حقائق
 

عندماتحترق من الداخل و يأكل بعضك بعضا دون أن تقدر إطفاء ما نشب..

عندما يرفضك الآخرون لوقوعك في مشكلة و يبدون استيائهم من الحالة التي فيها ، و الأقسى

من ذلك هو عندما ينكروا عليك ما أنت فيه و يعيبون عليك الحال التي أنت فيها ..

عندما تبحث عن الراحة و لا تجدها .. :

عندها تشعر و كأن بركانا بداخلك تتمنى أن ينفجر و ينهي ما أنت فيه..

الاخت امل اعتقد ان هذا وهم و ليس حقائق
كل انسان يعبر عما بداخله بطريقته الخاصة
تعلمت ان انظر للدنيا من الجانب الايجابي منها
ان لا اهتم بالرأي الهدام و لكن ابحث عن الدافع وراءه
انا ابي يعاملني بقسوة اذا هل بسبب كرهه لي ام انه يخاف علي و يريدني افضل شخص على الارض
ربما كان اسلوبه خاطئا و لكن معرفة الدافع و معرفة خطأي سيوضح لي امورا اجهلها
و بهذا اتلافى الجانب السلبي من النقد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي خالد
اما انا فهذه هي الحقيقه لقد واجهت هذا كله بلى استثناء
فهذا شيء من اللآلآم التى تعتصر قلبي
لكن لابد من التعايش معها والبدأ من جديد اشكرك على المشاركه

الاخت امل

يوجد كثير من الطرق للخروج مما اعانيه دائما
1-
اما بأن لا اعير الموضوع اهتماما و اتناسى الامر بأكمله و أكون سلبيا جدا و اميل للامبالاه
فهذا احيانا ينفع على حد علمي
برغم عدم تخصصي في الطب النفسي الا ان هذا الاسلوب كنت اتعامل به كثيرا في اللامر التي لا اقدر على مواجهتها من الغضب و المرار الذي اشعر به و رغبتي في ان اكون عنيفا احيانا
و قد ادت الى ارتفاع ضغط الدم عندي عندما انفعل
فكان علاجي لنفسي ان لا اهتم للرأي الذي يدفعني للغضب او الاثارة سواء كان هذا الانفعال داخليا مكبوت او ظاهريا على مرأى و مسمع
و لكن وقت الغضب ادير تفكيري كليا عن الموضوع لاي اتجاه اخر
في النهاية انا من امرض و ليس هم ايا كان فلن اهتم برأيك و حتى لن افكر فيه
و حتى احزاني انساها لأعيش
من اكبر المشاكل ان يعيش الانسان دون تحقيق هدفه
و الاكبر منها انه لا يعرف لنفسه الهدف

2-
او ان احاول ان اجد حلا و نهاية لتلك الحرب سواء للتي بداخلي او ما اراه من الاخرين
بالحوار و التفاهم بيني و بين نفسي اولا ثم بيني و بين المحيطين

اتمنى ان اكون على صواب في رأيي لتستفيدي منه
و ما خاب من استشار