جرب الكلمات التالية وعش معها بقلبك..
 

لعلك تعاني من توتر .. أو ضيق صدر...
ولعلك مررت بموقف عصيب .. ثم رددت في نفسك ... أنا عصبي .. أنا اليوم تعيس ... مصائب ... الخ
ولكن اريدك أن تردد الكلمات التالية الآن وتعيش معها ......... وانظركيف تعطيك قوة وراحة .......

الكلمات :
راحة ............................... أنس ............................... سعادة ............................... بهجة ...............................سرور
............................... ضحك ...............................فرفشة ............................... جميل ............................... متعة.............................................. .

كيف فعلت في نفسك ؟؟
آمل أن تجيب بعد أن تطبق بنفسك ................................
أما إذا لم تطبق ................... فلن تعرف ما أقول ..
تحياتي

لا اله الله
محمد رسول الله

لا حول ولا قوة الا بالله

توضئ وصل ركعتين وادع ربك...............احسن لك
------------------


ما عدا ذلك اعده مثل زبد البحر

-----------------------

قد يكون لذلك الاسلوب نتائجه الفعاله...........ولكنها ليست بالافضل وقت الحزن والهم


تشكر يا استاذ الحمدان

أخي أ. الحمدان

أنا الآن وللصدف أمر بموقف عصيب

وقد قمت بالتجربة التي ذكرتها

للأسف لم تغير بي شيئاً.


لك شكري

هذه الكلمات داعمة ومحفزة .. وقد لاتحل مشكلة
 

الكريمة الريانة.......

واصلي تكرار الكلمات الإيجابية ... حتى في الموقف العصيب...
لأن الجزع .. والصياح .... والتوتر ... لايقضي على المشكلة ... بل يمكن أن يذكيها...

وهناك مقولة في كتاب ابي عبدالله القرني (لاتحزن) من اروع الكتب التي خطها بنانه.. يقول فيها:


لاتحزن : لأنك جربت الحزن بالأمس فما نفعك شيئا ،رسب ابنك فحزنت،فهل نجح؟! مات والدك فحزنت.فهل عاد حيا؟!خسرت تجارتك فحزنت،فهل عادت الخسائر؟
لاتحزن: إن كنت فقيرا فغيرك محبوس في دين،وإن كنت لاتملك وسيلة نقل،فسواك مبتور القدمين،وإن كنت تشكو من آلام فالآخرون مرقدون على الأسرة البيضاء من سنوات،وإن فقدت ولدا،فسواك فقد عددا من الأولاد في حادث واحد.
لاتحزن: إن أذنبت فتب،وإن أسأت فأستغفر،وإن أخطأت فأصلح،فالرحمة واسعه،والباب مفتوح،والغفران جم،والتوبة مقبوله.
لاتحزن: لأن القضاء مفروغ منه،والمقدور واقع،والأقلام جفت،والصحف طويت،وكل أمر مستقر،فحزنك لايقدم للواقع شيئا ولا يؤخر،ولايزيد ولا ينقص.
لاتحزن: فإن عمرك الحقيقي سعادتك وراحة بالك،فلا تنفق أيامك في الحزن،وتبذر لياليك في الهم،وتوزع ساعاتك على الغموم،ولاتسرف في إضاعةحياتك،فإن الله لايحب المسرفين.
لاتحزن: وأنت تملك الدعاء،وتجيد الانطراح على عتبات الربوبيه،وتحسن المسكنه على أبواب ملك الملوك،ومعك الثلث الأخير من الليل،ولديك ساعة تمريغ الجبين في السجود.
لاتحزن: فأنت تشرب الماء الزلال،وتستنشق الهواء الطلق،وتمشي على قدميك معافى،وتنام ليلك آمنا

أخي أ. الحمدان


شكراً لك على وقتك الذي أفرغته لتوجيه هذه الكلمات الجميلة
لأنني فعلاً كنت محتاجة لها

لكن صدقني الذي يعيش مع الحزن والأحباطات اليومية
منذ فترة طويلة من الزمن لا ينفع معه
غير الصبر والأمل في فرج الله

وهذا البيت من الشعر ينطبق علي 100%
"مخلوق أنا والحزن مخلوق فيني ولا تاقف الدنيا على حزن مخلوق"

ولكن ...
يبقى الأمل في غداً أفضل أن شاء الله


لك تحياتي وتقديري

الاخ الاستاذ الحمدان
انا اوافق شراني في ما قاله 000000وكذلـــك انــا اشكـــرك علــى حرصــك
في مساعـــدة الاخوة والاخوات الاعضاء 0
وقد قال عليه الصلاة والسلام لمن يغضب وهو واقف ان يجلس 0
=================================جالس ان يرقد 0
وهذا تأكيدا لما قلته والسلام

اخت ريانة:
(لكن صدقني الذي يعيش مع الحزن والأحباطات اليومية
منذ فترة طويلة من الزمن لا ينفع معه
غير الصبر والأمل في فرج الله)
ماقلت يناسب بعض الاوقات ...
الذي يعيش مع الحزن والإحباطات اليومية .........

لابد من إعادة النظر في كثير من مفاهيم السعادة و ووضع المشكلات في إطارها الصحيح... الحلول التي تخفف من المشكلة والتي تسرع من حلها مناسبة، ويمكن تعلمها ..
أنصح بكتاب مترجم في مكتبة العبيكان (لمن في الرياض) : تعلم أن تسترخي ...
وينصح باستشارة أخصائي نفسي .. أو ممارس لبعض العلوم الحديثة كالبرمجة العصبية، والتنويم الإيحائي...