الإدمان على مشاهدة التلفزيون والإنترنت ما له وما عليه؟؟؟؟
 

التلفزيون هدا السلاح ذو الحدين ، احتل هدا الجهاز مرتبة رفيعة في الإعلام المعاصر وفي داخل بيوتنا مرتبة أرفع .لا يخلو بيت من هدا الصندوق العجيب.أصبحت جل أوقات الأسرة مبرمجة تبعا لما يقدمه التلفاز أما أوقات فراغنا فهي حكر لبرامجه مهما دققنا في اختيار الجيد منها فالسلبية التي يتابع بها المشاهد البرامج تجعله حين يكمل المشاهدة يحس كأن وقته سرق منه.ومهما كان الفرد شغوفا بالمطالعة فأنه إزاء هده السهولة في تلقي المعلومات –وفي سرعة نسيانها أيضا- يجد نفسه أسير هدا الجهاز ويتعود أيضا على الكسل وخصوصا العامل والموظف ووو…..وكل من يعود إلى منزله متعبا ليجد المعلومة الجاهزة وربما بعد دلك التسلية وووو…….. الخ .
أخبرونا يا علماء النفس كيف نستفيد من وجود هدا الجهاز داخل بيوتنا وكيف نتخلص من الإدمان عليه. و ماهي إيجابياته وسلبياته النفسية . و هل يمكن اعتماده كإحدى وسائل التربية الحديثة.ونفس الأسئلة أطرحها بالنسبة الإنترنت.ثم أين صار موقع الكتاب من كل هده المتغيرات الجديدة في عصرنا.
وما هي أنجع الطرق للاستفادة من هده المستجدات سواء استفادة نفسية أو تربوية أو ثقافية.

النادرة
تساؤلات لم تجد إجابات منذ سنوات ، لم تتغير الأسئلة ولكن ستتنوع الوجهات ، فهل نرى إجابات ؟؟
نريد إجابات كعملة نادرة على تساؤلات النادرة...

..

والله انا مثلكم احب التفاز والانترنت ومدمن عليهم ولكن ليس كثيرا

الله بعين

ماذا نفعل نعم مدمنين ولكن ان شالله بالاستخدام الصحيح