هم مركب
 

لا أستطيع الكلام
وحيدة
حزينة
جامدة
أكسب العمل الحيوية
والمكان ابتسامة
ولكن الحزن يتمكن من قلبي
لأن هناك رجل أعجز عن التواصل معه في الحياة
هو من تعلمت أبجديات الهوى على يديه
هو من يسكن خاطري ومشاعري
هو الزوج والحبيب والعون والسند
هو كل هذا وأكثر
يربطني به عقد من أعذب العقود وناموس أبدي
ولكن لغة التواصل بيننا مقطوعة
والدرب حثيث
كيف لي أن أضيف البهجة والبسمة لحياتنا
بعد السنوات
ولكي أكون صادقة ليست السنوات وراء هذا
ولكن النقلة النوعية
عشنا ما يقلرب 7 سنوات دون أطفال
ومن بعد الجفاف والحرمان من الله علينا بأطفال
3 توائم
قررنا قبل أن يولدوا أن نتعاون على التربية وتحمل الأعباء
بذل مجهود خاصة وأن طبيعة عمل كل منا تستهلك الكثير
أزدادت الأمور سوءا والحياة صعوبة وابتعد كل منا عن الأخر
بحثت مرارا عن التقارب والتواصل
نجحت أحيانا وفشلت أحيانا أخرى
تحسنت الأمور
ولكن كلما كبر الصغار ازدادت الأعباء
فقدت أعصابي أحيانا وصمت أحيانا اخرى وبكيت مرارا وتكرارا
وكبر الصغار من الرابعة
ولم نبحث عن كسر للحاجز
تركت كل القرارات له
وترك التربية بمرها وصعوباتها لي
أستفقت على تشبع من التربية لدرجة أتمنى أن أنانم لساعات طويلة دون ازعاج وأن أتمكن من اتخاذ قرار واحد في الحياة الزووجية دون الرجوع له
كل تلك السنوات ولدت الاحترام والتقدير والحب ولكن غابت سنوات المرح والفرح والانطلاق

اختى الغالية
حياك الله
ارجوا منك الاتصال على رقم المركز لاخذ بعض المعلومات منك حتى استطيع مساعدتك باذن الله لكى تعيشى حياة افضل من السابق و اتمن لك التوفيق فى حياتك الزوجية .
وفى انتظار اتصالك