أقدم المدعو / ضعيف الشخصية على ....
 

http://www.3rb2.net/get-1172448169.jpg
[img]
http://www.nabilonline.net/patient.gif
http://q=tbn:D8Lgbb2Z9G6leM:http://www.yabdoo.com/users/11991/gallery/1098_p43907.jpg[/img]
http://www.majalisna.com/gallery/988...1145010149.jpghttp://www.alwatan.com.sa/daily/2005...at.p8.n414.jpg

-----------------

أقدم المدعو / الأهبل أبن المحترمة على قتل ما تبقي من شخصيته المزعومة بإلباس زوجته " قوية الشخصية" جزمة الفرح أمام نظر والدته المحترمة .. فقامت الوالدة مشكورة بتقديم واجب التربية لأبنها بغرز كعب حذاء الهان على رأس فلذة كبدها .. وبالتحقيق مع الأم المكلومة افادت في محضر التحقيق أنها تندم على كمية الحليب التي أرضعته لهذا الولد العآق وتريد اثبات هذه الحالة في كتابته في منتديات نفساني ..
وبالتحقيق مع الأهبل أفاد : أنه أتفق مع السيدة حرمه على إلباسها الحذاء في ليلة الفرح تعبيرا عن غبائه المركب وأستغرب الأهبل من تصرف والدته الكبيرة بالسن وطلب احالتها للطب الشرعي للتأكد من سلامة عقلها ..
وبالأنتقال ألى السيدة زوجة الأهبل قالت : أن ماتصرفت به خالتي يعد من باب الغيرة المحمودة وأفادت أنها أتفقت مع زوجها " الأهبل" بأن يلبسها الجزمة أمام الجميع أمعانا وعرفانا وأبرازا لقوة شخصيتها أمام اخواته وأمه وأقاربه جميعا حتى ليعرف هو واهله أنني أنزلت ذقنه وأعلى مافي رأسه لرجلي ولا يفكر " مجرد تفكير " أنه يرفع رأسه أو صوته فوقي صوتي أو رأسي بعد تلك الليلة ..
وأنهى المحقق تحقيقه بأعطاء الزوج " الأهبل" عدد 250 كف على الوجه و 55 كفا على الفم ..
أما الــ 250 كف فهي بسبب أنه أستجاب لرغبة زوجته المتسلطة المغرورة وطاعتها بفعل ما يستوجب أنقاص رجولته ..
أما الــ 55 كف اللي على الفم في محاولة إخراج الحليب الذي شربه من صدر تلك المرأة الحنونة وأعطائه لأقرب كائن حي يتصف بالوفاء ..

--------------

يسألوني ليه توصي أبنائك بعدم الزواج من بعض الأسر السعودية ؟؟


كثير من الفتيات السعوديات اليوم " ومع الأسف " يحتاجين ألى تثقيف ديني وأجتماعي وأخلاقي وعاطفي يؤهلنّ للعيش مع زوج سعودي جاهل لايفقه من المرأة سوى أنوثتها الغير موجودة في جسد الكثير منهنّ ..

(((( الموضوع فيه كثير من عبارات : " بعض " - " غالبا" - " كثير " - " منهم " - " منهنّ " ))))

لااااا تعليق

لكن بصفة عامة
أظن أن أصل التربية كان فيه خلل ..
وقفت على حالات مشابهة وكان لشخصية الأم المربية دور كبير في تكوين شخصية إبنها وتعويده على أن يكون شخصاً محترماً لا يقبل الإهانة بكل أشكالها
كما وأن البنت لم تنل حظاً وافراً من التربية الخلقية على احترام الغير بغض النظر كونه زوجاً أو حتى خادمة ( تلبسها حذائها)


دمتم بخير

صفو الحياة حياكِ الله مرة ثانية بالرجوع للكتبة بعد تلك الغيبة الطويلة ..
أسال الله أن يوفقن وأياكم لكل خير ..الأخت جانين : شكرا للمشاركة

بارك الله فيك يا أبا مروان أينما كنت
ولعله لا يخفى عليك عشق نفساني القديم
فهو أشبه بنهر النيل من يشرب ماؤه لابد أن يعود له يوماًما
دمت بخير