أكاد بك ألوذ من ولهي
 

أحياناَ أفقدني بين زويا روحك،أبحث
عنك عن شجن يسلب العقل هدوؤه،به بعيدً
لايهدأ،وحده يمضي من دون بريق أو
صديق،من امتداد سوى للاَهة الطالعه
من صدر مخنوق بالبكاء.
هكذا أجدني أحياناً ،وأحياناً أجدني.
وأحياناَأنزوي بعيداًعندصوت البحر،
ونبض الشجر أتسلل خلسة نحو النور ما
للعتمة من ظل سوى الأرق،وما لي الاك أكاد
بك ألوذ من ولهي،ذاك النصل النابت في
مسارات التنفس.أكاد أختنق والهواء من حولي ملوث،ياأيها
المساء تنفس، مالوحة الآ وحشة وما
الوحشة الآ قلب أكله الصمت فنام على ذراع
الذكريات، أتوسد ،خيبتي وهذاجل ما
أنتظره، واَخر ماتمناه الانتظار.
هذا الظجيج أحياناً حين يكون الصخب
لغة قلب ضاج بالوله،والصبر مفتاح الوجع،
والنهايات مريرة هذا السكون الوعد يغتال
الحالة،واحده يرمم الروح من انهيارات
مزمنة ونكسارات لفرط غربتها لاتنتصر
لعليل.
ٌٌقلها مرُة أخرى،سمعتك لاتكمل،ماعد
القلب يتحمل والجرح يندمل،انه بالشوق
ثمل،غير أن الريح دوماً تعكس الأقدار،تأبى
وعيون الشوق دوماً تشتعل.

لغة قلب ضاج بالوله،والصبر مفتاح الوجع،


رووووووعه


سلمتي لنا

اشكرك عزيزتي جود على اهتمامك واطرأك
مني لكي خالص الشكر والتقدير

بهمسات..بلمسات..بكلمات..فاحت بها العبارات
نقلت كلمات كزهرة مائلة تهتز مع الريح تميل هنا وهنا
تتذكر الكلمات..الأشجان والعبارات..القلب والحب والحضارات
هجوم وسيل من الكلمات نعتز بها معنا من الأمل كل الأمل



دمتى بخير........

اشكرك اخي العمري واخي tmeem على قرائتكم
ولكم من كل تقدير وحترام