(( لا تنكحوا من النساء ستة )) !!
 

قيل لأم المؤمنين عائشة رضي اللله عنها أي النساء أفضل ؟ فقالت : التي لا تعرف عيب المقال , و لا تهتدي لمكر الرجال , فارغة القلب إلا من زينة لبعلها و لإبقاء الصيانة على أهلها

و قال بعض العرب : لا تنكحوا من النساء ستة : لا أنانة و لا منانة و لا حنانة و لاتنكحوا حداقة و لا براقة و لا شداقة ....

الأنانة : هي التي نكثر التشكي و الأنين و تعصب رأسها كل ساعة..

المنانة : التي تمن على زوجها فتقول : فعلت لأجلك كذا و كذا ....

الحنانة : التي تحن إلى زوج آخر أو ولدها من زوج آخر

الحداقة : التي ترمي إلى كل شيء بحدقتها فتشتهيه و تكلف الزوج بشرائه

البراقة : تحمل معنيين:
أحدهما : أن تمضي معظم وقتها في تصقيل وجهها و تزيينه ليكون لوجهها بريق محصل بالصنع
و الثاني : أن تغضب على الطعام , فلا تأكل إلا وحدها و تستقل نصيبها من كل شيء

و الشداقة : المتشدقة الكثيرة الكلام

و قيل لا تتزوج إمرأة ترى أنها تسدي إليك معروفاً بزواجها منك و أعلم إنك إذا فعلت ذلك
فسوف تتحول حياتكما الزوجية إلى نكد دائم و تعاسة مستمرة فإما أن ترضخ لزوجتك بإعتبارها صاحبة المعروف و الشريك الأعلى و بذلك تفقد إعتبارك و إحساسك بالأهمية و أما أن تطالب بحقك في القوامة و الريادة و المسؤولية و عند ذلك لن تخضع لك شريكتك لأنها تنظر إليك على الدوام نظرة الشريك الأدنى ففي كلا الحالين سوف تنشأ المشكلات و السلامة أن لا تقدم على مثل هذا الزواج ......

ولا تتزوج إمرأة على نقيضك تماماً في الذوق و المشارب و الإهتمامات لأن هذه الأشياء هي التي تكون حياتكم الزوجية متعتها فكلما كانت الشقة بينكما بعيدة كلما فقدت حياتكم الزوجية متعتها

و كلما تزايدت عاداتكما و صفاتكما و إهتماماتكما كلما قويت سعادتكما و ازدادت فرص نجاحكما



( منقول )

موضوع قيم أخي أبن الرياض

ألف شكر على نقلك الموفق أخي

لا تنكحوا من النساء ستة : لا أنانة و لا منانة و لا حنانة و لاتنكحوا حداقة و لا براقة و لا شداقة ....
هذه الصفات كيف الرجل يستطيع ان يعرف ان المرأه فيها أحدى الصفات حتى يتجنبها قبل الزواج
مشكور لك على النقل

نعم ياقوتة


للأسف أن الرجل لا يعرفها إلا بعد زواجه .