![]() |
هاااام**راضي عن نفسك ولا لأ **
بسم الله الرحمن الرحيم
هل أنت راضي عن نفسك؟؟ وكيف تعرف ان كنت قد وصلت الى قمة الرضا عن الذات؟؟ بالنسبة لي فانا غير راضية ابداً عن نفسي؟؟؟ aaa::aaa5 وان تسائلت لماذا فأنا لا اعرف السبب ولكنه مجرد احساس باني غير راضية عن نفسي.. ممكن يكون السبب انني فتاة!!! او لأن السائد في هذا الزمان هو عدم الرضا!!! والمقصود من الحديث اعلاه هو الرضا عن المظهر والمخبرaaa::aaa12 واذا طلب مني وضع نسبة توضح رضايي عن ذاتي فستكون 40%.......aaa::aaa5 والله امر محير لأن كل من اعرف يعاني من عدم الرضا عن الذات!! والآن القراء الأعزاء ارجو منكم المشاركة بأن تعطوا نسبة لمدى رضاكم عن ذاتكم؟؟؟ ورأيكم الخاص عن سبب عدم الرضا عن الذات |
عدم الرضا عن النفس يعود لأسباب كثيرة ينبغي تفهمها حتى نعالجها كمال يجب ، من هذه الأسباب :
كثرة الفشل وجود المهبطات عدم استغلال الفرص تراكمم المصائب وغيرها كم يمكن تصنيفها إلى نفسية وصحية و اجتماعية |
أجل يا ابن الرياض...
كلامك سليم .. أنا غير راضية عن نفسي... لأسباب عدة...أهمها تقصيري في أمر ديني... كوني فتاة لايؤرقني..كثيرا...لأنني أعرف كيف أتعامل...مع الناس لكوني إنسان..وليس لكوني...فتاة أو ولد...مع أنني أتمنى كثيرا...أن أصبح ولد...أو رجل... هناك أسباب كثيرة لاتحصى.. أشكرك على طرح مثل هذا الموضوع... عاشقة الرياح...القاتلة.. |
اهلا اختي وموضوعك حلو تشكري على طرحه
بالنسبة للرضا عن نفسي فلله الحمد راضية عن نفسي وبماقدره الله لي ومايعطينا سبحانه هو الافضل لنا سواء رضينا ام ابينا وعلينا ان نشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعم بالرضا واليقين بهذا الرضا داخليا وبقناعة تامة حتى ينعكس هذا الرضا على سلوكنا والسعادة تنبع من الداخل برضانا عن ذاتنا بما اعطانا الله تعالى من صفات ومميزات وبأن ننظر لمن هم ادنى منا في الدنيا حتى لانزدري نعمة الله تعالى يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام ((انظروا إلى من هو أسفل منكم. ولا تنظروا إلى من هو فوقكم؛ فهو أجدر أن لا تَزْدروا نعمة الله عليكم)) ((و أرشد صلى الله عليه وسلم إلى هذا الدواء العجيب، والسبب القوي لشكر نعم الله. وهو أن يلحظ العبد في كل وقت من هو دونه في العقل والنسب والمال وأصناف النعم. فمتى استدام هذا النظر اضطره إلى كثرة شكر ربه والثناء عليه. فإنه لا يزال يرى خلقاً كثيراً دونه بدرجات في هذه الأوصاف، ويتمنى كثير منهم أن يصل إلى قريب مما أوتيه من عافية ومال ورزق، وخَلْق وخُلُق، فيحمد الله على ذلك حمداً كثيراً، ويقول: الحمد لله الذي أنعم عليَّ وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً. ينظر إلى خلق كثير ممن سلبوا عقولهم، فيحمد ربه على كمال العقل، ويشاهد عالماً كثيراً ليس لهم قوت مدخر، ولا مساكن يأوون إليها، وهو مطمئن في مسكنه، موسع عليه رزقه. ويرى خلقاً كثيراً قد ابتُلُوا بأنواع الأمراض، وأصناف الأسقام وهو مُعافى من ذلك، مُسَرْبل بالعافية. ويشاهد خلقاً كثيراً قد ابتُلوا ببلاء أفظع من ذلك، بانحراف الدين، والوقوع في قاذورات المعاصي. والله قد حفظه منها أو من كثير منها. ويتأمل أناساً كثيرين قد استولى عليهم الهم، وملكهم الحزن والوساوس، وضيق الصدر، ثم ينظر إلى عافيته من هذا الداء، ومنة الله عليه براحة القلب، حتى ربما كان فقيراً يفوق بهذه النعمة – نعمة القناعة وراحة القلب – كثيراً من الأغنياء. ثم من ابتلي بشيء من هذه الأمور يجد عالماً كثيراً أعظم منه وأشد مصيبة، فيحمد الله على وجود العافية وعلى تخفيف البلاء، فإنه ما من مكروه إلا ويوجد مكروه أعظم منه. فمن وفق للاهتداء بهذا الهدي الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم لم يزل شكره في قوة ونمو، ولم تزل نعم الله عليه تترى وتتوالى. ومن عكس القضية فارتفع نظره وصار ينظر إلى من هو فوقه في العافية والمال والرزق وتوابع ذلك، فإنه لا بد أن يزدري نعمة الله، ويفقد شكره. ومتى فقد الشكر ترحلت عنه النعم وتسابقت إليه النقم، وامتحن بالغم الملازم، والحزم الدائم، والتسخط لما هو فيه من الخير، وعدم الرضى بالله رباً ومدبراً. وذلك ضرر في الدين والدنا وخسران مبين. )) لذا اختي الكريمة الشكر والرضى بما قدره الله يشيع في النفس سعادة كبرى ويبعد عنها الشعور بعدم الرضا او السعادة ..... تحياتي لك |
شكراً ترانيم النفس
على هذا الكلام الجميل والرائع.وردي على ذلك هو:- * * * اجدت القول وجزاك الله خيراً.... |
**
إرضاء النفس .. غاية لا تدرك ** |
كن قنوعا تكن راضيا
كما قالت ترانيـــــــم |
شكراً لكل من علق شـــــــكــــــــراً لــــــــــــــ:
ابن الرياض **عاشقة الرياح**ترانيم النفس**قبطان سلفر**لمياء ولكن كنت اتمنى لو وضعتوا نسبة توضح مدى رضاكم عن ذاتكم لنتوصل بالتالي الى النسبة الصحيحة التي يكون صاحبها قد توصل الى مفهوم الرضا |
انا غير راضية عن نفسي
لاني مو قادرة اتغلب على المشاكل اللي تواجهني ولا قادرة اعيش حياتي في سعادة و هناء :( |
السلام عليكم
انا اعتقد ان نسبه الرضا على نفسي تقريبا قد تكون 20% او اقل ما ادري ليه بس الاسباب كثيره منها اني ما اقدر اتخذ اي قرار في اي مشكله او امر بسيط يواجهني ولما تكون المشكله لاحد غيري استطيع ان اطرح حلول وحلول ممتازه بس لما يوصل الموضوع حدي ينشل كل تفكيري .... ايضا ما اقدر اوجه المشاكل والصعوبات واتخطاها لا بل اوقف عند اول عقبه ؟؟؟؟؟؟؟؟ وامور كثيره تضايقني من حالي بس وشهي ماادري ؟؟؟؟؟؟؟ واسفه على اطالتي وازعاجكم بخرابيطي ودمتم سالمين |
الأخت العزيزة المظلوم او(( الأخ العزيز)) المهم.....
هذه حلقة نقاش وكل ما يقال يؤخذ في الحسبان فصدقيني لايوجد لا إطالة ولا خرابيط فيما قلتيه بل تعليق مهم وهادف..ولكن عزيزتي 20% نسبة قليلة جداً لربماكنت تحت تأثير ما يسمى بالتقليل من الذات<== جتكم الفلسفة انحاشوا عنــــــــــــــــــــي!!!!! اللي بقولة انج لو فكرتي مرة ثانية راح تتغير النسبة وقولي....!!((د/نفرتيتي))قالتلي.. والسلام خير ختام.......... |
الحمدلله .. انا راضيه عن نفسي .. برغم مما اعانيه من ظروف ..
لاني ميقنه كل اليقين ان هذه المصاعب التي اعاني منها .. حكمة من ربي.. وقدر .. وانها لابد يوما ان تزول .. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالنسبة الي والحمد لله انا راضية عن نفسي اكيد مش 100% والسبب الوحيد الي مخليني اني ما اكون راضية عن نفسي 100% فقط سبب واحد مش اكتر الي هو اني مش عمالي بقوم بالواجبات الدينية على اكمل وجه وبالنسبة الي هادا اهم شيء بالحياة وازا الواحد بحققه اكييييييييييد بكون راضي عن نفسه 101% مش بس 100% لانك لما تقومي بالواجبات الدينية بالطريقة الصحيحة وتتعمقي بالدين وتكوني عارفة كل اشي بالدين وبطبقيه فاكيد انتي حترضي عن نفسك مية بالمية لانو الاسلام والتفكير بربنا لوحده بخليكي تحسي انك انت ملكتي الدنيا وما فيها وبعطيكي شعور حلو فازا انتي ارضيتي ربك فاكيد نفسك بتكون راضية عنك وبتكوني راضية عن نفسك وعن الي بتعمليه. وطبعا بشكر الاخت ترانيم النفس على الي قالتو وانا بأيدها فيه جزاها الله كل خير الحقيقة كلامها اجا في موقعه، مثل ما تكلمت الواحد ينظر للي اعطاه اياه ربنا من نعم وفضائل وينظر لغيرو وللبلاء الي غيرو مبلي فيه، هادا وحده كفيل في انو يخليه راضي عن نفسه وعن البلاء الي الله بلاه فيه مهما كان ويخليه يشكر ربنا على النعم الي اعطاها له وحرمها لغيرو وطبعا نعم الله لا تعد ولا تحصى على الانسان فانتي لو جيتي بس تفكري بنعمة وحدة من نعم الله وهي انو خلقك على هيئة انسان وفضلك على جميع خلقه فهاي اكبر نعمة بحد ذاتها فكونك انسانة وكونك بتتكلمي وبتسمعي وبتشوفي وبتمشي وبتحسي وبتشعري فهاي اكبر نعمة نشكر ربنا عليها. فانتي عشان تكوني راضية عن نفسك اول شيء لازم تفكري بالنعم الي عندك والاشياء الكويسة والصفات الايجابية الموجودة عندك وتبحثي عنها قبل ما تبحثي عن الاشياء والصفات السلبية. طبعا ما في انسان كامل 100% وما في انسان راضي عن نفسه 100% لكن الحمد والشكر لله على كل شيء ونحمده انو خلقنا بهاي الصورة ونكشره على نعمه الي لا تعد ولا تحصى. بتمنى من كل شخص مش راضي عن نفسه انو يفكر كويس ويبحث عن الصفات والاشياء الايجابية الموجودة عنده قبل ما يفكر ويبحث عن الاشياء السلبية واكيد هو حيكون راضي عن نفسه باذن الله وخصوصا لما يشوف بلاء غيره ويشوف كيف هادا الشخص الي الله بلاه باكبر بلاء راضي عن نفسه وعن الي الله بلاه فيه وبشكر ربنا على الي عنده. ملاحظة:- انا حابة بس اسأل كل الي بشاركوا او شاركوا بهادا الموضوع اذا كانوا قدروا يفهموا لغتي بسبب اني فلسطينية وطبعا ردي كان باللغة العامية مش بالفصحى ومش عارفة ازا كلامي بكون مفهوم الكم او لأ؟؟؟ بتمنى من الاخوة والاخوات انهم يجاوبوني عشان ازا ما كان مفهوم اكتب مرة تانية باللغة الفصحى ومشكورين. |
شكراَ عزيزتي بنان لمشاركتكي في هذا الموضوع واللهجة الفلسطينية
خفيفة وسلسة المهم انكي شاركتي معانا بغض النظر عن اللهجة ....:-) بإنتظار مشاركاتك القادمة.. |
أما انا فأنا راضي عن نفسي بنسبة 70%
ولكني أحس بأن هذي النسبة بدأت في النقصان والأسباب كثيرة ، من أهمها الظروف ، قلة الدواعم ، كثرة المثبطات . |
الساعة الآن 08:35 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا