ذات يوماًً
 

ذات يوم انا على الفراش .....
اغمضت عيني واشعلت السراج
اطفئت المصباح واضأت الشموع
يومها كنت, بل ربي اراد!!!!
وامتطيت .........
لا تقولو صهوة جواد !!!
بل هي احلامي في السهاد






فيها ابحرت في بحارا ......لم يكن معي العتاد!!
يوم كنت,بل ربي اراد !!
هكذا حالي مع ليل كان كالرماد.



لاتقولوا انتهيت !!!
بل قولو هل من ازدياد!
ان جلست يوما على فراشي !!
كونوا واثقين اني راجعة اليكم ,قبل ان يأخذني الرقاد

باح قلبك بمشاعره جميلة ونسائم عليلة
بالتوفيق واصلي بوحك
..
.

ملاحظة تقنية .. تناقض او وصف لم يعطي معنى
اغمضت عيني واشعلت السراج
اطفئت المصباح واضأت الشموع
..
وفي استخدام المرادفات كقولك الرقاد لم بكن مكانه من انواع النوم

دمتي ببوح القلب

تسلمين على الموضوع الجميل

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
اخي جندل الإسلام
اشكر لك نقدك فهذا معناه ان ماخطت يداي لفت انتباهكم ,
استاذي قصدت في اغمضت عيني واطفأت السراج
وأطفأت المصباح واضأت الشمعة استبدال القوة بالضعف الحقيقة بالخيال والوضوح بالغموض,قد اكون لم استطع ان اوصل لكم ما بداخلي .
اشكر لك توضيح ان الرقاد ليس من النوم
مره اخرى اشكرلك .

ويمينك التي مرت على خربشاتي العقلية

وشكر الله لك المرور

سلمك الله جوري

وذات يوما على الفراش .......
حين اردت ان انوم
اتاني مسرعاً ......
لاهثاً كأنه هارب !!!!!!!!!!!
فتحت عيني غير مصدقة!!!!
كان جميلاً مشرقاً .....
نظر الي وابتسم ....حينها همتت بالتكلم ...........
فأسكتني ضاحكاً وبادرني سائلا ً!!!
هل اشتقتي الي ؟؟؟
قبل ان افكر ان اجيب !!!!!!!
الحق مستفسرا !!!
كيف هو حالك بدوني دائماً ؟؟؟؟
فأجاب عني : يبدو ان اشتياقكي لي واضحاً!!!
اعقب بسرعة : اتريديني لك ظلا بقيودك مكبلاً!!
فتحت فاهي للدفاع عني.....وقبل ان انبس بكلمة
جلجل مرة اخرى ضاحكا !!!

اردت الإمساك به..........لكنه فر مني هارباً!!!!!!
حينها قلت لنفسي ذاك حلم جعلتيه في حياتك واقعاً
اتراه اتاني معاتباً!!!!
ام اتاني ليقول لي ان في خيالك دوما حاضراً
ايا حظاً كتبه لي ربي ..
لا تكن معي بخيلاً ,ان غضبت علي ساعة !!!
فإني على املك اعيش كل ساعةٍ!!!
واعد الزيارات مرات لي ,لكن لتكن واقعاً

كلاماتك جميله زيك
بوح القلب كلمات رائعه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

شكرا لك
يشرفني مرورك