اللي يلاقيلي الاجوبة له جائزة قيمة جدا
 

عزيزتي شهربانة،،،،،،،
واضح من الكلام أن تخصصك في مجال التربية،،،،،،،،
هل لي أن أعلم في أي مجال تحديداً،،،،،،،؟
تقبلي مروري وتحياتي العطرة،،،،،،،

ماحدا رد عليي ليش
وينكم يا ناس

شهربانة صدقيني أنا لم أنساك،،،،،،،،
ولكن عندي ظروف قاهرة أعذريني على التأخير،،،،،،،
تحياتي لك،،،،،،،

صديقتي شهربانة،،،،،،،
أولاً: أود أن أعتذر منك على تأخري في الرد عليك،،،،وكان هذا أمراً ليس بيدي،،،،
ثانياً:المعلومات التي سأعطيكي إياها كانت غير منظمة كما هو الآن،،،
فالذي أريد قوله إن كانت مناسبة لك فخذيها وإلا فلا حول ولا قوة إلا بالله،،،يعني بسبب الظروف القهرية،،،،،عملت الذي أقدر عليه،،،،،،
أولاً: مقدمة عن علم النفس التربوي:علم النفس التربوي هو علم يدرس الطبيعة الإنسانية التي تحتاج في مسار الترقي بها إلى ردع نوازع الإنحراف فيها أي على المستويات الأخلاقية والسلوكية والتربوية،،،،
وهي عملية تنظيم السلوك الفردي و تنظيم العلاقات الإجتماعية،،،،
كما تعمل على تقويم سلوك التلاميذ،،،،
وهي عملية دراسة حالات مختلفة لبعض من التلاميذ ضمن إطار معين ( الذي هو المنزل...الأسرة والمدرسة...).
أرجو منك الرد علي بحال أنه أعجبك الجواب،،،،،،،،
تحياتي لك،،،،،،

مشكورة عزيزتي
سآخذ بعض مما دونتي
بآرك الله بك
موفقة لكل خير

يعني هكذا حصلت على ثلث الهدية،،،،،،،،،
والبقية ستأتيك لاحقاً إن شاء الله تعالى،،،،،،،،،
تحياتي العطرة لك،،،،،،،،،،،
جهزي الهدية،،،،،،،

عزيزتي شهربانة،،،،،،،،
أتمنى أن تكوني قد استفدت من الجواب الأول،،،،،
وأن يكون كما طلبتي،،،،،،،
تحياتي العطرة لك،،،،،،،،
إن شاء الله سأرسل لك باقي الأجوبة،،،،،،،

عفواً عزيزتي،،،،،،،
أنا تركت المنتدى ولكني ذكرت أني وعدتك بإعطائك الإجابات،،،،،،،،فلن أخلف في
وعدي وهذه لك:
ثانياً: الدور النفساني المدرسي:
إن التربية عملية شائكة لأن المتدخلين فيها أطراف كثيرون،،،ولأنها تستمر سنوات طويلة،،،،ولأن من يتولى زمامها أو يتصدى للقيام بها يحتاج إلى قدرات وإلى مواصفات شخصية وسلوكية خاصة،،،،ولأن أساليب المدرسة في التحفيز والمعاقبة تختلف عن أساليب البيت الذي يعيش فيه الطالب،،،،،،،
وكما أن القسم الأكبر من ما يسمى بمشاكل الأطفال السلوكية وحتى التعليمية ليس سوى رد فعل إعتراضي أو احتجاجي على طريقة تعاطي المدرس معهم،،،،وعلى عدم تفهم حاجاته البسيطة ، أو على عدم تقدير شخصيتهم واحترامها ، فهذه القضية في غاية الأهمية ولا يمكن التقليل من ءاثارها على سلوك الطفل وعلى رغبته في التعلم،،،،،،،
كان لا بد من الدور النفساني المدرسي .