العادات السبع
 

تتكون شخصيتنا جميعاً مما نعتاده حتى يصبح دالاً علينا ...... وهناك سبع عادات يؤدي اكتسابها – خطوة بخطوة – إلى نمو الشخصية نموا فعالا متوافقاً مع القانون الطبيعي للنمو ، انتقالاً من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال بالنفس ثم الاعتماد المتبادل .
هذه العادات هي :
1-العادة الأولى: كن مبادراً
كثيرون يتحركون وفقاً لما تمليه عليهم الظروف ، أما السباقون المسيطرون فتحركهم القيم المنتقاة التي تتشربها نفوسهم وتصبح جزءاً من تكوينهم ، ولكي تكون سباقاً يجب أن تعمل على تغيير الظروف بما يخدم أهدافك ، لا أن تغير أهدافك وفقاً لما تمليه الظروف .
2-العادة الثانية : ابدأ والمنال في ذهنك
هذا يعني أن تبدأ ولديك فهم واضح وإدراك جيد لما أنت ماض إليه، أن تعرف أين أنت الآن ؟ وتتحقق من أن خطواتك ماضية في الطريق الصحيح .
نحن جميعا نلعب أدواراً متعددة في حياتنا لكن تحديد الهدف أو الرسالة يجعلنا اكثر دقة في معرفة الطريق الصحيح .
3-العادة الثالثة: ابدأ بالأهم قبل المهم
نظم أمورك واتخذ إجراءاتك على أساس الأسبقيات ..... الأهم ثم المهم . يجب التركيز على الأمور الهامة وغير العاجلة لمنع الأزمات وليس لمواجهتها .... ومفتاح الطريق لتحقيق هذا الهدف هو تفويض السلطة والاختصاصات .
4-العادة الرابعة: تفكير المنفعة للجميع
ليس ضرورياً أن يخسر واحد ليكسب الآخر ، هناك ما يكفي الجميع ، ولا داعي لاختطاف اللقمة من أفواه الآخرين .
5-العادة الخامسة: حاول أن تفهم أولا, ليسهل فهمك
إذا أردت أن تتفاعل حقاً مع من تعاملهم، يجب أن تفهمهم قبل أن تطلب منهم أن يفهموك.
6-العادة السادسة: التكاتف مع الآخرين
كن منتمياً للمجموع عاملآً من أجله .... المجموعية ليست مجرد الجماعية ، لأن نتاج العمل من أجل المجموع سيكون أكبر وأكثر من مجرد حاصل جمع نتاج أعضاء المجموعية .
المجموعية هي 1+1=8 أو 16 وربما 1600
7-العادة السابعة: اشحذ المنشار
لكي تكون فعالاً يجب أن تجدد قوتك ومقدراتك متمثلةً في الأبعاد الأربعة للذات الإنسانية " الجسم ، العقل ، الروح ، العاطفة " وهذا يتطلب تنمية الجسم بالرياضة ، وتنمية العقل بالمعرفة والثقافة ، وتنمية الروح بالإيمان والقيم ، وتنمية العواطف بالتواصل مع المجتمع وصولاً إلى المنفعة المتبادلة وشحذاً لملكات الانتماء .
تأليف: ستيفن ر.كوفي
ترجمة، تحقيق: مكتبة جرير

بارك الله فيكم لتقديمك لهذا الموضوع العلمي المتميز ...ونحن بانتظار كتاباتكم التي تعبر عنكم تقبلوا تحياتي وسلامي

معلومات قيمة ..وعادات نتمنى ان تكون جزأمن حياتنا
بارك الله فيك

يعطيك العافيه ع الطرح الطيب الوان

مشكوره الوااااان .........
1-العادة الأولى: كن مبادراً
كثيرون يتحركون وفقاً لما تمليه عليهم الظروف ، أما السباقون المسيطرون فتحركهم القيم المنتقاة التي تتشربها نفوسهم وتصبح جزءاً من تكوينهم ، ولكي تكون سباقاً يجب أن تعمل على تغيير الظروف بما يخدم أهدافك ، لا أن تغير أهدافك وفقاً لما تمليه الظروف


فعلا هذا الفرق بين القائد ... و التابع...... القليل يملك الجراءة .

-العادة الثانية : ابدأ والمنال في ذهنك
هذا يعني أن تبدأ ولديك فهم واضح وإدراك جيد لما أنت ماض إليه، أن تعرف أين أنت الآن ؟ وتتحقق من أن خطواتك ماضية في الطريق الصحيح .
نحن جميعا نلعب أدواراً متعددة في حياتنا لكن تحديد الهدف أو الرسالة يجعلنا اكثر دقة في معرفة الطريق الصحيح


المشكله انها ما تتعدي الذهن و لاتخرج لحيز التنفيذ........ او عدم وجود اليه للتنفيذ..." وهذا ما يحدث معي دائما"


ننتظر ابدعاتك القادمه..... بس كثري من القهوة و الشكولا ...لزوم الروقان.........

شكرا مرورك deep blue
 

شكرا لهذا الاطراء وهو منقول فلم ابدع به وشكرا على تعليقك على العادات المرتبطة بك اما بالنسبة لمشكلتك عن اليات التنفيذ فاذا عزمت واستخرت فلا تفكر كثيرا والا تأخرت كثيرا بالذات اذا كنت تري بعد المشورة ان الامر به خير فعلى سبيل المثال اقدم على مشروع استخر استشر ضع خطة عمل وابدا بسم الله لعلنا نسمع عن انسان تميز باقدامه ولا قدر الله اذا لم ينجح الامر فاعلم انك لم تفشل ولكنك تعلمت طريقة من خلالها لاتؤدي الى الثمار المطلوب

خواطر العشاق شكرا مرورك وشكرا لاختيارك اسم عندما يسمع اويقرأ يتذكر الانسان وقت كم كان جميلا

شكرا بوح القلب اسعدنى مرورك

جزاك الله خيرا استاذ اسامة دائم التشجيع شكرا لك و لكلماتك الطيبة

النسر الابيض جزاك الله خيرا شكرا مرورك الكريم وتحفيزك لى على تقديم شئ اخر

شكرا الوان
موضوع رائع وتلخيص جميل
ننتظر العادة الثامنة
تحياتي

شكرا
 

شكرا dr
لي سؤال لماذا الانسان يفعل شئ وهو يشعر بمزيج من الراحة والقلق
الخوف والاقدام
الفرح والحزن لو حتى التعامل مع شخص يحب التعامل معه ولكنه خائف هل هذا التعامل عادي فيه تجاوز كل المشاعر مختلطة أيضا يبدو الانسان هجوميا بشكل حاد لماذا هل ليظهر للناس قوة ليس فيه ام انه يخشي من وقوع شئ لا يمكن تداركه فيما بعد

شكراً لك،،،،،،حبيبتي ألوان،،،،،،،
كلام صحيح،،،،،،
ولكن إسمحي لي،،،،،،،أن أسميها،،،،قيم للحياة،،،،،،أو قيم لحياتنا،،،
لماذا،،،،،،،،؟؟؟؟
لأن العادات،،،،،جمع عادة،،،،،،وهو ما اعتاد الناس على فعله،،،،،،،،
وهذه القيم التي ذكرتيها،،،،،،طبعاً نتمنى أن تصبح،،،،،،عادات،،،،،،،
يعني من عادات الناس،،،،،،،ليس الكل ينفذها،،،،،وليس الكل يطبقها،،،،،،،
هذا رأي،،،،،فأتمنى أن ينفذها،،،،،ويطبقها الكل،،،،،،،،
أعذريني على هذه المداخلة،،،،،،،
وتقبلي تحياتي العطرة عزيزتي،،،،،،،،،

شكرا وردة
 

مشكورة على الاضافة الرائعة