النوم الطويل عطل حياتي.. شاركوني رأيكم....
 

السلام عليكم ورحمة الله
من عامين تقريبا اصبحت انام لمدة 14 ساعة قبل الفجر والي المغرب.. تعطلت حياتي وضيعت صلاتي ولاحول ولاقوة الا بالله بما اني مريض هل انا آثم علي اضاعة الصلاة؟ واذا قمت من النوم اقوم وكلي حسرة وضيق.. عيالي تعبوا مني يحاولون ايغاظي ولكن لا استطيع النهوض.. مع العلم علاجي حاليا هو سيبرالكس20 وقبله كان سيمبالتا30 ولم يتغير الوضع

والله أنا مثلك يا اخي يكثر النوم عند الفراغ بغير رغبه مني

ليس 14 ساعه ولكن 22 ساعه وتصل إلى 23 ساعه وبعض الاحيان اكثر من ذلك

ولكن المتوسط من 12 إلى 16 ساعه يخف النوم ويتذبذب من وقت لوقت

عند اعتدال النوم والعودة إلى طبيعته احس بعودة النشاط وعند كثرته احس ان لدي خمول يدفعني إلى النوم علما بان لا احب كثرت النوم

احد تجاربي مع النوم المفيدة (هو دواء كذلك للنفس والبدن) لازم تركز على جودته .اختر غرفة قليلة الضجيج خصوصا الصباح .ونام باكرا ساة 10 ليلا مثلا واياك النوم المتأخر هو سبب تعاسة باقي يومك ولو تترك النافذة شفافة حتى يدخل ضوء الشمس صباحا (او صلاة الفجر صباحا افضل وافضل) مهم ركز على النوم الباكر مع دخول الضوء صباحا سوف تلاحظ الفرق باذن الله✔

النوم هذا هو عند كثرة ساعاته يزيدك خمول على خمول وانت تظن سوف ترتاح اكثر واكثر .لازم تركز على جودت النوم حتى تلاحظ الفرق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخونا طه

تدري يوم شفت عنوان الموضوع قلت مين نفض الغبار عن موضوعي

فكرت انه احد المواضيع اللي سبق كتبتها

تدري ياخوي اني من عام ١٤٢٧ الي عام ١٤٣٧

ما يقارب عشر سنوات و انا في شبه غيبوبة

راحت أجمل سنوات عمري و زهرتها في النوم

وقتها كنت اتنقل بين كورسات البروزاك و السيروكسات و السيبرالكس .. اتناول أحدها مدة عام ثم اترك عام اخر ثم العام اللي بعده اتناول سيبرالكس و هكذا

و سواء كنت اتناول او ما اتناول كنت انام الساعة ٨ المساء لين ٤ عصر اليوم الثاني

عشرين ساعة يعني عشرين ساعة

حتى لو كنت في زيارة اسحب أقرب مركا و انا وسط الخلايق و اروح في سابع نومة تقل تسعينية
لين تنتهي الزيارة ثم يقوموني

ما اقدر اتجاوز الساعة الثامنة .. معصي

لدرجة ناس من جماعتنا توفوا الله يرحمهم ما دريت عنهم

حرفيا كنت مغيبة عشر سنوات

حتى جوالي قعدت على ابو كشاف لين غيرته للمطور بعد ذيك المدة .. كنت اخر وحدة اشتريه و آخر وحدة تحمل الواتس





سبحان الله قد يكون للمرض الروحي علاقة

لان يا كثر الخلايق اللي تتناول الأدوية النفسية ما صار لها كذا

لذلك أرق نفسك و انفث على نفسك و على الماء و على زيت زيتون و اشرب و ادهن و اغتسل منه

و اسمع الرقية كثير

غير بيتك

للعتبة تأثير سبحان الله

الرسول صلى الله عليه وسلم يستبشر بالعتبات و النواصي

الزم الحرز مئة مرة صباح و زيها مساء
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

ابذل مجهود بدني رياضي ثم نام في وقت محدد و اصح في وقت محدد

و فالك العافية و تبشرنا

حياك الله اخي بدر
النوم فوق الطبيعي وهي ثماني ساعات يعتبر حالة مرضية ومؤشر لخلل ما..لازم تشوف لك حل

حياك الله اخي
شكرا علي المشاركة والنصح

هلا اختي الفاضله
نعم احس الأمر غير طبيعي واحتاج لرقية ومواظبة اذكار
سؤالي مالمقصود بالعتبات والنواصي؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عليك بالرقية لا تترك نفسك خاصة الفاتحة و الحرز مئة مرة صباح و زيها مساء و اية الكرسي صباح و مساء

لو التزمت بها ان شاء الله تشوف الخير

انا عشت الوضع كامل و القهر حتى لا صرت كم ساعة صاحي تكون بنصف وعي و نصف استيعاب دايخ ودك ترجع تنام

انا كنت خلال الاربع ساعات يا دوب اصلي فروضي الضايعة و الله المستعان و اكل لقمة ثم استعد للنوم

لا حياة بل موت بطيء

تدري وصلت لمرحلة اني افتح كيس الخبز جنبي و اكله حاف مع الماء جنبه لمدة ثلاث ايام ما يطري لي اكل غيره من شدة الإرهاق و النعاس ، فقط أبي أنام و لا أشبع و العياذ بالله

راح افصل في موضوع النواصي بإذن الله بعد ما بحثت عنه

الناصية مقدمة الراس الجبهة

وفي رواية لمسلم (1873): (الْخَيْرُ مَعْقُوصٌ بِنَوَاصِي الْخَيْلِ) ، قَالَ: فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللهِ ، بِمَ ذَاكَ؟ قَالَ: (الْأَجْرُ وَالْمَغْنَمُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ) .
ومعنى الحديث : أن الخيل المعدة للجهاد في سبيل الله قد اقترن بها الخير ولازَمها ، إلى يوم القيامة ، وهي في سعيها ذلك لا تخرج عن الأجر ، والغنيمة ، وربما ظفرت بهما معا .
أما الأجر : فإنها كلما أكلت أو شربت أو مشت ، أو حتى بالت كتب الله لصاحبها أجرا .

و هنا الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتفاءل و يتباشر بالاسماء لدرجة غير اسم صحابي من حزن الي سهل

ـ روى البخاري في "الأدب" أبو داود وابن حبان عن سعيد بن المسيب عن أبيه عن جده: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: (ما اسمك؟ قال: اسمي حزن، قال: بل أنت سهل، قال: ما أنا بمغير اسما سمانيه أبي، قال: قال ابن المسيب: فما زالت فينا الحزونة بعد). قال ابن الجوزي: "الحزن: ما غلظ من الأرض، ويقال: في خلق فلان حزونة: أي غلظة وقساوة، وكأن النبي صلى الله عليه وسلم كره الاسم لهذا المعنى فأبدله بضده تفاؤلا، فأبى الرجل". وفي "مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح": "قال ابن المسيب: (فما زالت فينا) أي: معشر أولاده، (الحزونة) أي: صعوبة الخلق، (بعد) أي: بعد إباء أبي اسم السهل من النبي صلى الله عليه وسلم". وقال ابن حجر في فتح الباري: "وقال ابن بطال: فيه أن الأمر بتحسين الأسماء وبتغيير الاسم إلى أحسن منه ليس على الوجوب".

و هذا كلام الإمام ابن القيم بهذا الخصوص


فقد أخرج الترمذي وصححه الألباني في: "باب ما جاء في تغيير الأسماء" عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغير الاسم القبيح)، وقال ابن القيم في كتابه "تحفة المودود" :""وهذا باب عجيب من أبواب الدين، وهو العدول عن الاسم الذي تستقبحه العقول، وتنفر منه النفوس، إلى الاسم الذي هو أحسن منه والنفوس إليه أميل، وكان النبي صلى الله عليه وسلم شديد الاعتناء بذلك". وقال المناوي في فيض القدير: "كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يشتد عليه الاسم القبيح ويكرهه، من مكان، أو قبيلة، أو جبل، أو شخص".

شكرا اختي لإثرائك البوست بالمعلومات القيمة والمشاركات النافعة

يا بشوات تصدقوا علينا أربع ساعات نوم بس 😔
" داوو مرضاكم بالصدقة "