أبي عطوف ، ولكنه ضيعني .....
 

يحبني ولا أشك في ذلك ...

يتعب أجلي ولا أشك في ذلك ...

يريحني ولا أشك في ذلك ...

ولكنه ...

لا يعتمد علي

لا يجعلني أقرر

إذا اختلف معي فيستحيل أنه يقف معي

يتوتر حين أنجح ، لأمرين أحلاههما مر : احساسه بأنني أستطيع الاستغناء عنه ، وإحساسه بأنه أصبح كبيرا لا يحسن التفكير والتصرف ، لذا ليس نجاحي لا يسره ، بل الخوف لما سيلي بعد نجاحي


وإذا رأى نجاحي فإما أن يزاحمني ويضيق علي كي يفهم كيف نجحت بالطريقة التي يريد لا بالطريقة التي نجحت بها ، والطريقة التي يقولها هي : صدفة ، ضربة حظ ولكن سيأتي اليوم الذي تفشل فيه وتقع فالحظ لا يدوم ، أو أن يعتبرني معاديا له لأنني مختلف معه ، ولم أحاول أن أفيده ، وكلاهما غير صحيح البتة .

حقيقة هذه مشكلة أحد الأشخاص ...

أما حلها فأنا أريد أن تفيدوني قبل أن أجيبه .. فليس لدي إلا النزر القليل ... فماذا تقولون ؟

سيكون الحل عندما تثبت له صحة حلولك.......
وعندما تُزرع الثقة فيك برزانة افعالك.........
اتمنى اني اكون افدتك........

كما قالت الأخت "نوووور" .. فليحاول أن يحسس والده بأن الفضل يعود له - طبعا بعد رب العالمين- في النجاح الذي توصل له وانه لولا وجود والده ودعواته له بالتوفيق لما حالفه النجاح في حياته .. وليستشيره في أمور حياته حتى وان كانت في نظره بسيطة ولا تحتاح لأخذ المشورة .. وذلك ليحس والده بمدى أهميته كأب وبأن لازال يمارس دوره في الحياه كأب وقائد للأسرة ..

والله الموفق

انا احالغكم الرئي فمهما كان فوالدك موخطاء من حق الابن ان ياخذ نصيبه من الدنياويخوض التجارب حتى ولو بفشل الفشل ليس نهايه الحياه بل يصحح اخطاءنا ةويزيدنا حماس لمعرفه الصح فالرسول كانت هذا اسلوبه المحاوله والخطاء حين رى رجل يصلي ويخطاء لم يقل اخطاءت بل تركه حتى انتهى وقال اخطاءت اعد الصلاه ولم يوضح الخطاء جعله يعيد ويعيد حتى اكتشف الخطاء بنفسه اثار في نفسه الرغبه فكيف بنا نحن البشر اخي الاعتماد على النفس اول الطريق فاسلكهولاكن لا تقصر في حق والدكوبين الحين والحين ذكره باهميته واشعره بوجوده وبر به وشكرا