء و أشعرتني بشعور الغرابة بحيث أحسست معها أني لست طبيعيا كالباقي

كحيلان * 16-03-2020 01:55 AM

أبو عبدالوهاب إرجع لحجم الخط الذي كنت سابقا ألبق عليك و أنسب

سمير ساهران 02-11-2020 02:30 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا (المشاركة 1387834)
كانت تأتيني حالة نوبات الحبسة الكلامية في الصغر و لم أخبر أحدا عنها

أريد تفسيرها الآن

هل من تفسير للحالة

الأخ أبو نجلاء
ما رأيك أنْ تكتب عنها أكثر، بمعنى متى كانت تأتيك بالضبط، فهل كانت تأتيك وأنت وحدك، أم وأنت مع الناس، فهل كانت تأتيك مع أهلك أم مع غيرهم، أم تحصل في الحالتين، وهل كانت تأتيك وفيك شيء من توتر، أم تأتيك بلا توتر، وهل كنت متوتر كثيرا قبل أنْ تأتيك أو لا، وهل كنت تعاني من شيء من الهلع أو الاكتئاب أو الرهاب، أو الوسواس في ذلك الوقت أم لا؟

كحيلان * 13-11-2020 03:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1402849)
الأخ أبو نجلاء
ما رأيك أنْ تكتب عنها أكثر، بمعنى متى كانت تأتيك بالضبط، فهل كانت تأتيك وأنت وحدك، أم وأنت مع الناس، فهل كانت تأتيك مع أهلك أم مع غيرهم، أم تحصل في الحالتين، وهل كانت تأتيك وفيك شيء من توتر، أم تأتيك بلا توتر، وهل كنت متوتر كثيرا قبل أنْ تأتيك أو لا، وهل كنت تعاني من شيء من الهلع أو الاكتئاب أو الرهاب، أو الوسواس في ذلك الوقت أم لا؟

حياك ربي يا أخوي سمير ساهران

أخوي أنا في الصغر أحس ما أكتمل عقلي بل كان لا زال في مرحلة بناء هذا الذي أتذكره و لا أدري هل هي نوبة إختلال آنية خلقت عليها و لم تذهب إلا رويدا رويدا علما إن نوبات آختلال آنية مصاب بها في مرحلة المراهقة إلى ما بعد ذلك تأتي و تذهب و تكون أقصى مدة لها هي ثلاثة أشهر .

الحبسة الكلامية كانت تأتيني ...أوووووووه بس مليت
حالما تهدى نفسي أكمل

سمير ساهران 13-11-2020 10:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا (المشاركة 1403585)
حياك ربي يا أخوي سمير ساهران

أخوي أنا في الصغر أحس ما أكتمل عقلي بل كان لا زال في مرحلة بناء هذا الذي أتذكره و لا أدري هل هي نوبة إختلال آنية خلقت عليها و لم تذهب إلا رويدا رويدا علما إن نوبات آختلال آنية مصاب بها في مرحلة المراهقة إلى ما بعد ذلك تأتي و تذهب و تكون أقصى مدة لها هي ثلاثة أشهر .

الحبسة الكلامية كانت تأتيني ...أوووووووه بس مليت
حالما تهدى نفسي أكمل

الأخ أبو نجلاء
أنا أيضا عانيت منها ولكن بعد العشرين من عمري بقليل، وعلتها آثار توتر مرضية حبسية، والذي يؤدي إلى السعال الذي لا يمكن إثباته طبيا حاليا هو حسب نظريتي حالة مخففة من الحبسة أو قل السكت، بشأن هذا راجع مقال "النحنة والسكت"، وراجع مقال "الكابوس" من كتابي.
حسب علم النفس المرضي السكت أو الحبسة - سمها ما شئت - عرض من أعراض الهستيريا، وتحصل لعامل من اللاشعور فيؤدي إلى الحبسة، ومن ثم فالتفسير لا يكون إلا رمزا ليدهم، مثال بنت تقدم لها شخص ليخطبها ولكنها لا تريده، ولكن أهلها يغصبونها عليه، ولما لم تكن قادرة على معارضة أهلها، فقد تصاب بالسكت (الحبسة)، وبهذا فإصابتها بالسكت رمزا لرفضها الذي يريد خطبتها.
علاج هذه الحالة لديهم يكون بمعرفة إلمَ يرمز السكت، فيضعون المصاب أما الرمز، وهنا الأهل يخافون على بنتهم، فيستسلمون فصحتها أولى في هذه الحالة من هذا الخطيب، وبموافتهم رفض الخطيب، يزول السكت ولو بعد مدة.

