60 امرأة من 9 مليون امرأة...
 

أكد نائب رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور حمد الماجد تلقي الجمعية خطاباً موقعاً من (102) شخص بينهم (60) امرأة سعودية متضمناً لائحة يرغبون فيها بالسماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة. وقال الماجد في تصريح خاص ل«الرياض» لقد تلقيت الخطاب منهم حينما لم يكن معالي الرئيس موجوداً ثم سلمته فيما بعد كما وعدتهم وقد عرض على لجنة الاستشارات القانونية للجمعية لدراسته وتقرير مدى امكانية تبني الجمعية وقبولها محتويات الخطاب ومطالبات اولئك الذين قدموه.وقال الماجد: نحن في الجمعية لن نضع اي طلب ونحفظه في الرفوف فالخطاب سيوجه به الرئيس بما يتلاءم مع رؤية اللجان والاستشاريين والمختصين بالجمعية فالجمعية كما هو معلوم لديها (40) عضواً يعملون كلجان واستشاريين وقانونين والمؤمل قريباً الرد على اولئك المتقدمين. جدير بالذكر ان اولئك المتقدمين بتلك العريضة هم من الفئات العمرية المختلفة والتخصصات الوظيفية ومنهم أكاديميات وطبيبات وسيدات اعمال ومعلمات وربات منازل مشيرين الى انه يجب «رفع الحظر» عن المرأة السعودية في قيادة السيارة - على حد مطالبهم - شارحين في العريضة معاناتهم.

( منقول من جريدة الرياض )

أنا عن نفسي قد أبحت لزوجتي أن تقود سيارتي في أي وقت تشاء .. بشرط أن تترك قيادتها لجنوني ..

السؤال الذي يطرح نفسه يا صديقي يا أبن الرياض هل السماح لها بالقيادة هو ضعف في قوامتنا عليها ؟

والسؤال الثاني :
هناك مثل أوربي يقول : الطائر الذي يطير أكثر يتعلم أسرع ..
أنا اعتقد ان المرأة السعودية تمتاز عن مثيلاتها الأفريقيات بقيادة اكثر جاذبية للرجل العصري .
ياجماعة خلوها تسوق يعني وش بيصير ؟

الأهم أن الموضوع مرتبط بالقوامة ولو يجي كوفي عنان ويشد شعر حصة أو نورة ويخليها تسوق الكامري وزوجها رافض وهي تموت عليه وتحب رضى زوجها ما يقدر ..

بس المشكلة منّا نحن كرجال يا صديقي الحبيب .

أخي الحبيب


لا أبريء نفسي واخوتي من الرجال

خشيتي من القيادة ليس لأنها حرام

ولا لأنني لا أستطيع توفيرها لزوجتي او ابنتي

وإنما لأضرار أراها أكثر من منافعها


أخي الحبيب


أسر قليلة نعم تتعرض لمشاكل بسبب عدم وجود سائق إما لنواحي مادية أو لأنها ترضى وجوده أو نحوا من ذلك .....


ولكن هل الحل أن تقود المرأة


نعم أعترف ستنحل مشاكل ولكن سنخلق مشاكل أكبر وأكثر


لذلك لماذا لا نفكر بحلول أخرى ونحاول أن نقبلها بدلا من الإصرار على شيء لا يتقبله غالبية المجتمع .


شكرا أخي لتعقيبك