نفساني - هل مشكلتي نفسية أم عضوية

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د . خالد المهندي

اختي توتي

اتمني ان تعطيني معلومات اكثر عن حالتك ، وخصوصا طريقت تفكيرك ؟ وما اريده بالضبط هو اوصفي لي بماذا تشعرين ؟؟؟ وما هي الافكار التي تراودك ؟ وما هي الاعراض التي تشعرين بها ؟ وهل هي اعراض دائمه معك وتشابهه والا تتغير من فترة لفترة ؟ واريد اعرف عن مستواك التعليمي ، وهل انتي متفوقه والا ضعيفه بالتحصيل الدراسي ؟ حاولي ان تشرحي كل شي تشعرين انه مهم ؟

وشكرا
خالد :)

دكتور خالد أنا أولاً ذكر. قريبا منذ سنة أعاني من هذه الحالة وقد انتهيت في عام 2004 من الثانوية العامة بنسبة جداً مرضية وبدأت معي الأعراض كألام في القلب وأعلى الظهر ثم طبعاً ذهبت للخارج لكي أدرس تخصص علوم الحاسوب في الهند طبعاً أن أكتب لك وأنا موجود في الإمارات لم أمل أسبوعين في الهند ورجعت نظراً لتهور حالتي هناك مرا الأسبوع الأول في الهند وأنا أشعر بألام في يدي اليسرى وأشعر بثقل في قلبي وتعب وبداية الأسبوع الثاني بدأت أفقد الشهية حتى الذي كان يرافقني معي هناك وأسكن معه يتعجب لماذا لا تأكل وهكذا وبعدها بيومين أتى لي شعور بالغثيان والرغبة في التقيوىء فقررت الذهاب إلى إحدى العيدات فأعطوني بعض الأدوية ومن ضمنها دواء مقاوم للتقيء أول ما أكلت الدواء صار لي تقيىء غير طبيعي وكان في الليل وفي اليوم الثاني أكلت نفس الدواء فصار لي تقيئ فتركت الدواء على الفور فلم أتقيىء بعدها ولكني شعرت أنا قويا خارت ووجهي اصفر يومها زادت حال سوء فقال الشاب لا تقلق ربما تغير عليك الجو فسترحت في البيت كم من وبعديها بأيم وأنا راكب السيارة في الطريق أتى لى خفقان غير طبيعي أعتقدت أن راح أروح فيها لا أرعف كم كانت سرعة قلبي أكثر من 170 فأخبرت الشاب الذي معي أنا أدخل أحدالمستشفيات في الحال دخلت عملت فحص دم وصدر و تخطيط والنتيجة بعد يومين وحتى الأن قلبي ما زال يخفق وأن أدعوا من الله الرحمة فقل الخفقان وجاء من بعدها اختناق غير طبيعي فبدأت أكثر من شرب الماء بشكل وصلت المكان الذي أقطن فيه أدخل الحام أتبول ولا تكاد تمر ثواني وأخل مرة أخرى جسدي انهار في يومها فقررت على الفور الرجوع إلى الإمارات بعد ثلاثة أيام رجعت كان وزني قبل ما أسافر 63 ك.ج رجعت إلى الإمارت علطول على المستشفى عملت تخطيط ونفس الفحوصات وأخذت مغذي شعرت لبعض التحسن لساعة تقريبا فرجعت حالتي للتعب طبعا فحوصات الهند سليمة والتي في الإمارات كذالك أول ما رجعت أهلي بدأ يسألون أجد ضربك والشخص الأخر يقول هذا لا يأكل وهكذا ومر شهر بعد ذالم ومن دون تحسن فجاء أحد الأقارب فقال لماذ لا تعطوه حبة ثوم فهي تسرع الدورة الدموية وما إلى ذالك فأخذتها ويا ليتني لم أخذها عملت برودة في يدي ورجلي وحرارة في وجهي وصداع غير طبيعي كل هذا مرة واحدة وفي اليوم الثاني أرى أجسام طافية في عيني طبعا هذا في العام الماضي فقررت إلى أحد الأطباء النفسين هنا في الإمارت في مدينة العين طبعا كنت مرهق وكان شي جديد علي كنت عند الكلام أشعر أني لا أستطيع الكلام من التعب ودخلت على الطبيب ما بعدا الأسئلة قال الطبيب أنتا عندك خوف رهيب فتعجبت فقلت أنا فأعطاني أدوية ومنها 75 مEFEXOR و meleare م 25 على ما أذكر
http://www.myimagehub.com/userfiles/doty/mydwa.gif

اول يوم أخذته شعرت بخفقان وحرارة في قلبي ثاني يوم بدأت أفقد الشهية وهكذا وأنا طبعاً وزنى الحين وصل ممكن 55 تقريبا في الهذا يأتي أبي عندي ويقول أنت الأن مدة شهر مريض شو عندك هل تمثل ومهكذا وجاء رمضان كنت أصوم ويأتي وقت الإفطار وأن ليس لي شهية وألام 24 ساعة طبعاً الداء أول ما انتهى كان يقول لي الطبيب ما عندك شي خلاص اخرج خارج المنزل كان يعطينى في هذه الفترة منشط وفيتامنات لكن لا فائد لا شهية وزنى انخفض ورجفة واسمع دقات قلبي في رأسي وكان جسم أصبح كله قلب بطلت أروح عند هذا الطبيب وصلنا تقريبا عند 20 رمضان طبعاً كنت أصوم حتى هذا اليوم تقريبا نهاراً وليلً ذهبت لأحد العيادت عملت تخطيط كان طبيعي وعملت قياس للوزن تقريباً 52 ك.ج فعطانى مغذي وفطرت يومها أخذت فيتامين C يومها الذي يباع في الأسواق والي يحيوي على الكفايين رجعت لي الشهية وفطرت اليومين إلى بعده بعدين رجعت أصوم وكل يوم بأخذ فيتامين C الذي يحوي على الكفايين طبعا لا أخرج خارج المنزل لأن الخفقان مازال مستمر والصداع وجاء العيد وفي شهر يناير قال لي ابي لازم تذهب دبي تبعد 120 ك.م عن العين فذهبت وأنا في الطريق بدأ قلبي بالإسراع وبدأت أقول لهم لا أستطيع أريد الرجوع ولم يسمعني في البداية بدأت أشرب الماء بكثرة فقررت الرجوع فذهبت إلى عيادة قريبة من المنزل قال الطبيب خير انشاء الله ثم فحص قلبي عن طريق السماعة فقال فعلً سريعة فقال اعمل تخطيط فكان ضربات قلبي سرية 146 ضربة فرجع إلى البيت فسترحت لفترة وذهب الخفقان لفترة فزاد حذري من الخروج خارج المنزل حتى لا ترجع لى الحالة وفي الشهر الثانى بدأت أخذ القهوة حتى أني كنت أخذ في اليوم دلتين بالكامل وفي السابق لم أكن أشربها والشهية أصبحت أفضل وقل الأرق وأنام جيداً وفي شهر مارس بدأت أغير ,اشرب المشروبات الغازية وأي شىء يحوي الكفايين وحالتي مستقرة ولكن لا أخرج وكل يوم ضغوط من الأهل طبعا أعراض مرضي موجود صداع خفقان وبرودة الأطراف وألام في القلب وزادت الضغوط وأكثر شي أسمعه ((حتى متى)) وفي الشهر السادس بدأت أخرج طبعا كنت امشي ببطء شديد ورجلي اليسرى ثقيلة حيث أني كنت أمشي مسافة قصيرة وأرى المنزل وكأني علي أن أقطع مسافة طويلة حتى أصل طبعاً في منتصف الليل وهكذا بدأت أخرج اليوم الذي يليه بدأت أقطع مسافة أطول والضغوط من الأهل تزداد وهكذا هناك تحسن ولكن بطيء حتى أنا بعض الأطعمة لا أستطيع أن أكلها خوفاً منها مثل الحليب وغيرها كما في ردي السابق .

دكتور خالد أنا أولاً ذكر. قريبا منذ سنة أعاني من هذه الحالة وقد انتهيت في عام 2004 من الثانوية العامة بنسبة جداً مرضية وبدأت معي الأعراض كألام في القلب وأعلى الظهر ثم طبعاً ذهبت للخارج لكي أدرس تخصص علوم الحاسوب في الهند طبعاً أن أكتب لك وأنا موجود في الإمارات لم أقم سوى أسبوعين في الهند ورجعت نظراً لتدهور حالتي هناك مرا الأسبوع الأول في الهند وأنا أشعر بألام في يدي اليسرى وأشعر بثقل في قلبي وتعب وبداية الأسبوع الثاني بدأت أفقد الشهية حتى الذي كان يرافقني معي هناك وأسكن معه يتعجب لماذا لا تأكل وهكذا وبعدها بيومين أتى لي شعور بالغثيان والرغبة في التقيوىء فقررت الذهاب إلى إحدى العيدات فأعطوني بعض الأدوية ومن ضمنها دواء مقاوم للتقيء أول ما أكلت الدواء صار لي تقيىء غير طبيعي وكان في الليل وفي اليوم الثاني أكلت نفس الدواء فصار لي تقيئ فتركت الدواء على الفور فلم أتقيىء بعدها ولكني شعرت أنا قوايا خارت ووجهي اصفر يومها زادت حال سوء فقال الشاب لا تقلق ربما تغير عليك الجو فسترحت في البيت كم من يوم وبعديها بأيام وأنا راكب السيارة في الطريق أتى لى خفقان غير طبيعي أعتقدت أن راح أروح فيها لا أعرف كم كانت سرعة قلبي أكثر من 170 ربمـــا فأخبرت الشاب الذي معي أنا أدخل أحدالمستشفيات في الحال دخلت عملت فحص دم وصدر و تخطيط والنتيجة بعد يومين وليس نفس اليوم وحتى الأن في ذالك الوقت قلبي ما زال يخفق وأن أدعوا من الله الرحمة فقل الخفقان وجاء من بعدها اختناق غير طبيعي فبدأت أكثر من شرب الماء بشكل وصلت المكان الذي أقطن فيه دخلت الحام أتبول ولا تكاد تمر ثواني وأدخل مرة أخرى .جسدي انهار في يومها فقررت على الفور الرجوع إلى الإمارات بعد ثلاثة أيام رجعت كان وزني قبل ما أسافر 63 ك.ج رجعت إلى الإمارت علطول على المستشفى عملت تخطيط ونفس الفحوصات وأخذت مغذي شعرت لبعض التحسن لساعة تقريبا فرجعت حالتي للتعب طبعا فحوصات الهند سليمة والتي في الإمارات كذالك أول ما رجعت أهلي بدأ يسألون أجد ضربك والشخص الأخر يقول هذا لا يأكل وهكذا ومر شهر بعد ذالك ومن دون تحسن فجاء أحد الأقارب فقال لماذ لا تعطوه حبة ثوم فهي تسرع الدورة الدموية وما إلى ذالك فأخذتها ويا ليتني لم أخذها عملت برودة في يدي ورجلي وحرارة في وجهي وصداع غير طبيعي كل هذا مرة واحدة وفي اليوم الثاني أرى أجسام طافية في عيني طبعا هذا في العام الماضي فقررت إلى أحد الأطباء النفسين هنا في الإمارت في مدينة العين طبعا كنت مرهق وكان شي جديد علي كنت عند الكلام أشعر أني لا أستطيع الكلام من التعب ودخلت على الطبيب ما بعدا الأسئلة قال الطبيب أنتا عندك خوف رهيب فتعجبت فقلت أنا فأعطاني أدوية ومنها 75 مEFEXOR و meleare م 25 على ما أذكر
http://www.myimagehub.com/userfiles/doty/mydwa.gif

اول يوم أخذته شعرت بخفقان وحرارة في قلبي ثاني يوم بدأت أفقد الشهية وهكذا وأنا طبعاً وزنى الحين وصل ممكن 55 تقريبا في الهذا يأتي أبي عندي ويقول أنت الأن مدة شهر مريض شو عندك هل تمثل ومهكذا وجاء رمضان كنت أصوم ويأتي وقت الإفطار وأن ليس لي شهية وألام 24 ساعة طبعاً الدواء أول ما انتهى كان يقول لي الطبيب ما عندك شي خلاص اخرج خارج المنزل كان يعطينى في هذه الفترة منشط وفيتامنات لكن لا فائد لا شهية وزنى انخفض ورجفة واسمع دقات قلبي في رأسي وكان جسم أصبح كله قلب. بطلت أروح عند هذا الطبيب وصلنا تقريبا عند 20 رمضان طبعاً كنت أصوم حتى هذا اليوم تقريبا نهاراً وليلً ذهبت لأحد العيادت عملت تخطيط كان طبيعي وعملت قياس للوزن تقريباً 52 ك.ج فعطانى مغذي وفطرت يومها أخذت فيتامين C يومها الذي يباع في الأسواق والي يحيوي على الكفايين رجعت لي الشهية وفطرت اليومين إلى بعده بعدين رجعت أصوم وكل يوم بأخذ فيتامين C الذي يحوي على الكفايين طبعا لا أخرج خارج المنزل لأن الخفقان مازال مستمر والصداع وجاء العيد وفي شهر يناير قال لي ابي لازم تذهب دبي تبعد 120 ك.م عن العين فذهبت وأنا في الطريق بدأ قلبي بالإسراع وبدأت أقول لهم لا أستطيع أريد الرجوع ولم يسمعني في البداية بدأت أشرب الماء بكثرة فقررت الرجوع فذهبت إلى عيادة قريبة من المنزل قال الطبيب خير انشاء الله ثم فحص قلبي عن طريق السماعة فقال فعلً سريعة فقال اعمل تخطيط فكان ضربات قلبي سرية 146 ضربة فرجع إلى البيت فسترحت لفترة وذهب الخفقان لفترة فزاد حذري من الخروج خارج المنزل حتى لا ترجع لى الحالة وفي الشهر الثانى بدأت أخذ القهوة حتى أني كنت أخذ في اليوم دلتين بالكامل وفي السابق لم أكن أشربها والشهية أصبحت أفضل وقل الأرق وأنام جيداً وفي شهر مارس بدأت أغير ,اشرب المشروبات الغازية وأي شىء يحوي الكفايين وحالتي مستقرة ولكن لا أخرج وكل يوم ضغوط من الأهل طبعا أعراض مرضي موجود صداع خفقان وبرودة الأطراف وألام في القلب وزادت الضغوط وأكثر شي أسمعه ((حتى متى)) وفي الشهر 6 بدأت أخرج طبعا كنت امشي ببطء شديد ورجلي اليسرى ثقيلة حيث أني كنت أمشي مسافة قصيرة وأرى المنزل وكأني علي أن أقطع مسافة طويلة حتى أصل طبعاً في منتصف الليل وهكذا بدأت أخرج اليوم الذي يليه بدأت أقطع مسافة أطول والضغوط من الأهل تزداد وهكذا هناك تحسن ولكن بطيء حتى أنا بعض الأطعمة لا أستطيع أن أكلها خوفاً منها مثل الحليب وغيرها كما في ردي السابق .