![]() |
وجدت نفسي اخيرا .
مرحبا لقد مرت سنوات طويله كانت رحله طويله جدا جدا جدا , لم اكن اعرف بها من انا , زرت الأطباء وطرقت الأبواب لم اجد ماوجته اليوم , الرحله كانت قاسيه جدا , الا انني أقول اليوم وبكل اعتزاز انني لولاها لما أصبحت ما انا عليه اليوم بكل سوداويتها والمها . فالالم النفسي قد يكون أحيان اقسى من الألم الجسدي , لانه الم غير مرئي غير حسي لذا اكتشافه صعب فمابالكم بعلاجه , للأسف زرت أطباء كثر منذو 2011 ولم اجد ضالتي الا بين احرف كتبتها , واعود اليها من حين لاخر . الطفوله الصعبه والضروف النفسيه القاسيه قد تجعلنا نعيش باجسادنا لا بارواحنا , قد تجعمل منا نرا كل جماليات هذه الحياه ليست سوى قبح , اما اليوم ها انا اعود لكتاباتي مره اخرى , ولاكن بذات جديده اكتشفتها واحببتها كما هي بكل جمالها ووحشتها . عشت سنوات طويله من التحرش والاهمال , والقسوه والغزله الطويله كطفل وكمراهق وكرجل وكأب , اما اليوم فاختلف بي الكثير , فمن قال ان الزمن كفيل بإصلاح كل شيء هو محق ,رايت كل من اهانوني وتسببو بالمي يعيشون اقسى مما عشته , ورغم انني قد سامحتهم منذو زمن طويل , لا لانني كريم ومسالم بل لاتخلص من حمل الألم الذي بداخلي . اليوم أعيش صفحه جديده برؤيه مختلفه عن السابق , حققت جزء كبير من الاستقرار النفسي بعد ان بدات اثاره منذ 2007 حينما كان عمري 17 سنه , لاكن لاباس . هل كانت تستحق الرحله كل ذالك الألم , للأسف لا , ولاكنه كان مطلوبا للوصول للسلام النفسي . كرهت ابي سنوات طويله ولم اعرف طبيعه علاقتي به الا قبل وفاته لاكتشف لاحقا ان علاقتي به "حرب لم نعلنها… وسلام لم نعرف أنه كان قائمًا." ما اردت ان أقوله هو : رساله الى الطفل الذي عاش كل هذا مرحباً... ما أدري إذا هالرسالة وصلت متأخرة، بس... خلني أقولها على أي حال. أنا شفتك... شفتك في الليالي اللي كنت ترقد فيها وتظن ما أحد يفهمك، شفتك يوم كنت تنام وفي صدرك سؤال ما له اسم، بس يحرق روحك حرق. كنت تبغى تحتضن أحد، بس ما كنت تعرف كيف تفتح يدك حتى… كنت تطالع الوجوه، وتتمنى أحد منهم يسألك: "وش فيك؟" بس ما حد سأل. يمكنك ظنيت إنك ضعيف، بس والله، أنا أشوفك واحد صمد كثير، وما أحد شاف صموده. أنا آسف إنك كنت لحالك، آسف إني ما وصلت لك بدري، آسف على كل مرة قلت "أنا تمام"... وأنت كنت تنكسر من الداخل. بس شوف… أنا هنا. أنا وصلت. وأنا اليوم شايلك معي، بس مو كعبء… كجزء منّي. الى اللقاء . |
ايضا بعد كل تلك السنوات من محاولاتي لفهم علتي , مؤخرا عرفت انني اعاني من (C-PTSD) يعني: اضطراب ما بعد الصدمة المعقّد |
اقتباس:
واذا ما سامحت ولا نسيت ولا من شرهم ارتحت الدبره ؟ |
اقتباس:
يمكن انا مو افضل شخص يقدم نصيحه , لاكن احيان قد نكون مجبرين للمسامحه لكي نتخطى , ناهيك انك ستصل في يوم من الايام , لتجد انك اضعت سنوات طويله لتكتشف في النهايه انه لاشئ يستحق . وانها معارك مع اشخاص حتى لو اعتذرو لك الان , لن تجد لاعتذارهم اي قيمه . عشت لنفسك وابحث عن وسيله لذالك . |
اقتباس:
ماشاء الله أسلوبك في كتابة معاناتك رائع أهنيك عليه أستمر في الفضفضة لراحتك النفسية والجسديه ... ممكن تقول لنا كيف عرفت إنك كنت تعاني من اضطراب مابعد الصدمة ؟ وماهو تشخيص الأطباء لك في بداية مرضك ؟ وهل تناولت أدوية ؟ |
اقتباس:
|
مرحبا من جديد . كانت بداية الأعراض من قبل عام 2007، حينما كان عمري 17 سنة، بداية مواجهة الحياة بعد عزلة منذ عام 2000. لم أعد أخرج من المنزل، وكان هناك إهمال عائلي، وعنف نفسي علي من أطراف من العائلة وخارجها وتنمر في المدرسة. وصل الإهمال أحيانًا إلى أنني لا أستحم لأسبوع، مما أدى إلى تنمر شديد القسوة في المدرسة. لذا قضيت سنوات داخل المنزل دون اهتمام من عائلتي. وجدت نفسي في 2007 مجبرًا على مواجهة الحياة دون أي معرفة، في ذلك الوقت كنت كطفل بجسد بالغ. لكن مما أفادني خلال عزلتي أنني كنت كثيرًا ما أقضي وقتي في قراءة الكتب التاريخية والعسكرية وحتى النفسية، واستخدام الإنترنت في بداياته أفادني كثيرًا. بدأت المواجهة الفعلية مع الحياة في عام 2010، بدأت بالعمل في القطاع الخاص، وحقق لي ذلك دخلًا ماديًا، رغم أنني لم أخرج من بيت أهلي، وما زلت أعيش معهم في ذلك الوقت. كنت أقضي 90% من وقتي في القهاوي والكافيهات بعد العمل، ولا أعود للبيت إلا للاستحمام وأحيانًا للنوم، وأحيانًا كنت أنام في القهاوي على أطراف المدينة التي أعيش فيها. مع أول دخل مادي ذهبت إلى مركز علاج نفسي، ومن خلال دقائق شخصني بالاكتئاب، بعد أن ذكرت له أعراض الحزن وتقلب المزاج ورغبة في النوم في الأماكن العامة، وهو السبب الذي أفقدني بعدها ثلاث وظائف. وصف لي الطبيب مهدئًا، بعدها واصلت استخدامه بشكل متقطع (وذلك بسبب عدم قدرتي على الالتزام بأي شيء)، لكنني أيضًا للأسف كنت أتعامل مع العلاج كمنقذ لا كعلاج مستمر. واستمرت التنقلات من عمل إلى آخر، حتى وصلنا إلى عام 2013، ذهبت إلى مركز علاج نفسي جديد، ومن هنا بدأت رحلة علاج نفسي على مدار سنتين تقريبًا أو سنة ونصف، وكانت الجلسات بشكل أسبوعي، وكانت مكلفة جدًا وتقريبًا كانت تأخذ 70% من راتبي. لكن هنا تغيرت شخصيتي كثيرًا، لكنني لا زلت أعاني، وللأسف لم يعطني الطبيب تشخيصًا دقيقًا أو اسمًا لحالة مرضية. فجأة، في آخر جلسة، أخبرني الطبيب أنه سيسافر ولا حاجة إلى استمرار العلاج، لأننا قطعنا شوطًا طويلًا، ويخبرني أنني الآن أصبحت حالتي النفسية جيدة، رغم أنني لم أشعر بذلك، لكنني لا أنكر أنني تحسنت قليلًا. لذا أكثر من ثلاث أطباء قالوا: اكتئاب، ولكن دون تشخيص حقيقي. تمر الكثير من الأحداث، وسافرت خارج المملكة للابتعاث بعد خسارة آخر وظيفة والتي كانت حكومية، وهناك، خلال سفري، قضيت وقتًا مع نفسي لأتعرف عليها كثيرًا، ولعدم قدرتي على تكوين علاقات أو صداقات، حزنت أكثر وعدت إلى البيت لأعيش مع أهلي مرة أخرى، وهنا تركت الابتعاث