ماهو ردك لو وقعت تحت تأثير الاشاعه ؟!
 

ليصبح سوق الاشاعات رائجا بالتجاره الفاسده ويعج بالتجار ذوي النفوس المريضه الذين يصطادون بالمياه العكره او بالاصح يعكرون المياه للاصطياد فيها .

كثيرون في مجتمعاتنا لا تهمهم نتائج الكذب الذي يحدثونها لمجرد أنهم يريدون التكلم فقط للكلام وإثبات الوجود ،،

الإحساس ،،، إمتعاض ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) .

شكرا لكِ اختي الكريمة على هذا الموضوع الرائع والجميل ..
وتجاوبا مع طلبكِ وفقكِ الله ورعاكِ احببنا ان نسطر مشاركاتنا في صفحتكم الكريمة علها تضيف قليلا من نسمات الفائدة .

- من يقع تحت تاثير الأشاعة هو شخص ضعيف الشخصية طيب القلب كثيرا كثيرا يصدق كل الناس وكل مايصدر منهم ..
- طيب من لم يقع تاثير الأشاعة وهو خبيث النفس كيف نتعامل معه ؟

في المقابل أنا أرى أن كثيرون في مجتمعاتنا تهمهم نتائج الكذب الذي يحدثونها لمجرد أنهم يريدون التكلم فقط للكلام وإثبات الوجود ولأبراز أبداعاتهم في التواجد وليس في الوجود فقط ،،
وهنا تكون الأشاعة لهم مصدرا للوجود ..

الاشاعه /
داء يصيب ضعفاء النفوس في الاغلب .........ويوثر عليهم كثيرا حسب نوع الاشاعه فان كانت ايجابيه ارتفعت المعنويات وارتاحت النفوس والعكس صحيح .....

ومن يقول ويروج لتلك الاشاعه دائما يخدم مصالح ذاتيه ..وبالطبع انسان سي مريض شر ع من حوله ..اينما توجه لا ياتي بخير

أصبت وترًا حساسًا .. أستاذتي الكريمة ..

كثير ممن جعلوا من الإشاعة مهنة يمتهنوها .. وسلعة يتاجروا بها ..
وكما ذكرت كم البيوت هدمت من أجل إشاعة

فيتناقل الناس موضوعا ما ليضيف كل ضعيف نفس بهاراته الخاصة ليكون موضوعا لا يمت للأساس بصلة ..

شعوري .. يتفاوت بحسب الإشاعة .. اتوتر .. أكتئب ..

أشكر مشاركتك وردك الجميل " استاذ الحوراني "
تقبل خالص احترامي

سعدت كثيرا بــــ ردك القيم اخي ابو مروان واضافتك ؛ وبالنسبه لسؤالك : اعتقد افضل طريقه للتعامل هي الصمت ؛ لانه اساساً ميت فكيف تحكي مع ميت فاقد البصر لايحس ولا يشعر ولن يسمعك بتاتا ً .

تحيييييييياتي المعطرة اليكم بالاخوه

الاشاعات
ذلك السم الذي ينفث من افواه البشر
نعم لقد تعرضت للإشاعة كثيرا
في البدء كنت أغضب
لأن الاشاعات وصلت إلى حد قذفي بما لا يليق
واليوم أصبحت اضحك
لأن الناس لن تتوقف فهي والمدافع عن نفسه كأنه يقول
"هيه أنا اكتشفت وأريد أن أغطي خطئي"
وأيضا لأني تذكرت الحبيب عليه الصلاة والسلام فقد نالوه بما لا يجب
فقيل
شعل , مجنون و وبه مس
فما بالكم نحن

دعوهم فالله بيننا وبينهم

وشكرا