إلى جميع المرضى تجاربكم مع الرقياء .
 

الرقية الشرعية من اعظم العلاجات الإلاهية خصوصا لامراض والعلل النفسية

لذلك نود من الاعضاء الكرام ذكر تجاربهم مع الرقياء خصوصا وان هناك اناس عالجو كثيراً بالادوية ولكن دون نتيجه وعندماء استعملوا الرقياء تحسنو

كما ارجو ان لايفهم من كلامي هذا تقليل شأن الادوية والعلاج النفسي ولكن ((لكل داء دواء فذا وافق دواء الداء برء باذن الله )) كما قال رسول الله صلى الله علية وسلم .

حتى ان احد الاطباء يقول نتعجب من بعض المرضى لاينفع معه اي دواء ونحتار مذا نفعل به حيث ان حالته دائما في تدهور ، ثم ينقطع فتره واذا هو قد برء فنسئلة مذا عمل فيقول : قريت يعني رقيت نفسي

وشخص اخر جلس اثنى عشر عاما وهو يعالج من مرضة ولم يشفى فلما استعمل الرقياء شفي .

< وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين .>

مما سبق يتضح اهمية الموضوع لذلك حبذا ان يشاركنا كل من له تجربه في هذا المجال ويذكر قصته ليستفيد منها الجميع

فمرحباً بكل مشارك حول هذا الموضوع الشيق المهم

ولا مشاركة واحدة يعني معقول مافيه احد له تجارب مع الرقية الشرعية

بسم الله الرحمن الرحيم

سيدي الكريم

الحزين ونحسبك عندنا فرح

=========

كلامك منطقي من حيث المبداء فعلا هنالك تجارب اثبتت عدم جدواا من الطب النفسي وتم الشفاء منا بالرقى الشرعيه ولله الحمد

واعرف الكثير ممن ترددوا على العيادات ولكن دون جدوا وترددو على القراء
ولكن دون جدوى

لانها مسألة قناع وايمان اذا كنت مقتنع بأن علاجك على يد دكتور فعزيمتك تحثك على الشفاء
واذا كان اقتناعك ان الشفاء سيكون على يد قارىء فهي ايضا تدفعك للتفاؤل والتحسن

الواضح

الرقيا ثابته بالكتاب والسنه
ولكن لا مانع من دمجها مع الطب النفسي فأحيان كثيره نجد من يخبره طبيبه النفسي بأنه لاعلاج لديه لانه ربما يكون تعرض للسحر او العين
وهذه لا تنفع معها الادويه الطبيه او الجلسات النفسيه
فعلاجها الوحيد الرقيا فقط


اتمنى ان اكون قد اجبتك على تساؤلك
ولي عوده عند عودتك وردك ان شاء الله

باختصار تجربتي فاشلة و لن اررهالا تعليق

موضوع رائع..
انا مع ان يرقي الإنسان نفسه
وهذا الأفضل إن إستطاع..
بالنسبه لي اعيش كثيراً نوبات اكتئاب
بسبب ظروف مررت بها وطريقة حياتي الآن..
لكن ماإن احس بالضيق الا وأمسك القرآن العظيم..
وأقرأ من كلام رب العالمين مايشرح النفس ويسر الفؤاد..
فأعود متفائله الصغيره التي لاتهمها المشاكل وتحب الحياة..
كما يرتضيها لها ربها.

الرقياء بالقرآن دائما نافعة لكن إذا لم يكن الذي يقرأ أو الذي يقرأ عليه مؤمنا بها فلا أظن أنه سينتفع لأنه في قرارة نفسه غير مقتنع بالرقية

بالنسبة لي.. أمر بحالات اكتئاب صعبة و أفكر في الموت و حالات فزع فجائية و فقدان الشعور بالأمان و فقدان الإحساس بالمحيط الذي أعيش فيه

فلا ينقذني سوى ذكر الله بالأذكار و تلاوة القرآن الكريم

و مع تلاوة القرآن الكريم تحسنت كثيرا و الحمد لله فلم أعد أحتاج إلا للإرشاد النفسي و ليس العلاج النفسي

إن القرآن نعمة عظيمة من المولى عز و جل فلولا كلام الله الذي يطبب القلوب و الأبدان لما عشت إلى هذه اللحظة

وفقك الله يا (( الحزين ))
يا عضو متميز جدا
ورعاك

لرفع وللمشاركات

أخي أسأل الله أن لا يجعلك حزينا لا في الدنيا ولا في الآخرة
بالنسبة لي أرى أن تجمع بين الاثنين الرقيا والعلاج النفسي فهما لا يتعارضان ، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم (( ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له شفاء ...)) وفي حديث آخر (( تداووا عباد الله ولا تتداووا بمحرم )) فابحث عن الشفاء في أي وسيلة مادامت غير محرمة ، ولا تنسى الدعاء فهو باب عظيم بين العبد وربه ، وحتى لو تأخر الشفاء فلا تدع الدعاء ؛ فإن الله قد يؤخر الشفاء لحكمة يعلمها وهو الحكيم العليم وهو أيضاً الشافي .
والمسلم لا يخلو في دعائه من عدة حالات :
إما أن يستجيب الله دعاءه ، أو أن يؤخره له في الآحرة ، أو أن يرد عنه مصيبة كانت نازلة عليه وبدعائه رفعها الله عنه ، أو أن يخفف عنه مصيبة نزلت عليه ، فبكل الحالات هو مستفيد ولن يخسر ، ولكن أريد أن أنبه أن المسلم مهما دعا فلا يجزع لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول (( يستجاب لأحدكم مالم يعجل يقول دعوت ودعوت ولم يستجب لي )) أو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم .

شكرآ على الموضوع

وهذا رابط رقيه شرعيه ،، اسأل الله ان ينفع بها ولا تنسونا من الدعاء .

اضـــغـــــــط هــــــنـــا