حسب نظريتي هذا النوع من التفسير قائم على نفي الخلل في العضو، وهذا ما لا أقبله، فسبب السكت صحيح هو "الغضب على الخطيب الذي لا تريده"، ولكن حسب نظريتي:
عدم القدرة على البوح عموما عن رفض الخطيب يؤدي إلى:
1- توتر متصل.
2- التوتر المتصل يؤدي إلى آثار توتر حادة في الجسد عموما، وخصوصا حيث العضو الذي يمكننا الرفض منه خلاله، والأعضاء القريبة منه، وقد يؤدي إلى آثار توتر حادة في عضو بعينه دون البقية لأنَّه هو الذي كان مشغولا (العضو).
3- آثار التوتر الحادة هذه تتشكل في الأعصاب حيث الحبال الصوتية، لتؤدي إلى السكت، وأحيانا ممكن أنْ تنتقل من موضع إلى أخر لتؤدي إلى السكت.
بالنسبة للعلاج لمثل الحالة التي ذكرتها:
أولا: من المهم إعلام المصاب بالسكت ما أدى إلى السكت، فهو عندنا ليس رامزا، وإنْ وصفناه بالرمز فلا نستعمل هذا المصطلح بنفس المعنى الذي يستعمله أهل علم النفس المرضي.
ثانيا: صحيح أنَّ إعلام المصاب بالسكت عن مؤدي السكت وحل هذه القضية يخفف عليه، وقد يؤدي حلها إلى إزالة السكت بسرعة، ولكن:
ثالثا: حل مشكلة السكت، لا يعني - حسب ما نذهب إليه - التخلص مما أدى إلى السكت، فما أدى إلى السكت ممكن أنْ ينتقل من موضع إلى آخر، فقد يؤدي إلى خنق في العنق، فإذا انتقل إلى الصدر فممكن أنْ يؤدي إلى ضيق، فإذا انتقل إلى الرأس فقد يؤدي إلى صدع، فهو إذا انتقل إلى الرأس فصار يسبب صدعا، أو شقيقة، فممكن عبر التوتر من الألم الحاصل منه في الرأس، أنْ يمكث هناك مدة طويلة، ولذلك فلا بد من التألم الخفيف الذي لا يؤدي لزيادة آثار التوتر، فزيادة آثار التوتر تعزز ما أدى إلى الصدع، فيصير صداع هنا، أي يصير صدع مرضي.
ولكن إذا افترضنا أنَّ آثار التوتر التي أدت إلى سكت انتقلت إلى أعصاب من أعصاب مفاصل العمود الفقري، الكوع، أو الركبة، فممكن أنْ تؤدي هناك إلى شلل - وأهل علم النفس المرضي يسمون هذا الشلل بالشلل الهستيري -، وحسب نظريتي هذا "شلل آثار توتر".
رابعا: العلاج حسب نظريتي لا يكون في بذهاب السكت فحسب، بل لا بد من تفريغ ما أدى إلى السكت ما أمكن، وهذا يكون عبر الابتعاد عما يوتر، واسترخاء، وقد ينتقل هذا التوتر فيتفرغ بطريقة من الطرق مثل الحك، ومنها حك الرجل بشيء خشن، فهذا حاليا لا يمكن توجيهه من موضع إلى موضع، فالممكن هو أنَّ الشخص إذا شعر بموضع يحكه هو أنْ يحكه جيدا، فإذا مثلا كان في الرجل وتشكل ليكون على شكل دغدغة سلبية، فيجب حك الرجل بشيء خشن جيدا، دون إذاء الموضع المراد حكه، فهذا تفريع جيد. ولكن إنْ كان الشخص يتوتر كثيرا، فهذا يعني أنْ آثار التوتر المتنقلة قد تمكث فيه طويلا، إنْ لم تمكث فيه إلى الأبد فتكون بذالك "آثار توتر مرضية متنقلة".

