رأي العلماء في هذا الزمان ..
 

جل العلماء في الجزيرة العربية كانوا يؤمنون بحرمة البدع التي يرونها وشركية بعضها، لكن لايقدرون على إنكارها.. د. عبدالعزيز بن محمد آل عبداللطيف


السؤال ... هل يوجد الآن أمورا اجتماعية يخالفها العلماء ولا يقدرون على إنكارها لتأصلها في المجتمع وصعوبة قبول تغييرها ... ؟

أخي ابن الرياض

الطرح غير مفهوم بشكل واضح ،،،، ياريت تقوم بالتوضيح لكي نتمكن من مشاركتك ،،

الشكر الموصول لك ولفكرك الرائع ..

هل يوجد في مجتمعي أمورا اجتماعية لا يقبلها الدين والعلماء لا يستطيعون التعرض لها أو الحديث فيها ، بسبب قوتها في المجتمع .... ؟

هذا مؤكد أخي الكريم

ولو بحثت لوجدت الكثير من الأمور ... ولكن بعضها يصعب ذكره هنا ،،،

لا تضع يدك على الجرح كثيرا ،، فبعض الجراح سهلة الإدماء ...

احترامي الكبير لقلبك الرائع

المشكلة بعد ان بعض العلماء هداهم الله متشددين حد التنطع والعياذ بالله

والمشكلة الافظع سجالا علنيا مثيرا بين بعض كبار العلماء في السعودية بشأن صحة إعلان دخول رمضان او اعلان العيد ووقفة عرفات ويوم عاشوراء بالرغم من انتماءهم لنفس الدائرة المهنية المجلس الاعلى للعلماء وعلماء الفلك ليسوا في الضوء بتاتا

ونحن في ذمة مجلس القضاء ومن اعتمد عليه المجلس. ولكننا نقول لفضيلتهم نفترض بأن علماء الفلك فسقة ولا يصح قبول خبر الفاسق إلا بتثبت وتحقق، كما لا يصح رد خبره مطلقاً وذلك حسبما وجهنا الله سبحانه به في قوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا) فأين التحقق والتثبت عن صحة هذه الأخبار؟".