اصبح الموت هو الحل لوحيد لى
 

لقد صادفت مراره فى حياتى حتى اصبحت الحياه ليس لها اى مذاق عندى
لقد اصبحت الحياه كأيبه ليس فيها حلاه لاموجوده ولا ستأتى لقد اصبحت انتظر الموت بشغف مرض مزمن وحب من طرف واحدوحياه بلا عمل وكل عمل يصحبه فشل ولولا الخوف من الله لانتحرت ولكن يوجد بصيص امل فى الاخره وهو فى علم الغيب لم اعرف ماذا افعل احيانا اسير وسط السيارات قدتصدمنى سياره وانتهى ويظهر حتى هذا انا فاشل فيه لقد اصبحت اسير فى طريق مظلم ونهايه مظلمه متوقعه فى اى وقت واخشى ان يحدث شئ لم اقدر على تحمله وتكون نهايه بصيص الامل فى الاخره

اخي محمد

سلامات ،،،،
لماذا كل هذا التشاؤم ؟
كم عمرك أخي الكريم ؟

وماهي مؤهلاتك ؟

ولا تتحدث عن الإنتحار ، فأنت تعلم مصير القاتل جيدا ...

قال الله تعالى
وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا[النساء:93].
إن قاتل المؤمن تنتظره هذه العقوبات الأربع: الخلود في نار جهنم، مع الغضب واللعن والطرد والإبعاد عن رحمة الله والعذاب العظيم.
إنه وعيد رهيب قاصم،

اخي الكريم
كما نعتقد نكون هذه حقيقة مؤكدة
واقسم لك بان بامكانك تغيير حياتك وتحدي مرضك وصنع حياة ممتلئة بالانتصارات فلماذا تهزم نفسك بالاستسلام له
اما عن الحب من طرف واحد فقل لنفسك :أنا اغلى واهم من ان اضيع ثانية واحدة في التفكير بمن لم تقدر مشاعري وسادخر احاسيسي لمن تستحقها وتحسن تقديري وسأبدأ بحب نفسي وطرد كل المشاعر السلبية واستبدالها باخرى ايجابية وبدلا من انتظار الموت وسرقة عمري سأصنع أفضل ما يمكنني لتحسين ظروفي تدريجيا واحتفل باي تقدم ولو كان بسيطا وازرع الحماس للحياة بداخلي وبذا-فقط- سأربح دينيا ودنيويا
وفقك الله واسعدك واعانك
نجلاء محفوظ
كاتبة ومستشارة اجتماعية
رئيس القسم الادبي المناوب بجريدة الاهرام

اشكركم على اهتمامكم برسالتىولكن انا فعلا عجزت طوال حياتى اناحقق امل لى ومعظم اسباب الفشل هى ظروف خارجه عن ارادتى وقدريه لدرجه اننى احيانا اجلس مع نفسى واحاول اتذكر جرم كبير قد اكون ارتكبته الا اذا يكون شئولا اتذكره الله اعلم اما بالنسبه لهذا الحب فهى انسانه خلوقه وممتازه فى اشياء كثيره ومع هذا هى تعامنى معامله حسنه جدا ولكن انا فى الظروف الىّ انافيها تجعلنى حتى لا افاتحها فى الارتباط فى معذوره جدا وعارف ذلك جيدا ودائما اتمنلها السعاده المشكله ان انا حصلى صدمات كثيره فى حياتى تخيل انسان بيبداء حياته بعد هموم فى الصغر ومشاكل اسريه من فقر وفاه ام ومع زوجه اب ومشاكل يومياوبعد كل هذا اصاب بمرض ويتبعه فقر ووحده اننى لاابالغ لوقلت اننى لم اجد شئ فى هذه الدنيا يربطنى بها اننى اصبح ادعو الله ان يكون اخر صبح لى واذا امسيت ادعوه ان لاباتى الصبح علىتعلمى اننى كنت اتمنى الوظيفه التىيتمناها الناس ليبدؤاحياه مشرقه ويبدا حياته انا كنت منتظرها حتى اقدر اناحضر بها الادويه فى الوقت الذى كان المفروض ادور على شقه لكى ابدا فبها حياتى كنت مضطر لاناحاول دخول مستشفى مجانا لان لااملك ثمن الادويه تخيل واحد م بالظروف دى كيف ينظر للحياه وما ينتظر منها ان املى فى الله كبير ان يجعللى حظا فى الاخرهولذلك اتمنى الموت