كحيلان * 19-11-2020 03:50 PM

الحبسة الكلامية مترافقة مع شبه الإختناق

أتذكر بعضا منها كانت تأتيني مع إحتكاكي مع البشر سواء أهلي أو الأقارب أو أصدقاء الحارة ، هذا الذي أتذكره فقط و أكيد في مواضع أخرى لكن لست أتذكر شيئا إلا هذا .

مشكور سمير على مشاركتك الرائعة بيض الله وجهك

لا تلمني كنت في حالة جعلتني أصرخ صرختين من الهم و الغم

سمير ساهران 19-11-2020 07:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا (المشاركة 1403996)
الحبسة الكلامية مترافقة مع شبه الإختناق

أتذكر بعضا منها كانت تأتيني مع إحتكاكي مع البشر سواء أهلي أو الأقارب أو أصدقاء الحارة ، هذا الذي أتذكره فقط و أكيد في مواضع أخرى لكن لست أتذكر شيئا إلا هذا .

مشكور سمير على مشاركتك الرائعة بيض الله وجهك

لا تلمني كنت في حالة جعلتني أصرخ صرختين من الهم و الغم

الأخ أبو نجلاء
ليس بالضرورة أنْ تقترن بالخنق، فقد تقترن بالخنق وقد لا تقترن.
بشأن أنَّ هذا يأتيك في حالة احتاكك بالناس فهذا يعني أنها تأتيك في نوع من أنواع الهلع، فهي تكثر خلال حالات الهلع.

لا ألوم أحدا، فأنا أرد على العضو، فيمكن للعضو أنْ يرد وأنْ لا يرد، وأعلم عن حالة الضجر التي تصيب المريض، فنحن في هذا سواء، ولذلك فالعذر عندي جاهز.

حور العليلي 22-11-2020 06:19 PM

إن شاء الله الاخوان يفيدونك

كحيلان * 28-11-2020 05:40 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1404007)
الأخ أبو نجلاء
ليس بالضرورة أنْ تقترن بالخنق، فقد تقترن بالخنق وقد لا تقترن.
بشأن أنَّ هذا يأتيك في حالة احتاكك بالناس فهذا يعني أنها تأتيك في نوع من أنواع الهلع، فهي تكثر خلال حالات الهلع.

لا ألوم أحدا، فأنا أرد على العضو، فيمكن للعضو أنْ يرد وأنْ لا يرد، وأعلم عن حالة الضجر التي تصيب المريض، فنحن في هذا سواء، ولذلك فالعذر عندي جاهز.

تحياتي لك يا كبير يا غالي

أنا كانت تجيني مع شبه إختناق

ما أستبعد تكون حالة هلع الله يآخذ الأمراض كلها

كحيلان * 28-11-2020 05:41 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حور العليلي (المشاركة 1404102)
إن شاء الله الاخوان يفيدونك

يعطيك العافية حور

كحيلان * 28-11-2020 05:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1403596)
الأخ أبو نجلاء
أنا أيضا عانيت منها ولكن بعد العشرين من عمري بقليل، وعلتها آثار توتر مرضية حبسية، والذي يؤدي إلى السعال الذي لا يمكن إثباته طبيا حاليا هو حسب نظريتي حالة مخففة من الحبسة أو قل السكت، بشأن هذا راجع مقال "النحنة والسكت"، وراجع مقال "الكابوس" من كتابي.
حسب علم النفس المرضي السكت أو الحبسة - سمها ما شئت - عرض من أعراض الهستيريا، وتحصل لعامل من اللاشعور فيؤدي إلى الحبسة، ومن ثم فالتفسير لا يكون إلا رمزا ليدهم، مثال بنت تقدم لها شخص ليخطبها ولكنها لا تريده، ولكن أهلها يغصبونها عليه، ولما لم تكن قادرة على معارضة أهلها، فقد تصاب بالسكت (الحبسة)، وبهذا فإصابتها بالسكت رمزا لرفضها الذي يريد خطبتها.
علاج هذه الحالة لديهم يكون بمعرفة إلمَ يرمز السكت، فيضعون المصاب أما الرمز، وهنا الأهل يخافون على بنتهم، فيستسلمون فصحتها أولى في هذه الحالة من هذا الخطيب، وبموافتهم رفض الخطيب، يزول السكت ولو بعد مدة.

