![]() |
هل يمكن ان تجعل ابناءك شخصيات جذابة؟
(( بسم الله الرحمن الرحيم))
يسرني ان اشرك في منتدى بهذه الموضوع واتمنى ان ينال اعجبكم وهذه اول مشرك في المنتدى نفساني.aaa::aaa7 هل يمكن ان تجعل ابناءك شخصيات جذابة؟aaa::aaa6 لاشك ان ابناءنا يتعرضون اليوم لمؤثرات مهيجة ,لم يكن لأجدادهم عهدبها,وانك لترىالأطفال يضطرون الى السهرليلا في غمرة الضوء الكهربائيالذي يحيل اليل نهارا,وتراهم يحملون حملا الى دور السينما, ولا يجدى بكاؤهم ااثناء عرض الرواية,وتوسلاتهم الي ذويهم ان ياخذوهم الى البيت ويودعوهم مخادعهم. فإذا شبواشيئاألفيتهم قدادمنوا(السينما)والفيت عقولهم القاصرةتتعرض لمشكلات ومناظر اخلق أن تحرم على الناضجين أنفسهم ولم يعد محل بحث أن كثيرا من شباب هذا الجيل قد استوحوا اكثر اتجاهاتهم الذهنية من روايات الاجرام،و((أفلام))العصاباتالتى تركزت عليها الاضواء زمناُطويلاًوتأثير ضجيج المذياع علىالأجهزة العصبية للأطفال لايمكن تقديره،فكل تلك الضغط الزائدكله على اذهان الأطفال،وجب ان ينفسوا عن توترتهم بالألعاب الرياضية ،يزاولو نها وقتاًكافياًخارج البيت،فلو ان الأطفال زحموا يومهم كله بتلق الدراسة صباحاً, ومتابعتها مساء, دون ان يمنحوا وقتاًيقضونه فى اللهووالرياضة خارج البيت, لنال من اذهانهم ولغدوا,كنتيجة لهذا,فرائس سهلة للتهيج,والهزال,والاعياء. وكثيرمن شبان اليوم يبداون حياتهم,وقداوشكت شعلة حيويتهم على الانطفاء؛ بل ان كثيراًمنهم تخمدجذوتهم وهم ما زالوا يتابعون دراستهم ،فهل من عجب مع هذاالضغط الوقععلى شبابنا من البرامج الدراسية الثقيلة والواجبات الاجتماعية المتلاحقة, ان يتفشى التدخين واحتساء الخمر والسهر بين الكثيرين منهم؟ احرى بالاباء الذين تهمهم سلامة ابنائهم أن يعوضوهم عن الضغط الواقع على اعصابهم باتاحة الفرص أمامهم للراحة والاسترخاء, وبارسالهم صيفاًالى معسكرات الشباب على الشواطئ,أوفي الجهات الخلوية لتغيير الجووالمناظ |
شكرا لك اختي ولكن حبذا لو اسهبت في التوصيات لحل المشكلة ...
شكرا لك |
الساعة الآن 07:04 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا