العلاج في الكتاب والسنه!!!
 

بسم الله الرحمن الرحيم

نسمع ونرى من بعض المرضى أن لديهم وسواس في الصلاة أو الوضوء...
فاتجد شخص يقول أنه بعد الوضوء يشك انه لم يغسل يديه أو رجليه....أو أنه أحدث
أو تجد شخص في الصلاة يظن أنه لم يأتي بركعه....
هؤالاء جميعهم لديهم علاج في الكتاب والسنة فالذي يظن أنه أحدث في الوضوء فلا يعيد وضوؤه إلا بعد أن يتيقن أنه أحدث وكذلك الصلاة من شك أنه أحدث في وقت الصلاة فلا يعيدها إلا بعد أن يسمع صوتا أو يجد ريحا..فالامر بسيط ولاكن المريض يعظم من الامر على نفسه.. ويجعله أن لا يمكن علاجه أو أن الشكك لا يمكن البعد عنه. أوعدم النظر اليه..... فكل ماعليه ان لا ينظر إلى هذه الشكوك إذا لم يكن متيقنا.....
وأترك التعليق لأخوننا الاخصائين

مع النني ليست من المختصين....
ولكن هذا مرض نفسي ويجب معالحته.....
وليس السبب نقص في الوازع الديني كما اعتقد.....

انا لم أقول أن السبب نقص في الوازع الديني......
بل الحل موجود في الكتاب والسنه.... لا اعلم هل الاطباء يستخدمون العلاج الموجود في الكتاب والسنه ... أم يلجؤن إلى الحلول او العلاج الدوائي.... يوجد الكثير من الامور يوجد علاجها في الدين فلماذا لا يدمجونها الاطباء في علاجهم..
وجهة نظر واتمنى رد المختصين

فهمت تقصد ربط العلاج بالقران والسنه....
اعتقد ان منهم من يفعل ذلك وانا شخصيا اعرف احدهم......
شكرا للموضوع..