![]() |
الجنة والنار
اعترف ان الموضوع فيه نوع من التصور المثالي ( كما تصور فرويد الانا المثالية او الضمير ) او كما يرى سكنر في عالم ليس فيه فرد منحرف غير سوي عالم خالي من الجريمة ...
او ...كما يرى افلاطون في جمهوريته المزعومه !!! ولربما كما اراد الفارابي في المدينة الفاضلة .... ولربما نحن نريد ( الجنة ) ....في عالم لاتوجد فيه اخطاء ...ولا عيوب ...ولا....حرب ... اين نجد مثل هذا العالم وهل يحق لنا ان ندعي بوجود مثل هذه العوالم ،او الجمهوريات ... او لاادري ربما يطل علينا احدهم ويقول امبراطورية بلا حرب وموت .... هذه الكلمات كأنها معادلة تحتاج الى كفة تعادلها ...( من سلم العقاب ساء الادب ) ، او ( الخير يخص والشر يعم )... اذن نحن نحتاج فعلا الى وجود تهديد بالعقوبة حتى نلتزم بالقوانين ؟؟ (وكأننا فئران لحقل تجارب تصعق لتاتي بالسلوك المطلوب ) ...ولكم في بلدي وبلدان كثير من العالم عندما انعدم القانون عمت الفوضى والسرقة والقتل ... وبعد اقول (الجنةوالنار) لمن ؟ |
أخى العزيز / النسر الأبيض ....
عفواً ؛ فلستُ على قدر ماحباك الله به من علم وفهم .... لذا ؛ اسمح لى بهذا الإستيضاح عن السؤال ( الجنه والنار ...لمن ؟) هل تقصد جنة الدنيا ( بمعنى رفاهيتها ) ونار الدنيا ( بمعنى شدتها وضنكها) أم تريد الجنه والنار ( فى الآخره ) ؟؟ وعفواً مره تانيه لعدم قدرتى على استيعاب السؤال ... |
اقتباس:
|
لماذا لانكون كا ابن تيمية حينما قال جنتي في قلبي !!!
اننا نحن نستطيع ان نرى العالم جميلا ونحن نراه مظلماً!! ان القوانين هي الضابط لمن لا ضابط وليس كل البشر يمتلك الضوابط الداخلية فهناك من امن العقوبة ساء الأدب !! نعم ان البلاد التي نرى فيها الإنفلات الأمني شيئ يحزن ويدمي القلب لكننا نأمل وننظرالي ان الفرج يلي الشدة ((نصرا قريب بإذن الله) دمت بخير اخي الكريم |
....
إذاً ؛ فلتكن الجنه ( والمثوبه والمُكافأه ) لمن رجُحت منافعه لبنى جنسه ولمن غلبت فوائده مضاره ؛ ولمن سخَّر كل ماآتاه الله من مواهب وقدرات للنفع العام ( مع قيد ضرورى : أن يكون متبعاً لشرع الله ) وتكون النار ( والعقوبه والجزاء ) لعكس هذه الصفات ... أرجو ألا تكون إجابتى خارج المقصود من الموضوع الجميل الذى تفضلت بعرضه ياأخى الكريم .... |
لايمكن ان يعيش الانسان حرا لابدله من ضوابط فيها
الجزاء والثواب الجنه فتجده يسارع لكل خير رغبة في الوصول للثواب وهو الجنه والعقاب النار فتجده يتجنب مساوء الاعمال خشية وخوف من العقاب وهي النار فهما ضابطان حول الانسان ولا يمكن اغفال احدهما فبعض الاعمال تحتاج الى التحفيز وبعضها الى الترهيب |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
شكرا لكم للمساهمة المبدعة والفعالة ...تقبلي اجمل التحيات .. |
سأتكلم كما فهمت
نحن من احتل واغتصب حقوق مجتمعنا واسرنا فردا فردا .... واعتقلنا ابنائنا في فكر الجاهلية ما قبل الاسلام, ووصفنا كل من يعلم المراة بالارهابيو الفوضوي نحن من اهمل قضايانا وحريتنا ,فاصبح العبد يسمى حرا , والحر يسمى عبدا. نحن العاجزون عن رد الطغيان لان اساساتنا متاكلة ,لاننا كافراد داخل اسرة قوينا ياكل الضعيف , وكلمة الحق لا تسمع من الضعفاء. نحن من اعطانا الله من خيراته الكثير وما قدرنا على اطعام اولادنا , نحن من نعطي للاخر العدوا ونزداد فقرا وجهلا. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
يقال ان المال الحرام يولد مال حرام ....في وقتنا هذا نجد (الحرامي)غني ويحترم لانه يلبس ويركب ويصرف وووو....لربما كسب الدنيا واستغنى عن الاخره؟؟
المشكلة فينا نحن البشر لماذا نركز على المادة بهذا الشكل(الي معا ....)رصيدك كم في المصرف...اذن اقول لك رصيدك من الناس.....هل هذه هي المعادلة الحقيقية؟ |
الساعة الآن 09:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا