يا اصحابنا مكثرين الضرب و الطعنا
 

هذا إهداء لمن هم في حياتي الواقعية الذين أعاني منهم أشد المعاناة و أيضا لا أنسى كثير من هم في العالم الإفتراضي في وسائل التواصل الإجتماعي

يا اصحابنا مكثرين الضرب و الطعنا

يا اصحابنا مكثرين الضرب و الطعنا
‏وش حالكم طيبين الله يمنعكم
‏ما ودنا المعني اللي ما لها معنا
‏من شان ما ودنا فيها نقاطعكم
‏الله هو الي رزقنا في طبايعنا
‏يوم ربي بلاكم في طبايعكم
‏و بصماتنا اللي نميزها بأصابعنا
‏وانتم صناديقكم تعرف ودايعكم
وصدوركم كانها ما عاد تاسعنا
‏ما اظن به دار تاسعنا و تاسعكم
‏النفس يا ناس شي من مزارعنا
‏و اللي دفنتوه فيها يندفن معكم
‏إن زانت النفس نص الزاد يشبعنا
‏و انتوا من الشك حتى الضحك يوجعكم
حنا استحينا حيا صدق و ترفعنا
‏عن حاجة زودت فينا مطامعكم
‏والله يالولا السلوم اللي تجمعنا
‏إنا على جالها الاقصى نرجعكم

لكن ما عليه

ما عليه ما قلتها إلا من قهر و الرسول ﷺ تعوذ من قهر و غلبة الرجال فكيف بعبد من عبيده يلقى صنوف القهر من الرجال و النساء و الحيوان و حتى الجماد .

ما احد يعرفني لا يجي واحد يقول يقول أعرفك ، إذا من هم في حياتي الواقعية لم يعرفوني حق المعرفة و لا يفهموني و لا أحد طلب منهم أني أفهمه و أعرفه عن حياتي و معاناتي فكيف لمن هم عبر الأثير .

لا احد يرد على موضوعي ذا الخاص فيني