حقيقة الشخصيات الثلاث لكل إنسان
 

الشخصية الثالثة:

هي الأقرب إلى الحقيقة , و هي الشخصية التي نمتلكها و يجهلها الناس و نجهلها عن أنفسنا لأنها تتزيا بأزياء مواربة و تتخفى في أعماق النفس فلا تبدو لا لناظر قريب و لا لمتأمل مجتهد في نفسه مع أنها الشخصية التي تفسر مجمل تاريخ الفرد و سيرته الشخصية عبر مراحل حياته........


===========


هل هي شخصية غيبية أم يمكن اكتشاف طبيعتها ؟؟؟

حقيقة لم أستطع تخيل كيف يمكن ان تكون ..

وأخذت أتخيل ما هي شخصيتي التي لا أعرفها عن نفسي ولا يعرفها عني الآخرون ولم أستطع أن أقتنع أنه

(( أنا غير ما أرى + ما يرى الآخرون ))

لك كل الشكر على هذا المقال الرائع

ليس علي سوا ان اسطر لك شكري وتقديري

موضوع رائع

راودني الشعور مسبقا بسؤال جيد كهذا , ولكن أ قولها بكل جرأة ( لا أعلم كنه هذه الشخصية الثالثه كما يريدها الكاتب) لذلك ذكرت ا سم الكتاب و المؤلف.
لكم مني الشكر الجزيل.

الأخت الدكتورة أروة
بعد التحية

لو اعتبرنا أن القصد هو توجيه عقل القارئ الى النفس التي نعتها خالقها بالأمارة بالسوء والتي سيكون حيالها سؤالا أكبر من حجم الكون وهو : لماذا جعل الله عز وجل هذه الخاصية في النفس ؟
أوليس هناك حساب وعقاب ؟
ألم نخلق لكي نذنب ونستغفر ؟
أوليست رحمته في غفرانه لنا هي الدليل على أهمية صنع تلك النفس فينا ؟؟

مع خالص المودة