إذا كانت الأدوية تؤثر على الجنس سؤال لمن لديهم أبناء
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بما أن كثير من الأدوية تضعف الرغبة الجنسية، فهل تؤثر على جودة الحيوانات المنوية وبالتالي المواليد فسؤالي لمن لديهم أبناء أسأل الله أن يحفظهم ويصلحهم، هل لاحظتم أي شيء فيما يخص صحتهم سواء البدنية أو النفسية؟

قرأت أن هناك أدوية تؤثر على الخصوبة

أهلًا اخي


عن تجربه لاأرى ان الادويه تقلل الرغبه لكن الادويه تجعل لديك تأخير في القذف او ربما صعوبه في القذف وهذا العرض يستمر إلى ان تتوقف عن الادويه ....
جودة الحيوان المنوي يقاس بالعدد ودرجة حمضيته لعملية التخصيب واختراق البويضه .. لحدوث الحمل .... ومع هذا هنالك من لديهم عدد اقل من الحد الادنى ودرجة الحمض تصنف انها عاليه ويحدث حمل أيضا ... وهذه حكمة رب العباد .... وفي كل الحالتين لايخترق الا القوي ... وتجد ان المولود في صحه جيده في كل الحالتين أيضا
فالسائل المنوي الواحد يحتوي على ملايين الحيوانات المنوية .... والجوده تعني العدد ودرجة الحمض للتخصيب فإذا لم يحدث حمل هنا يتم فحص السائل لمعرفة العدد هل هو طبيعي او غير ذلك وايضا يتم فحص درجة حموضته ، أدويه تؤثر على الخصوبة حقيقه لاأعلم لكن يقال ان هنالك دراسة تقول التوتر العصبي يؤثر على الخصوبة ... ف يأخي ليه نفترق اعقلها وتوكل وتزوج فنحن اولادنا في أتم صحه وعافيه .( لاتنسى تعزمنا ) 😎

لم تثبت الدراسات السريرية وجود تأثير ضار للأدوية العقلية على البويضات من حيث معدلات الاسترجاع والحمل. تظهر الدراسات السريرية نتائج غير حاسمة فيما يتعلق بالتأثير على الحيوانات المنوية ، مع العديد من الدراسات التي تشير إلى زيادة حركة الحيوانات المنوية وكميتها مع بعض المؤثرات العقلية. تم وصف انخفاض كمية الحيوانات المنوية وحركتها في عدد من الدراسات ، بما في ذلك الدراسات في المختبر وفي الجسم الحي. يرتبط المرض النفسي للأم بانخفاض النجاح الإنجابي ، بما في ذلك انخفاض معدلات استرجاع البويضات ، وانخفاض معدلات الحمل المستمر ، وعدم تنظيم نظام الإجهاد في الغالبية ولكن لم تتم مراجعة جميع الدراسات لا يبدو أن اكتئاب الذكور يؤثر على الحيوانات المنوية ، لكن القلق كان له تأثير