حسب نظريتي هذا النوع من التفسير قائم على نفي الخلل في العضو، وهذا ما لا أقبله، فسبب السكت صحيح هو "الغضب على الخطيب الذي لا تريده"، ولكن حسب نظريتي:
عدم القدرة على البوح عموما عن رفض الخطيب يؤدي إلى:
1- توتر متصل.
2- التوتر المتصل يؤدي إلى آثار توتر حادة في الجسد عموما، وخصوصا حيث العضو الذي يمكننا الرفض منه خلاله، والأعضاء القريبة منه، وقد يؤدي إلى آثار توتر حادة في عضو بعينه دون البقية لأنَّه هو الذي كان مشغولا (العضو).
3- آثار التوتر الحادة هذه تتشكل في الأعصاب حيث الحبال الصوتية، لتؤدي إلى السكت، وأحيانا ممكن أنْ تنتقل من موضع إلى أخر لتؤدي إلى السكت.
بالنسبة للعلاج لمثل الحالة التي ذكرتها:
أولا: من المهم إعلام المصاب بالسكت ما أدى إلى السكت، فهو عندنا ليس رامزا، وإنْ وصفناه بالرمز فلا نستعمل هذا المصطلح بنفس المعنى الذي يستعمله أهل علم النفس المرضي.
ثانيا: صحيح أنَّ إعلام المصاب بالسكت عن مؤدي السكت وحل هذه القضية يخفف عليه، وقد يؤدي حلها إلى إزالة السكت بسرعة، ولكن:
ثالثا: حل مشكلة السكت، لا يعني - حسب ما نذهب إليه - التخلص مما أدى إلى السكت، فما أدى إلى السكت ممكن أنْ ينتقل من موضع إلى آخر، فقد يؤدي إلى خنق في العنق، فإذا انتقل إلى الصدر فممكن أنْ يؤدي إلى ضيق، فإذا انتقل إلى الرأس فقد يؤدي إلى صدع، فهو إذا انتقل إلى الرأس فصار يسبب صدعا، أو شقيقة، فممكن عبر التوتر من الألم الحاصل منه في الرأس، أنْ يمكث هناك مدة طويلة، ولذلك فلا بد من التألم الخفيف الذي لا يؤدي لزيادة آثار التوتر، فزيادة آثار التوتر تعزز ما أدى إلى الصدع، فيصير صداع هنا، أي يصير صدع مرضي.
ولكن إذا افترضنا أنَّ آثار التوتر التي أدت إلى سكت انتقلت إلى أعصاب من أعصاب مفاصل العمود الفقري، الكوع، أو الركبة، فممكن أنْ تؤدي هناك إلى شلل - وأهل علم النفس المرضي يسمون هذا الشلل بالشلل الهستيري -، وحسب نظريتي هذا "شلل آثار توتر".
رابعا: العلاج حسب نظريتي لا يكون في بذهاب السكت فحسب، بل لا بد من تفريغ ما أدى إلى السكت ما أمكن، وهذا يكون عبر الابتعاد عما يوتر، واسترخاء، وقد ينتقل هذا التوتر فيتفرغ بطريقة من الطرق مثل الحك، ومنها حك الرجل بشيء خشن، فهذا حاليا لا يمكن توجيهه من موضع إلى موضع، فالممكن هو أنَّ الشخص إذا شعر بموضع يحكه هو أنْ يحكه جيدا، فإذا مثلا كان في الرجل وتشكل ليكون على شكل دغدغة سلبية، فيجب حك الرجل بشيء خشن جيدا، دون إذاء الموضع المراد حكه، فهذا تفريع جيد. ولكن إنْ كان الشخص يتوتر كثيرا، فهذا يعني أنْ آثار التوتر المتنقلة قد تمكث فيه طويلا، إنْ لم تمكث فيه إلى الأبد فتكون بذالك "آثار توتر مرضية متنقلة".