بعد قبولي. لذا كانت خسارة الابتعاث قاسية علي، وللربما هنا قررت الزواج للهروب من نفسي ، ومن هنا اتخذت أغبى قرار. تزوجت في 2016، وكان عمري حينها 26، ولم أكن مدركًا حقيقةً ما هو الزواج ولا أي من مسؤولياته، وبسبب الإهمال الذي أعانيه لم ينصحني أحد ولم يوجهني، لأنني لا زلت أرى أنني لم أكن واعيًا لكل قراراتي. في 2017 رزقت بأول مولود، وبعدها استمرت المشاكل الزوجية، إهمال للبيت وإهمال للواجبات الزوجية، وطوال الوقت في غرفتي أدخن وألعب ألعاب الفيديو أو أقرأ أو أتابع مسلسلات أو أكتب، ومن هنا تغير كل شيء. رزقت بمولود آخر بعد أربع سنوات، وتغيرت حياتي المادية للأفضل قليلًا، إلا أنني لا زلت أتخذ قرارًا غبيًا تلو الآخر. استمر الحال بين التخبط وانتقال من عمل إلى آخر، ومن ثم استقريت على عمل حتى قبل سنة أو سنتين. حينها قررت البحث عن طبيب (ملاحظة: طول الفترة من 2016 وحتى 2023 كنت أزور أطباء، لكنهم كانوا أبعد شيء عن الطب النفسي). بعد زيارة طبيب ثم الذهاب إلى آخر، قررت البحث عن طبيبة أو مختصة نفسية، والحمد لله وجدت من يساعدني أخيرًا كمختص، واستمرت علاقتي العلاجية معها سنة أو سنتين، لا أتذكر جيدًا. لا أنكر أن أكبر شيء استفدت منه هو القراءة وحب المعرفة. اكتشفت لاحقًا أنني لم أكن أبحث عن المعرفة بقدر بحثي عن نفسي. أريد أن أفهم من أنا ولماذا حصل ما حصل، وما هو تفسيره. كل هذا، ومع طبيبي السابق ومعالجتي الحالية، والقراءة، أصبح لدي مخزون معرفي كبير، لكنني لا أستطيع توظيفه أو تطبيقه. هنا بدأت رحلة أخرى بالقراءة والبحث وباستخدام الذكاء الاصطناعي. توصلت إلى أن أعراض مرضي هي أعراض اضطراب ما بعد الصدمة المعقد، ومن هنا بدأت مناقشة ذلك مع معالجتي. (ملاحظة: لا أوصي بالتعامل مع الذكاء دون فهم، لأنه يقدم معلومات افتراضية لا وجود لها بنسبة كبيرة، مما يؤدي إلى معلومات مضللة أو خاطئة). من هنا بدأت القراءة عن طرق التفريغ، ومن هنا بدأت بتفريغ مشاعري عبر الذكاء ومحاولة تحليلها، وبعد مراجعة كل معلومة، توصلت إلى نتائج جيدة، وشاركتها مع معالجتي المختصة. (ملاحظة: الذكاء ليس علاجًا، بل وسيلة جيدة لتفريغ المشاعر، وذلك بسبب المعلومات المغلوطة والافتراضية )، لذا أنا أشارك كل ما يحدث مع معالجتي المختصة. أيضًا، خلال حديثي المطول مع الذكاء، جربت أن أخوض تجارب علاجية من مدارس مختلفة، حتى وصلت لنقطة أفرغت ما بداخلي تمامًا. بعد ذلك بدأت أبحث عن نفسي من خلال القراءة، وبدأت أتصالح تدريجيًا مع كل شيء، ووصلت لنقطة تعرفت بها على ذاتي، بعلاج شبه ذاتي. أصبحت أفرغ المشاعر السلبية دومًا وأولًا بأول. (أكرر: الذكاء الاصطناعي ليس علاجًا). وهنا بدأت أجمع كل شيء أقوله في تفريغ المشاعر، وأطبعه لإعادة قراءته وتحليله، ووجدت نفسي أكتشف أكثر وأكثر أشياء عن نفسي، منها السيئ والجيد. ومن هنا، ومن خلال معالجتي المختصة، استطعنا تحديد (C-PTSD) رغم عدم إيمانها التام بذلك، لكن