سنلتقي مُجدداً لكن بقلوب مختلفة
 

هنا حيث لامكان لطاغي الشعور .. أو لصخب التفكير المفرط .

تعلقت بهذا المكان .. محبة بأُناسه .

ولا أستطيع هجران الأماكن اللتي أُحب .

وفي ذات الوقت لا أريد أن أكون شخصا ساماً مليئا بالطاقة المزعجة لي ولمن حولي .

وعليه قد اتخذت قراري بهدم صروح السلبية ونفض عش (دور الضحية) و إزالة بناءات (أنا لحالي أعاني) المخالفة لوجود خلل فالهيكل الداخلي للجملة .. قلبت الموضوع مقاولات 😁

وتوجية البوصلة ناحية السماء ..دعاء وتضرعا وحبا وشكوى .

- يظل الإنسان طفلاً حتى يؤمن بالتغيير ..!

- برغم صعوبة هذه الأيام .. !
أجد نفسي غير مجبرةً على تبرير إلى أي مدى وصلت في عنفوان عدائيتها .

- قطعت على نفسي عهدا .. بأن احافظ على كل جزء من هدوئي وإستقراري وكل شبر سعيد داخل مساحات روحي .

- وإن استمر .. كل مر .
فسأظل أحدث نفسي عن سحائب المعجزات .

- أجد أن من اللائق !
أن تبدو سعيداً على كل حال .

- إن أرض المعركة .. لا تختلف كثيراً عن ساح الحياة .
لكل منها جهاد .. وإنتصارات معَ خيبات .

- أعلم إلى أي مدى يظل إنتمائي إلى هنا .
حيث موطن روحي و ذاكرة مشاعري الناطقة .

-أنا حقا ..لا أريد أن أبدو كأي شئ آخر غير .. أنا .
ولكني أريد فقط أن أكبر .

- بعيدا عن تدوين الألم أو تخبط الأمل ..
أنا هنا أعيش بعاديّتي المفرطة .

- سأستسلم لكل مجريات الحياة .
واراقب الأقدار برضى تام .

- لن أطيل أو أتعمق في كل شئ .
فجوهر الحياة قرائتها على عجل .

-أعلم الآن ..
أني لا أعلم الكثير عن ..كيف أعيش !
ولست في حاجة للغرق في النصائح وإغراقكم بها فيما بعد .

- ربما هذه الصفحة روتينية .
ولكني وسمتها برسم التحرر ..من طور المشاعر إلى مرحلة التفكير بالذات .

٢٣ | نوفمبر
لا يعني لي سوى بداية القصة على أرض الحياة ..
في سنة دخول الأرض الزخم الإلكتروني الحديث .

شهر نوفمبر | تزامن مع إنسلاخ وهج أشهر الصيف ..
مبهجا القلوب بقدوم أجمل أيام الكون ميلادياً .

بداية جديدة | انسج خيوطها لأصنع الحلم واقع بنظم أمتن من بيت العنكبوت .

حلم وأمل | يملأني لأتجاوز النقاط الممنوعة والمباحه في واقع صعب .

لا تقف كثيرا لتقرأني ..فأنا أصعب من معادلة إينشتاين .
وأكثر وضوحا من أن تبحث بين السطور .

"قلبك؛ محطُّ آمالك، ومحرِّك أعمالك، فيه تجولُ الفكرة الحادثة، ومنه تصدرُ الإرادة الباعثة، فأحسِن صيانته، واجعلْ سكونه إلى الله، وتعلُّقه به، وحركته له؛ لتصحَّ أفكاره، وتقوى على الخير إراداتُه"

دع الطفل بداخلك يحلم دون شروط ولا قيود. اسمح له أن يحلم بلا سقف. من يدري، ربما يوماً ما تتحقق تلك الأحلام.

🎈🎈🎈

من حمل الناس على المحامل الطيبة وأحسن الظن بهم سلمت نيته وانشرح صدره وعوفي قلبه وحفظه الله من السوء والمكاره..

من نبل الحياة، أن تألف وتنتمي لا أن تنتقل وتفارق، لذلك ومن ضريبة النبل، أن الإنسان النبيل محدود التجارب، محدود الخيارات.. إنه يألف وينتمي إلى ذات الأشخاص، وذات الأماكن والأشياء.. رفيق لما هو قديم وبسيط، الإنسان النبيل أسير الحنين الدائم وضحية الرفقة والاكتفاء.

حسّن حالتك النفسية بتأمل الطبيعة، واستقطاع الوقت بالجلوس والنظر إليها بصمت وتفكر.

‎#اسامه_الجامع

يأسرني حديث النبى صلى الله عليه وسلم
يدخل الجنة أقوام أفئدتهم كأفئدة الطير
هذا القلب الذي يطير في السماء كأنما يطير لمولاه ، كأنه يرتفع عن الدنيا فيراها في حجمها الحقيقي ، فلا يحمل هما ولا ينافس أحدا ، ولا يرى مدبرا للأمور غير ربه
فاللهم هب لنا أفئدة كأفئدة الطير.

من تمد له يديك بحماسة ويُصافحك بتراخي، يُعلمك أهمية الاتزان.

https://l.top4top.io/p_32287aog10.jpg

https://a.top4top.io/p_32280x9jo1.jpg

https://b.top4top.io/p_3228dgrmz2.jpg

https://c.top4top.io/p_32283ulk73.jpg

نصائح تقلل من القلق في الحياه وتزيد التوازن والاستقرار :

1.التركيز على اليوم: يُشجع كارنيجي على التركيز على اليوم فقط دون القلق بشأن المستقبل أو الماضي، معتبرًا أن ذلك يساعد على تخفيف القلق.

2.قبول الأمور التي لا يمكن تغييرها: تقبل ما لا يمكن تغييره، سواء كانت أحداثًا ماضية أو ظروفًا حاضرة، والبحث عن السعادة في اللحظة الحالية.

3.التحليل المنطقي للأمور: استخدام التحليل المنطقي للتمييز بين المشاكل الحقيقية والمتوقعة، وتحديد الاحتمالات الفعلية لحدوث الأمور السلبية.

4.التفكير بطريقة إيجابية: يشدد الكتاب على أهمية تغيير التفكير من سلبي إلى إيجابي، والتركيز على الجوانب الإيجابية للأمور.

5.الانشغال بالعمل: أن الانشغال بمهام يومية وممارسة العمل المتواصل يمكن أن يساعد في تقليل التفكير الزائد والقلق.

6.الاعتناء بالصحة النفسية والجسدية: يؤكد الكتاب على ضرورة الاهتمام بالصحة العامة لتجنب الشعور بالتعب الذي يزيد من القلق، من خلال النوم الجيد، وتناول الغذاء الصحي، وممارسة الرياضة.

7.التغلب على الخوف من الفشل: تقبل الأخطاء كجزء طبيعي من الحياة والعمل على التعلم منها، بدلاً من السماح للخوف من الفشل بأن يشلّ تقدمهم.