أتمنى ...
 

منذ أن عرفت هذا الموقع فررت تسخير نفسي له فهو ما أبحث عنه منذ سنوات طوال .. لدرجة أني فكرت بموقع شبيه لتسخير مالدي ... ولكن وجدت صريح هذا الموقع يفي بما أفكر به وكنت أتمنى أن أفيد أحد من تجربتي فيه وما ألات أليه ...
ولكن عجزت عن مساعدة نفسي فكيف أفيد الناس ... تجربتي اليوم أقول أنها أصبحت أسوأ تجربة ...
عشت مرارتها بكل ألم ...
وللأسف من هم مثلي لا يستحقون بأن يكونون مضرب للتجارب ...
تصفحت معظم الحالات لكن مثلي لم أجد ...
كنت أتمنى سطر صفحات حياتي لكن الآن وجدت نفسي عار على جميع مجتمعي ...
فطويتها قبل سطرها هنا ...

طيف الأمل,,,

مرحباً بك,,,


لا تقل هذا الكلام فنحن نرحب بك وبتجربتك مهما كانت ومـــــد يدك كي نساعدك فالتجارب تغذي بعضها,,,

تعبت من مدي يداي ...
أصبحت أحس كأني (طراره أو شحاته ) حتى هؤلاء أحسن مني ... قد يجدون من يلبي لهم لكن أنا متى بعد أن تنزل دمعي وبعد أن أحس بالضعف والانكسار وقلة الحيلة ...
ياحسرتاه على نفسي وما صرت عليه كل من مد يده يطويها مره أخرى ...
أعيش يومي كله بالبكاء والنوم ...
حتى الآمال والطموح ماتت ...
أكتب سطوري هذه بدموعي ...
بدموعي التي أصبحت تجري مثل الأنهار ...
وأنا بصراحه أخاف من النقد ... لست أخاف بل أي نقد أراه يجرحني يبقى يتردد في ذاكرتي مدى عمرى ... في كل ثانيه في كل دقيقه ....
لأجل هذا كلما دخلت هذا الموقع لأكتب فيه أخاف من الرد ...
ولكن الآن لم أعد أخاف لأني مجروحه ... وزيادة الجروح لم تعد أحس بها الان ....

أشكرك أخي عمران لرحابة صدرك وردك ...

أهلا وسهلا بك أختي طيف اﻷمل
سنستفيد من تجربتك ولا شك.
ننتظر بقية الموضوع.

أتمنى ذلك يا سمير الساهر وشكرا لمرورك ...

اﻷخت طيف اﻷمل
أرى أنَّ حادثة الكبريت هي التي يجب أنْ نبدأ من عندها، وليس مص اﻹبهام، فتهديدك بالكبريت، أو وضعه على إصبعك بعد إطفائه، كان يُخِيفك، ولمَّا كان مص اﻹصبع يطول عند الأطفال؛ فهذا يعني أنَّ مدة التهديد وممارسة المُهَدَّد به قد طالت؛ وطول المدة جَعَل خوفك متواصل، والخوف المتواصل كان بَوَّابة الدُّخُول للمرض، وهذا ما أثبتناه في أبحاثنا.

لِنَتَذَكَّر تواصل خوفك من التهديد بالكبريت ووضعه على إصبعك، فهذا الحال انضاف عليه عامل آخر وهو: "نزاع والداك"، ومن الصعب أنْ نجد طفل لا يتفاعل مع ما يَحْدُث مع والِدَيْهِ؛ ولهذا فإنَّ تواصل الخوف يَتَوَسَّع، وينضاف إليه الحزن على حالهما النزاعي!.

قلتِ:"أخذت جميع نقود أني التي في السيارة."
يبدو أنَّك خُفْتِ من أنْ يَعْلَم والدك بأخْذِكِ نقوده، وهذا جعل الخوف المتواصل يتوسع أكثر، وربما نَدِمْتِ على أخْذَكِ نقوده؛ وهذا يُعَزِّز مُسَبِّبات الخوف في الجسد عموما، وفي اﻷعصاب خصوصا.

النتيجة:
1- خَوْفِك من التهديد بالكبريت ووضعه على إصبعك.
2- توترك من النزاع بين والديك.
3- يُحْزِنُكِ النزاع الحاصل بين والديك.
4- خَوْفُك من أنْ يعلم أبوكِ بأخْذِكِ نقوده، وربما نَدِمْتِ على أخْذِكِ نقوده، وربما خُفتِي في وقت ونَدِمْتِ في وقت آخر.

وكل ما سبق سبب لك:
ما رأيك أنْ تشرحي الجُّمْلَة التي بين اﻷقواس أكْثَر؟

رغم أنَّكِ قلتِ ﻷمك بأنَّك تسمعي شيئا بداخلك، إلا أنَّها في مواطن أخرى كانت شديدة عليكِ، فقد كان عليها أنْ تستوعف أنَّ ما كنت تفعلينه جزء منه مُسَبَّب ممَّا تسمعينه بداخلك؛ وهذا جعل شعورك يتقهقر.

وهنا يظهر عامل جديد، وهو أنَّكِ كنتِ تميلي إلى المتفوقات في الدرسة، ولكنَّهن يَطْرُدْنَكِ؛ وهذا يجعلك تحزني وتديمي الحزن؛ وهذا يزيد ما في اﻷعصاب، وهو الذي يُسَبِّب الشعور السَّيِّئ، وربما كان يُغْضِبُكِ سُلُوكِهِنَّ اتِّجاهك بعد أنْ تفارقيهن، وربما تناوب شعورك الغضب والحزن من سُلُوكِهِنَّ اتِّجاهك.

النتيجة الكلية:
1- خَوْفِك من التهديد بالكبريت ووضعه على إصبعك.
2- توترك من النزاع بين والديك.
3- يُحْزِنُكِ النزاع الحاصل بين والديك.
4- خَوْفُكِ من أنْ يعلم أبوكِ بأخْذِكِ نقوده، وربما نَدِمْتِ على أخْذِكِ نقود، وربما خُفتِي في وقت ونَدِمْتِ في وقت آخر، ولمَّا كانت أحوالك التوترية كثيرة؛ فإنَّ فكرة خوفك من علم أبيك بأخذك نقوده تتعلق في الذهن، وتبقى تَتَرَدَّد.
5- ضَرْبُ أمُك لك.
6- إرغامك على الذهاب للمدرسة وانتِ تضلعي، باﻹضافة إلا آلامك التي تكلمتِ عنها.
7- ربما أثَّرَت فيك كلمة مجنونة التي نفتها أمك عنك.
8- طردك من قِبَل البنات المتفوقات في المدرسة، حيث يُسَبِّب حُزْنا، وبعدها غضبا، وتناوب الحزن والغضب.


اﻷخت طيف اﻷمل
نَنْتَظِرُ اليومَ الآخر.

تابعوا ...

اﻷخت طيف اﻷمل

أولا: شكرا لكِ على مواصلتك الموضوع الذي أفادنا.
ثانيا: الذي يكرهكِ أو الذي يُزاد كرهًا لكِ، لا بد من إخضاعه للعلاج ليُشْفَى.
ثالثا: لا باس من طول الموضوع، فيمكن أنْ يطوي مسآلة تفيدنا كثيرا؛ ولهذا فالحَوَل غير وارد، خصوصا أنَّني من الناس الذي يحبون القراءة، فقد قرأت ألف كتاب - تقريبا - ولم تُسَبِّب لي حَوَلا، واﻷوْلَى أنْ لا يُسَبِّب لي هذا الموضوع حَوَلا.

يُتَّبع

اﻷخت طيف اﻷمل
هل يمكنك أنْ تذكري مواطن يَحْدُث فيها ألم في جسدك آنَما كنت تسمعي الصوت الذي تتكلمي عنه، هذا إذا كنتِ تَذْكُرِينه؟

اﻷخت طيف اﻷمل
لماذا كنتِ تستخدمين أدوية التحاميل، وما الذي يجعل نواة التمر تكون بديلا عن دواء التحاميل، وﻷي اﻷمراض يُسْتَعْمَل هذا الدواء؟


اﻷخت طيف اﻷمل
أولا : ما اﻷسباب التي تجعلك قادرة على الحوار - كما قلتِ -، هل تقرأي كتب، وما نوعها، وهل هي ورقية أم رقمية؟
لتتذكري أنَّ الكتب الرقمية يمكن أنْ تزيد المرض، وقد تناولتُ هذه المسألة في كتابي.

ثانيا: ما الذي يجعلك تعتزلي الناس بعد الحوار معهم؟
بالتأكيد البكاء متعلق بسبب اعتزالك الناس بعد الحوار الذي تجرينه معهم، فأنتِ لا تريدي أنْ تَشْعُري بالذي يجعلك تعتزلي الناس، ولكن لأنَّ اﻷلم لا يبالِ بإرادتي أو إرادتكِ؛ فإنَّ اﻷلم يستمر في عَمَل عَمَلِه، ولكن ما طبيعة اﻷلم بالضبط، أرجو أنْ تُفَصِّلي في هذه المسألة؟

أعتقدُ أنَّني تناولتُ هذه المسألة في كتابي، ولا أدري هل وضعتُ الموضوع في المنتدى أو ما زال في الكتاب الذي في قرص مضغوط.

اﻷخت طيف اﻷمل

ما الذي يجعلك تبكي وتأبين الدخول، أو ما هو شعورك عندما كنت تبكي وتأبين الدخول؟

كتم النفس آنَ توتر من أخطر ما يفعله اﻹنسان، ففي هذا الحال يرتفع التوتر، ويرتفع احتمال أنْ تتراكم وتشتد ألافرازات التي تنفرز في اﻷعصاب.. لقد تناولتُ هذه المسألة في المقالات: فسن وفسان وتفسان، ولكن يوجد لدينا مصطلحات خاصة في الكتاب.

كما هو واضح، فأنتِ كنتِ تعاني من صداع نصفي (الشقيقة)، وأنا أعتقد أنَّ الشقيقة لم تكن تَحْدُث وحدها، بل إلى جانب أعراض أخرى، وهذا يمكن أنْ يتوضح إذا أجبتِ على سؤالنا: هل كنتِ تَشْعُرِي بثقل في جسدك، خصوصا في موطن الرأس والرقبة والكتفين، ثم إنْ كان الثقل يَجْدُث فهل كان الثقل الذي يَحْدُث في الرأس يختلف عن الشقيقة التي تبدو كما لو كانت نبضا، أو شيء يشبه النبض، أو الضوء عندما يُنْضَوِي ويَنْطَفِئ؟

هل يمكنك أنْ تخبرينا عن شُعُروكِ آنَما تكوني في الصف، وأنَما تختبئي في دورات المياة، أو الدرج المؤدي إلى السطح؟

يُتَّبع في وقت آخر.

بسم الله الرحمن الرحيم
ابدأ بكلام الله سبحانه وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة . إن الله مع الصابرين )
اختى الكريمه انا لست بطبيب ولاكني اعاني من مشاكل كثيره , ادخل بالموضوع , عندما قرأت موضوعك تذكرت شي واحد اود ان اقوله ان هناك اشياء تحصل لنا بغير ارادتنا , اني اقولها لأول مره اني عانيت في صغري من اشياء لم اكن السبب فيها , وانا الملام عليها اذ علم احد بها , لقد عانيد من اعتدائات وتحرشات كثر في صغري مما جعلني اكره عالمي كله , ابصطها كان المعلم الذي في المدرسه يضربني امام الطللاب ضلما وايضا ابي وفي الحاره , اتذكر اخر مره ضربني بها والدي كان عمري 17 على ما اعتقد ضربني بالشارع امام الصغير والكبير ,فقط لانني تأخرت, هاه انا كبرت واعاني من الوحده والانعزاليه , كنت اعاني من الضرب والاحتقار بالمدرسه حتى تخرجت الثانويه , ,
لا اعلم لما اكتب لكي هذا الكلام ولاكن ربما لاقول لكي ان الله ان شاء الله سيجازينا خيراُ اذا صبرنا , ان لم يكن في الدنيا ففي الاخره ان شاء الله ...
اخيرا اقول من قلبي اللهم يارافع السموات بلاعمد اسألك ياذا الجلال والاكرام يا منان ياعطوف , ان يرحمنا برحمته التي وسعت كل شي ...

لا أذكر أني قد ضربني أحد في صغري إلا من أخوتي لمص إبهامي ... أما الصوت لا أتذكر ما يدور لكن .. أتذكر أني كنت أشتكي لأمي منه بعدم رغبتي بسماعه وأريده أن يتوقف ...

عطني إشاره لإكمل الطريق تراه طويل ...