النقص الإيجابي والنقص السلبي
 

يعتبر الكمال صفة من صفات الله سبحانه وتعالى

أما النقص فهي صفة ملازمة للأنسان ولوكان فيه من صفات الكمال ،ويكون هذا النقص دافع للأنسان لسعي نحو الأفضل في جميع المجالات ومنها النفسي والإجتماعي وهو يجعل الأنسان أيضا منافس للأخرين ولكن بصورة سلمية محب للخير لهم وهذا النقص الذي هو في نظري نقص إيجابي ليس مؤذي للأخرين ولايحاول الشخص الذي يتصف بهذه الصفة البحث عن أخطاء الأخرين وتصيدها ولا حفرالحفر في طريقهم .

بعكس الأنسان الذي يتصف بالنقص السلبي فهو دائما في حرب مع الناس وهي حرب كثيرا ماتكون في الظلام متسترا بغطاء الطيبه والمولاة لمن حوله باحثا عن الأذية لهم كاره للخير لهم لأنه يرى أنه أحق بكل خير يأتي لغيره وأنه ظلم وأظطهد عندما لم ينله ..... وهذا الناقص السلبي قد يكون زميل في العمل او صديق او قريب أو جار ......ألخ

ولا تستغرب أذا قلت أنه قد يكون ايضا شخص ليس بينك وبينه أي معرفة أو صلة



أخيرا

البحث عن الكمال المطلق او الإحساس به جنون

سلمت يداك أخي

وفقك الله

شكرا لكِ أختي جروح تبتسم سعدت بمرورك

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلمت يمينك على الكلام الطيب يا أخى سعد محمد وبارك الله فيك وفيما خطت يدك
وصدقت فيما ذكرت
اختك الغيمه

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ سعد .....جزاك الله خير على هدة الحكمة ....فهي والله حقيقية ...ونعود باللة من شر هدة الصفةaaa::aaa7

وعليكم السلام اختي الغيمه

وشكرا لك ِ


وأنا بعد أخي ثامر

شكرا لك

أخي فرحان

جزاك الله الف خير

شكرا لك



شرفتوني جميعا بمروركم وأفرحتني تعليقاتكم لكم الشكر مرة أخرى