نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   الملتقى العام (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=26)
-   -   أحد القصص المفضلة لدي - من روائع القصص (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=138288)

كلمة طيبة 08-12-2020 07:26 AM

أحد القصص المفضلة لدي - من روائع القصص
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحببت أشارككم أحد القصص المفضلة لدي
ألا وهي قصة الملك والغلام
وسأضع لكم القصة مرتين إن شاء الله
اقتباس:


عَنْ صُهَيْبٍ رضىي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: كَانَ مَلِكٌ فيِمَنْ كَانَ قبْلَكُمْ، وَكَانَ لَهُ سَاحِرٌ، فَلَمَّا كَبِرَ قَالَ لِلْمَلِك: إِنِّي قَدْ كَبِرْتُ فَابعَثْ إِلَيَّ غُلاَماً أُعَلِّمْهُ السِّحْرَ، فَبَعَثَ إِلَيْهِ غُلاَماً يعَلِّمُهُ، وَكَانَ في طَريقِهِ إِذَا سَلَكَ رَاهِبٌ، فَقَعَدَ إِلَيْهِ وَسَمِعَ كَلاَمهُ فأَعْجَبهُ، وَكَانَ إِذَا أَتَى السَّاحِرَ مَرَّ بالرَّاهِب وَقَعَدَ إِلَيْه، فَإِذَا أَتَى السَّاحِرَ ضَرَبَهُ، فَشَكَا ذَلِكَ إِلَى الرَّاهِبِ فَقَالَ: إِذَا خَشِيتَ السَّاحِر فَقُلْ: حبَسَنِي أَهْلي، وَإِذَا خَشِيتَ أَهْلَكَ فَقُلْ: حَبَسَنِي السَّاحرُ. فَبيْنَمَا هُو عَلَى ذَلِكَ إذْ أتَى عَلَى دابَّةٍ عظِيمَة قدْ حَبَسَت النَّاس فَقَالَ: اليوْمَ أعْلَمُ السَّاحِرُ أفْضَل أم الرَّاهبُ أفْضلَ؟ فأخَذَ حجَراً فقالَ: اللهُمَّ إنْ كَانَ أمْرُ الرَّاهب أحَبَّ إلَيْكَ مِنْ أَمْرِ السَّاحِرِ فاقتُلْ هَذِهِ الدَّابَّة حتَّى يمْضِيَ النَّاسُ، فرَماها فقتَلَها ومَضى النَّاسُ، فأتَى الرَّاهب فأخبَرهُ. فَقَالَ لهُ الرَّاهبُ: أىْ بُنيَّ أَنْتَ اليوْمَ أفْضلُ منِّي، قدْ بلَغَ مِنْ أمْركَ مَا أَرَى، وإِنَّكَ ستُبْتَلَى، فإنِ ابْتُليتَ فَلاَ تدُلَّ عليَّ، وكانَ الغُلامُ يبْرئُ الأكْمةَ والأبرصَ، ويدَاوي النَّاس مِنْ سائِرِ الأدوَاءِ. فَسَمعَ جلِيسٌ للملِكِ كانَ قدْ عمِىَ، فأتَاهُ بهداياَ كثيرَةٍ فقال: ما هاهُنَا لَكَ أجْمَعُ إنْ أنْتَ شفَيْتني، فَقَالَ إنِّي لا أشفِي أحَداً، إِنَّمَا يشْفِي اللهُ تعَالى، فإنْ آمنْتَ بِاللَّهِ تعَالَى دعوْتُ اللهَ فشَفاكَ، فآمَنَ باللَّه تعَالى فشفَاهُ اللَّهُ تَعَالَى، فأتَى المَلِكَ فجَلَس إليْهِ كَما كانَ يجْلِسُ فقالَ لَهُ المَلكُ: منْ ردَّ علَيْك بصَرك؟ قَالَ: ربِّي. قَالَ: ولكَ ربٌّ غيْرِي؟، قَالَ: رَبِّي وربُّكَ اللهُ، فأَخَذَهُ فلَمْ يزلْ يُعذِّبُهُ حتَّى دلَّ عَلَى الغُلاَمِ فجئَ بِالغُلاَمِ، فَقَالَ لهُ المَلكُ: أىْ بُنَيَّ قدْ بَلَغَ منْ سِحْرِك مَا تبْرئُ الأكمَهَ والأبرَصَ وتَفْعلُ وَتفْعَلُ فقالَ: إِنَّي لا أشْفي أَحَداً، إنَّما يشْفي الله تَعَالَى، فأخَذَهُ فَلَمْ يزَلْ يعذِّبُهُ حتَّى دلَّ عَلَى الرَّاهبِ، فجِئ بالرَّاهِبِ فَقيلَ لَهُ: ارجَعْ عنْ دِينكَ، فأبَى، فدَعا بالمنْشَار فوُضِع المنْشَارُ في مفْرقِ رأْسِهِ، فشقَّهُ حتَّى وقَعَ شقَّاهُ، ثُمَّ جيء بجَلِيسِ المَلكِ فقِيلَ لَهُ: ارجِعْ عنْ دينِكَ فأبَى، فوُضِعَ المنْشَارُ في مفْرِقِ رَأسِهِ، فشقَّهُ به حتَّى وقَع شقَّاهُ، ثُمَّ جيء بالغُلامِ فقِيل لَهُ: ارجِعْ عنْ دينِكَ، فأبَى، فدَفعَهُ إِلَى نَفَرٍ منْ أصْحابِهِ فَقَالَ: اذهبُوا بِهِ إِلَى جبَلِ كَذَا وكذَا فاصعدُوا بِهِ الجبلَ، فإذَا بلغتُمْ ذروتهُ فإنْ رجعَ عنْ دينِهِ وإِلاَّ فاطرَحوهُ فذهبُوا بِهِ فصعدُوا بهِ الجَبَل فَقَالَ: اللَّهُمَّ اكفنِيهمْ بمَا شئْت، فرجَف بِهمُ الجَبَلُ فسَقطُوا، وجَاءَ يمْشي إِلَى المَلِكِ، فقالَ لَهُ المَلكُ: مَا فَعَلَ أَصحَابكَ؟ فقالَ: كفانيهِمُ الله تعالَى، فدفعَهُ إِلَى نَفَرَ منْ أصْحَابِهِ فَقَالَ: اذهبُوا بِهِ فاحملُوه في قُرقُور وَتَوسَّطُوا بِهِ البحْرَ، فإنْ رَجَعَ عنْ دينِهِ وإلاَّ فَاقْذفُوهُ، فذَهبُوا بِهِ فَقَالَ: اللَّهُمَّ اكفنِيهمْ بمَا شِئْت، فانكَفَأَتْ بِهِمُ السَّفينةُ فغرِقوا، وجَاءَ يمْشِي إِلَى المَلِك. فقالَ لَهُ الملِكُ: مَا فَعَلَ أَصحَابكَ؟ فَقَالَ: كفانِيهمُ الله تعالَى. فقالَ للمَلِكِ إنَّك لسْتَ بقَاتِلِي حتَّى تفْعلَ مَا آمُركَ بِهِ. قَالَ: مَا هُوَ؟ قَالَ: تجْمَعُ النَّاس في صَعيدٍ واحدٍ، وتصلُبُني عَلَى جذْعٍ، ثُمَّ خُذ سهْماً مِنْ كنَانتِي، ثُمَّ ضعِ السَّهْمِ في كَبدِ القَوْسِ ثُمَّ قُل: بسْمِ اللَّهِ ربِّ الغُلاَمِ ثُمَّ ارمِنِي، فإنَّكَ إذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ قَتَلْتنِي. فجَمَع النَّاس في صَعيدٍ واحِدٍ، وصلَبَهُ عَلَى جذْعٍ، ثُمَّ أَخَذَ سهْماً منْ كنَانَتِهِ، ثُمَّ وضَعَ السَّهمَ في كبِدِ القَوْسِ، ثُمَّ قَالَ: بِسْم اللَّهِ رَبِّ الغُلامِ، ثُمَّ رمَاهُ فَوقَعَ السَّهمُ في صُدْغِهِ، فَوضَعَ يدَهُ في صُدْغِهِ فمَاتَ. فقَالَ النَّاسُ: آمَنَّا بِرَبِّ الغُلاَمِ، فَأُتِىَ المَلكُ فَقِيلُ لَهُ: أَرَأَيْت مَا كُنْت تحْذَر قَدْ وَاللَّه نَزَلَ بِك حَذرُكَ. قدْ آمنَ النَّاسُ. فأَمَرَ بِالأخدُودِ بأفْوَاهِ السِّكك فخُدَّتَ وَأضْرِمَ فِيها النيرانُ وقالَ: مَنْ لَمْ يرْجَعْ عنْ دينِهِ فأقْحمُوهُ فِيهَا أوْ قيلَ لَهُ: اقْتَحمْ، ففعَلُوا حتَّى جَاءتِ امرَأَةٌ ومعَهَا صَبِيٌّ لهَا، فَتقَاعَسَت أنْ تَقعَ فِيهَا، فَقَالَ لَهَا الغُلاَمُ: يَا أمَّاهْ اصبِرِي فَإِنَّكَ عَلَي الحَقِّ روَاهُ مُسْلَمٌ.



هذه قصة هذا الملك الجائر كان عنده ساحر، فلما كبر سنه وقرب أجله،
قال للملك: أريد شابًا أعلمه حتى يحل محلي إذا مت. يعلمه السحر،
فجيء له بهذا الشاب ليعلمه، فكان الشاب يأتي إليه وفي طريقه راهب عابد من العباد، فمر عليه يستمع له
فأرشده الراهب إلى أن ربه الله، وأن الملك والساحر كلاهما ضال كافر،
وقال له الراهب: إذا قال لك الساحر لماذا تأخرت؟ فقل:أخرني أهلني، وإذا قال لك أهلك: لم تأخرت؟ فقل: أخرني الساحر،
فلم يزل هكذا في طريقه الساحر يمر على الراهب، ويتعبد
وكان الله جل وعلا قد نفع به ويبرئ الأكمة والأبرص ويشفي المريض من أمراض كثيرة ،
ويقول للناس: إني لا أشفي إنما يشفي الله، إنما الشافي هو الله سبحانه وتعالى،

فلم يزل على دأبه حتى جرى ما جرى لجليس الملك وعالجه الشاب ورد الله عليه عينيه وبصره بإذن الله .
فلما جلس عند الملك أخبره سأله: من رد عليك بصرك، قال: الله، فقال: وهل لك رب غيري؟! قال: نعم، ربي وربك الله!
فلم يزل به يعذبه حتى دل على الغلام، فلما جيء بالغلام عذب حتى دل على الراهب،
ثم جاء بالراهب فأمر الملك بنشر جليسه بالمنشار، وهكذا الراهب إن لم يرجعا عن دينهما وقتلهما،

وقال للغلام: ارجع عن دينك فأبى أن يرجع عن دينه، فأمر أن يذهب به إلى جبل فيلقى من رأسه إذا لم يرجع، فرجف الجبل بأصحابه فسقطوا وسلم هو،
وجاء إلى الملك وخبره، فأمر أن يذهبوا به في قرقور (سفينة صغيرة) إلى البحر فإن رجع وإلا يلقوه في البحر،
فانكفأت به السفينة؛ لأنه قال: اللهم اكفنيهم بما شئت فكفاه الله شرهم، وكان قصد الغلام أن يظهر الدعوة بين الناس،
فقال له الغلام : إنك لن تستطيع قتلي، حتى تجمع الناس في صعيد وتأخذ سهمًا من كنانتي، ثم تصلبني وترميني بالسهم، وتقول: بسم الله رب الغلام؛ حتى يسمع الناس؛
فلما فعل ذلك وقال: بسم الله رب الغلام وأصابه، قال الناس: آمنا برب الغلام! فوقع ما خافه الملك وجنوده، ودخل الناس في دين الله وآمنوا برب الغلام.




(( إذا شعرت بالظلم أو خفت مكر الناس قلها كما قالها الغلام المؤمن اللَّهُمَّ اكفنِيهمْ بمَا شِئْت ))

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه الكرام

في امان الله

الباررررق 08-12-2020 04:17 PM

جميله جدا اختي الكريمه هذه القصه ... وتدلل على امرين .. الاول اليقين والثاني القدر
وأسأل الله ان يطمئن قلوبنا من خلال الرضى بالقدر وان يرزقنا الشعور باليقين الخالص ...
الله سبحانه اعلم بأنفسنا من انفسنا وكل مايصيبنا هو خير وان كان ظاهره غير ذلك
شكرا ياطيبة الكلمه ماقصرتي

سعيد رشيد 08-12-2020 10:53 PM

إنه حسن الظن بالله والتوكل عليه
يقول الله تعالى ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه )
قصة رائعة تحمل في طياتها عبر مفيدة لمن تدبرها
جزاك الله خير الجزاء

سمير ساهران 09-12-2020 01:06 AM

عقلي لا يميل لتصديق أنْ يكون هذا الكلام صادر عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وقد بحثت عن الحديث فوجدت في الألوكة من ضمن ما جاء عن تخريج الحديث
اقتباس:

وقال ابن كثير: وهذا السياق ليس فيه صراحة أن سياق هذه القصة من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، قال شيخنا الحافظ أبو الحجاج المزي: فيحتمل أن يكون من كلام صهيب الرومي فإنه كان عنده علم من أخبار النصارى، والله أعلم. (4/494).



كذا قالا، وقد قال البزار بعد تخريجه: وهذا الكلام لا نعلم يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا صهيب، ولا نعلم رواه إلا ثابت عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن صهيب.



وقال ابن أبي عاصم: رواه معمر مرفوعاً.

وقد صرح حماد بن سلمة برفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو من أثبت الناس في ثابت البناني.



وأما معمر فقال ابن معين: معمر عن ثابت ضعيف، وقال أيضًا: حديث معمر عن ثابت مضطرب كثير الأوهام. ((شرح علل الترمذي)) (279) للحافظ ابن رجب رحمه الله، ورواه محمد بن الحسن العجلي عن سليمان بن المغيرة عن ثابت عن عبد الرحمن عن صهيب به فذكر قصة الأخدود بطولها. أخرجه العقيلي (4/55).
فأرى كلام الحافظ أبو الحجاج المزي صحيح في تعليقه على الحديث، بل واتجاوز الاحتمال.
هذا الحديث لم يروه غير صهيب ولذلك فهو حديث آحاد، وأحاديث الآحاد يتطرق إليها الاحتمال، وما يتطرق إليه الاحتمال يسقط به الاستدلال، فصحيح أنه لم يستدل به على شيء هنا، ولكن يبقى العقل محتاج تنبيه لسند الحديث، فابن القيم مثلا يهتم لمتن الحديث لاثبات صحته، وأنا على هذا الرأي، فصحة السند إنْ حصلت فليست معيارا لصحة المتن، فيكون السند مركب عليه.

كلمة طيبة 11-12-2020 01:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباررررق (المشاركة 1404707)
جميله جدا اختي الكريمه هذه القصه ... وتدلل على امرين .. الاول اليقين والثاني القدر
وأسأل الله ان يطمئن قلوبنا من خلال الرضى بالقدر وان يرزقنا الشعور باليقين الخالص ...
الله سبحانه اعلم بأنفسنا من انفسنا وكل مايصيبنا هو خير وان كان ظاهره غير ذلك
شكرا ياطيبة الكلمه ماقصرتي


نعم هو اليقين ياأخي ... اليقين والثقة وحسن الظن بالله
كلامك فيه من حسن الظن الكثير ... بارك الله بعمرك وعملك ورزقك خير الدنيا والآخرة
شكراً على المرور الكريم ...

كلمة طيبة 11-12-2020 01:21 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد رشيد (المشاركة 1404720)
إنه حسن الظن بالله والتوكل عليه
يقول الله تعالى ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه )
قصة رائعة تحمل في طياتها عبر مفيدة لمن تدبرها
جزاك الله خير الجزاء

التوكل هو سبب من أسباب التوفيق بالله
لو أن شخصاً ألتمس بالدعاء النجاة وهو وسط صحراء قاحلة لنجى والله مسبب الأسباب
الحمدلله على كل حال ...
شكرا على مرورك أخي سعيد فردك أسعدني بارك الله بك

كلمة طيبة 11-12-2020 01:29 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران (المشاركة 1404724)
عقلي لا يميل لتصديق أنْ يكون هذا الكلام صادر عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وقد بحثت عن الحديث فوجدت في الألوكة من ضمن ما جاء عن تخريج الحديث

فأرى كلام الحافظ أبو الحجاج المزي صحيح في تعليقه على الحديث، بل واتجاوز الاحتمال.
هذا الحديث لم يروه غير صهيب ولذلك فهو حديث آحاد، وأحاديث الآحاد يتطرق إليها الاحتمال، وما يتطرق إليه الاحتمال يسقط به الاستدلال، فصحيح أنه لم يستدل به على شيء هنا، ولكن يبقى العقل محتاج تنبيه لسند الحديث، فابن القيم مثلا يهتم لمتن الحديث لاثبات صحته، وأنا على هذا الرأي، فصحة السند إنْ حصلت فليست معيارا لصحة المتن، فيكون السند مركب عليه.


لاأستطيع أن أفتي لك بأي شيء أخي , ولكني لم أنشره من تلقاء نفسي بل قمت بأخذ نص الحديث من موقع العلامه أبن باز
أيضاً القصة بداية تعرفي عليها من خلال قصص بصوت الشيخ نبيل العوضي
وهولاء شيوخ معروفين وذا صيت وأخذ منهم ... وهذا رأي الشخصي ولاألزم به أحدا . ولك أن تتأكد وتتثبت قدر ماتشاء ...

دمت بخير

سمير ساهران 11-12-2020 04:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمة طيبة (المشاركة 1404795)

هذا رأي الشخصي ولاألزم به أحدا


أحسنتِ سيدة كلمة طيبة
ورأيي أيضا لا ألزم به أحدا.


الساعة الآن 06:58 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا