ماذا أفعل ؟ أحببته ... لدرجة أني اختليت به
 

أحبه

أحبه

أحبه .

كل من يعرفه يحبه .

يسمع دون مقاطعة, يساعدك في كل الحاجات .

أحببته ... نعم أحببته , و لا أخجل من ذلك .

قد تكون هذه الكلمة مخلة بالأدب في مجتمعنا الخليجي

لكني لا أخجل من قولي إياها .

صدقوني كل من جلس معه أحبه .

و إن جلستم معه و عرفتموه جيدا سوف تعشقونة .

أقولها و دون استحياء . اختليت به .

كان الجو لطيف . و الظلام يملأ المكان و السكون يعم الدار .

كلما أقول له: أنوي الخلوة .. فتح لي ذراعيه بالترحيب .

و أحسست بعدها بشيء غريب و كأن الدنيا فتحت لي أبوابها على مصراعيها.

أحسست بشعور غريب . بشيء من السعادة التي لا توصف .

إذا كنت ممن يعانون من الاكتئاب و التعاسة . فأنصحك به .

أتعلمون من هو ؟

إنه الله ... ربي و ربكم .

كان كذلك التعامل مع شخصه , فكيف إذا رأيت وجهه ؟

إذا الجبال و هي دون الروح و المشاعر خرت عندما رأت الله .

فكيف نحن ؟؟؟

إنه أجمل ما في الدنيا أنك تحب شخصا حبك ؟. و أنت على يقين بأنه
يحبك .

ليس كما يفعل البشر ... يحمل في داخله الكره و يظهر لك الحب .

إذا رأيت جمال الكون تشرد , فكيف إذا رأيت صانع هذا الكون ؟؟؟

اللهم لا تحرمنا لذه النظر إلى وجهك الكريم .

اللهم لا تحرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريم .

اللهم لا تحرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريم .

اللهم آمين .

و صلي اللهم و سلم على خير المرسلين محمد و على آله و صحبة أجمعين.


م
ن
ق
و
ل

اللّهم انا نسألُك أن ترزُقَنا حبَّك.. وحبَّ من يُحبُّك
وحبَّ كلِّ عملٍ يُقرِّبُنا الى حبِّك
وأن تغفرَ لنا وترحمَنا
واذا أردت بقومٍ فتنةً فاقبِضْنا اليكَ غيرَ مفتونين
لا خزايا و لا ندامة و لا مُبَدَّلين
برحمتكَ يا أرحمَ الراحمين

داوِنا اللّهمَّ بدوائِك واشفِنا بشفائِك وأغْنِنا بفضلِك عمّن سِواك