ما المرفوض التصرف أم الشخصية !
 

قد يأتيك قريبك ويكون ذا نية طيبة ويتصرف عنك بداعي الحب والإخلاص في أمر من أمورك ولكنك لا تحب شخصيته ، هل تتقبل تصرفه وتنسى شخصيته التي لا تعجبك ، أم أنك ترفض تدخله ونصحه لك مهما يكن صوابها ؟

ثم السؤال الأهم لدي :

هل يمكن أن يكون الفضول مقبولا تحت أي ظرف ؟

أم أنه في كل الأحوال مرفووض ...!

مرحبا
تعلمت القبول الغير مشروط للاخرين
ولكن لم اتعلم قبول تدخلهم مهما حدث

لا احب الفضول لاني اؤمن بالاستقلاليه والحريه الشخصيه التي تنتهي عند بدايه حق الاخر
وفي النهايه لا اقبل الفضول بجميع انواعه

لا يؤسفني إلا حينما يبرر لي الفضولي فضوله بأن الداعي إلى فعله هو إخلاصه في حبه لي ، ويزداد أسفي وألمي حينما يصر ويؤكد لي صدق كلامه ...

مرحبا
هذا شيء مؤلم جدا اكثر من ان يكون مؤسف
السؤال الذي اسعى للحصول على اجابه عليه
هل ينموالفضول مع الانسان؟