ما هو تشخيصك أخي سمير و ما هو تخصصك
ما تشوف شر و مكروه و لا بأحبابك و معارفك

سمير ساهران 28-11-2020 09:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا (المشاركة 1404347)
تحياتي لك يا كبير يا غالي

أنا كانت تجيني مع شبه إختناق

ما أستبعد تكون حالة هلع الله يآخذ الأمراض كلها

الأخ أو نجلاء
لا أدري لماذا وصفتني بالكبير، فأنا لا أرى هذا الوصف ينطبق عليَّ.
ليس بالضرورة أيضا أنْ يتجيء الشخص في حالة هلع، ولكن احتمال حصولها خلال الهلع والتوتر أكثر، والسعال أو النحنحة التي تحصل بسبب آثار التوتر تحصل خلال التوتر أكثر، ولكن أحيانا قد لا تشعر بهلع أو توتر، ومع ذلك يحصل السكت الآثار توتري، وتفسير هذا حسب نظريتنا هو استعمال العضو إذ تكون آثار التوتر كثيرة في أعصاب الصوت، وهذا مثل ما يحصل إذ تكثر آثار التوتر في أعصاب الوجه ويضحك المريض، فتتعب الأعصاب بسبب استعمالها وهي كثيرة آثار التوتر، فيحصل تشنج ويتكدر المريض، فهذا مثال متميز لفهم مسألة السكت.
بشأن تشنج أعصاب الوجه، فممكن مراجهة مقال "الحضك"، و"الحضاك"، و"التحضاك"، فهناك تفصيل كثير.

سمير ساهران 28-11-2020 09:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا (المشاركة 1404349)
ما هو تشخيصك أخي سمير و ما هو تخصصك
ما تشوف شر و مكروه و لا بأحبابك و معارفك

الأخ أبو نجلاء ذكرت لك تشخيصي، ولكن هناك مقال جديد خلال التحديث المقبل سيلقي مزيدا من الشرح على كل التي يسمونها في علم النفس المرضي بالاضطرابات التحويلية وتندرج تحت موضوع الهستيريا لديهم، وسميتها أنا اضطرابات الروات انطلاقا من نقضي لتفسيراتهم، وكلمة روات على وزن "فعال" وتحمل مفهوم المرض، وبهذا فكلمة روات تعني "روت مرضي"، والروت هي إفرازات عصبية تنتج خلال التوتر، وتبقى بعد التوتر بمدة، ولذلك سميت الروت آثار التوتر، ففي المريض لم تتفرغ كلها، فقد حصل فيه ما أطلقت عليه "الثابت الرواتي"، وهو حسب ما قلت لا مجال في هذا الوقت لزواله، ومن شفي فلم يكن فيه ثابت رواتي.
بشأن تخصصي، فالمرض لم يتِح لي أنْ أتخصص تخصصا من التخصصات المتداولة، فقد اجتاحني وأنا أجهز نفسي لأتخصص ولكنه حال دون البدء بما كنت أتطلع إليه، فأعرضي خلال شهور قليلة صارت صعبة جدا، ولذلك كانت حياتي واقفة تقريبا، ولكن لم أجعل المرض يحول دون أنْ أتثقف، فقد كنت أعشق الكتب والقراءة، خاصة كتب الفلسفة و"المنطق الصوري (منطق أرسطو)"، وعلم الكلام (علم أصول الدين)، فمكتبتي الورقية بها مئات الكتب، ولذلك فأنا مدين بثقافتي للفلسفة والفلاسفة، ولعلم الكلام ولعلماء الكلام، ولذلك كنت أتنقل بين المذاهب الفكرية، فمن يقرأ الفلسفة وعلم الكلام على الأغلب سيتنقل بين المذاهب الفكرية، ولن يعود كما كان قبل قراءتها، فهو قبل قراءتها شخص، وبعد قراءتها شخص آخر.


الساعة الآن 08:06 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا