قصة واقعية حدثت لي ( ان بعض الظن اثم )
 

السلام عليكم
حصل لي موقف استفدت منه كثيرا احببت ان ت اطلعكم عليه ففيه العبرة والفائدة
كنت في الجامعة كلما شاهدت زميل لي وانا اعرفه و هو يعرفني
اسلم عليه لكنه لا يرد السلام
طبعا غضبت عليه وفسرتها بانه متكبر او حاقد علي
اكتشفت بعد فتره ان سمعه ضعيف جدا وانه اصيب بحادث
الله يشفيه
فاحسنوا الظن
فان بعض الظن اثم

جزاك الله خيرا ..وسأورد بعض القصص من عندي أيضا لاحقا



لك سلامي

محب الناس..

قصه بالفعل رائعه للأفاده..

شكراً لك اخي الكريم على ورد هذه القصه ..

وبالفعل مثلما قلت..

إن بعض الظن إثـــــــــم..

كل شيئ الا الظن بالناس..


شوووق

بارك الله فيك

التمسوا لاخوانكم سبعين عذرا ...

في ذات السياق

كنت مشترك في بحث يخص مصلحة الإحصاءات العامة وكان من ضمن العينة منزل ، ترددت عليه كثيرًا بلا فائدة علمًا أني اضغط على الجرس ولكني لا أسمع صوتًا ولا أجد ردًا ، وفي إحدى المرات ظهرت لي ربة البيت وأخذت تشير ولكني لم أفهم ماذا تريد واستنكرت ، ومن ثم في مرة أخرى قابلت رب الأسرة فألقيت عليه السلام ولم يرد ... قلت وش هالحظ المقرود اللي رماني مع هالمطنشين ، ولكنه أحسن استقبالي ودخلت منزلة واكتشفت أنه وزوجته أصمين وكان التفاهم من خلال الكتابة ... لذا إحسان الظن طيب