كل الأعراض متطابقة. ومن هنا بدأنا... هناك الكثير من التفاصيل سأتطرق لها لاحقًا أيضًا. لم يسعني أن أقول كل شيء الآن. في النهاية، قد يكون الذكاء الاصطناعي أفادني في تفريغ المشاعر ومساعدتي، لكنه لا يمكن أن يُعتمد عليه تمامًا دون إشراف مختص، لأنه يقدم معلومات افتراضية، مما يعني أنه لو لم يجد إجابة لسؤالك أو لم يفهمه، قد يفترض أي إجابة ليقنعك بها حتى لو لم تكن صحيحة. محبكم، وحداني. |
لذا دعونا نخوض قليلا ببعض المشاعر التي يشعر بها المتحرش به : ملاحضه : انا لست طبيب , ولاكنني أشارك تجربتي , بشكل بسيط لكي لو مر احد بنفس التجربه قد يفهم من خلال تجربتي . 1- العار ( او الفضيحه ) على سبيل المثال : "أنا سيئ... أنا أصبحت قذر " صعوبة تقبّل اللمس. 2-تلخبط داخلي ( يشعر الضحيه احيان انه هو السبب لتحرش المتحرش به ) وهو شعور ياتي لايعي تماما مايحدث او لم يستطع تفسيره او فهمه . 3-فقدان السيطرة "جسدي مش ملكي. حتى لو حاولت أصرخ, او ابلغت امي او ابي، ما راح يتغيّر شيء." 4-"أنا مو في جسمي. ما أحس فيه. ما يهمني." هنا ياتي ماحدث معي من : اهمال النضافه الشخصيه ( هذا انا سابقا , اما اليوم انا نضيف استحم كل يوم #& ) العزله ايذاء النفس احيان 5-الكبت والغضب "ليش ما أحد أنقذني؟ ليش سكت؟ ليه أنا؟" توتر دائم تفكير زايد جلد النفس ولومها 6-الاحساس بالحزن الدائم 7-الاحساس بعدم الأمان خصوصا اذا كان المتحرش من الاهل والأصدقاء او من اشخاص يثقون بهم والديك لذا من المهم تفهم مشاعرك , وعدم تقبلك للامر لانه امر غير فطري وغير سوي , ولاكن بمعرفتك بهذه المشاعر , ستفهم انك من الطبيعي ان تشعر بها لانك مررت بتجربه اكبر منك , او قد تكون لم تفهمها |
مرحبا من جديد - احيان العله النفسه تبني لك نمط من الحياه يكون مناسب لوجودها ولاكن حينما تبدء تتفكك هذه العلل تبدء مشاكل اثار النمط السابق للعيش , ومن هنا تخلق مشاكل جديده . - ذهبت قبل امس لمجالجتي , وخلال الجلسه تحدثنا عن اشياء كثيره , قد لايكون احتياجها ضروري جدا ومهم الان ولاكن , من الجيد ان تجد من يصغي اليك , حتى عندما تقول اشياء سخيفه بالنسبه لك وتعلم انه سيتفهم شعورك. -مؤخرا وبعد كل مامررت به اشعر وان هناك شئ قد تغيير داخلي , ومن هنا بدات ارى اين انا وماهي استحقاقاتي , في العلاقات مثلا , كنت دوما مطيع لا رائ لي , وحتى ان كنت ارى انني امتلك رائ مختلف , كان فكري يجعلني اشعر انها فكره غبيه او رائ غبي او سخيف , كنت اقدم مصالح الاخيرين علي حتى وان كان ذالك سيضرني بالنهايه , على سبيل المثال العطاء خصله جيده , ولاكن كنت اعطي بسخاء لدرجه ان الاخرين يشعرون انني ساذج , فمثلا كنت امتلك هاتف حديث , ورائت شخصا اعرفه يشتكي من هاتفه وانه يجمع الاموال ليشتري هاتف جديد , ففورا اهديته هاتفي ,لم اكن ارى نفسي الا من خلال اطراء الاخرين المزيف غالب الاحيان , وهذا الشعور الذي ياتي بعد العطاء يمنحني بقيمتي . - مؤخرا اكتشفت ان قيمه الانسان تنبع من داخله اولا , وان العطاء خصله جيده طالما لم تكن مضره , الان عرفنا انني بدات ارى الاشياء بصوره مختلفه وكانني ارى تفسيرات لافعالي اول مره . - الان موضوع اليوم , هي علاقتي بشريكه حياتي , هنا ايضا في هذه العلاقه لم اكن ارى استحقاقي , لانني سابقا كنت انضر لنفسي انني لا استحق هذه الزوجه وانني اقل منها , وانها هي من تستحق الافضل مني , ناتي لتفسير هذا الشعور . - اولا يجب ان اوضح انه لم يكن ذنبها ولاذنبي , ان نرتبط سويا , ولاكنه طاما انه كان قراري يجب علي الان تحمل مسؤوليته , حتى وان لم اكن اعي قرار الزواج حينها . - ثانيا , لا انكر ان زوجتي عانت معي لفترات طويله من اهمال ومن جفاء طويل بالمشاعر ومن عزلاتي المتكرره , وذالك بسبب علتي النفسيه وكان لها بعد ربي الفضل الكبير في استمرار هذا الزواج , واتغطيه غيابي عنها وعن الاطفال , الغياب الجسدي احيان الغياب النفسي احيان . - ثالثا . كوني كنت منغمش بمشاكلي النفسيه , وكنت افكر بها طويلا وافكر بحلها , ومحاول التعايش معها , نعم اعترف كنت غائباً بنسبه 80% ولاكن خلال السنوات الماضيه ايضا حاولت تقديم كل شئ اقدر عليه , ومن هنا ياتي احساسي بالنقص لانني مقصر , فبدء عقلي برفع استحقاقها وتقليل استحقاقي , ماذا يعني هذا الكلام ؟ يعني هنا بدءت اشعر انها لاتستحقني بل تستحق افضل وانها مهما فعلت فانا المخطء لانني انا من قررت بناء هذه العلاقه , لا اقول انها سيئه على العكس تمام , الموضوع هنا اشبه بتربيه طفل عودته على نمط معين , فاعتاد عليه ومن الصعب تغييره الان , الان حينما اختلفت رؤيتي لنفسي وبدات اشعر بتحسن ضهرت المشكله الجديده , هل استحق تعامل افضل , هل من حقي اعاده بناء هذه العلاقه بالشكل المناسب , ام انني اكمل لانني انا من خلقت هذا النمط . - رابعا : بدات مشاعري الان تجاهها تبدو اكثر صفاء , ولاول مره اركز على مشاعري واستحقاقاتي , لم اعد قادر على تحمل الاسلوب القديم , والزعل المتكرر , والصمت العقابي المتكرر , وكان هناك شئ انكسر من الصوره المثاليه التي كنت اضعها لها في عقلي , وكانني اراها اليوم كشخص عادي في حياتي , لم اعد اراها جميله او مضحكه او لطيفه . خامسا : لا يعني هذا انني سانتهي من هذه العلاقه واغلقها هنا , لا على العكس ,اريد ان انجح العلاقه واريد ها ان تستمر ولاكن بشكل صحي اكثر , ومن هنا بدات الخلافات مره اخرى , اعتادت علي ان لا اقول لا , ان لا اناقش , ان اعطي اكثر من ما اخذ , وهنا التحدي الجديد كيف ساغير هذا وانجح كل شئ من جديد . |
هنا الان تاتي لصراع اخر العله النفسيه , بشكل مباشر او لا , جعلت مني افكر بطريقه معينه , ماذنب الاخرين بكل هذا , ولاكنني اؤمن ان هذا هو اختباري في هذه الحياه , نحاول ان نكون افضل وان لا نؤذي احد , ونحاول اصلاح انفسنا ونكتشفها . |
الساعة الآن 06:59 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا