|
استمع واستشعر
تريد ان تستشعر لحضات لطيفه وهادئه ؟ استمع للموسيقى . انا الان استمع لموسيقى بحيره البجع ويا حبذا يكون امامك منظر طبيعي شي جدا حلو ويمكن يكون اكثر من رائع . وقتا طيبا :a010:
|
أهلين اختي فرح ..
تصدقي اول ماقريت عنوان الموضوع فكرتك حاطة روابط لتلاوات من القران الكريم فالعنوان يوحي بان الي نسمعه شيء عظيم يستحق منا السماع والاستشعار بروحانية مايتردد على مسامعنا ,, لتطمئن به قلوبنا وتهدئ بسماعه نفوسنا ( الا بذكر الله تطمئن القلوب) .. فالقران الكريم هو مصدر الراحة الحقيقية ..بارك الله فيك .. |
وعليكم السلام . كلنه نخلي ونسمع قران بس التغيير مطلوب والروابط موجوده عند الكل هذا امر طبيعي ويومي .لكن الموسيقى الهادئه تهدىء النفوس والمناظر الطبيعيه ترتاح لها العين وتحتاجه النفس و القلب
|
فرح ياريت ...!! الموسيقى بانواعها من اهم الدواعي لجلب الهموم والاسقام ,, فـ كبف نستمتع بما يغضب ربنا ..!! اليست الراحة والشفاء بيده سبحانه ..!! فكيف ونحن نعصيه بسماااااع ماحرمه من اللهو ..!! هداك الله وفتح على قلبك ,, , ام عمـــــــــر بارك الله فيك وسدد خطاك دمتي بود |
في ناس كثيره ماتسمع اغاني وتعاني . الله وحدو الي يعرف دواخل النفس . والامر راجع لله وحد مو للناس .
|
انمــــــا ..!! نستبعد كل محرمه الله ,. حتى لا يصيبنا الملل ,, والفتور ,, ولا نبحث عما يريح اعصابنا ,, كل شئ بيد الله ولكن !! نأخذ بالاسبااب :smile: :) |
اقتباس:
وكل ما يصيب الإنسان من مصيبة في نفسه وولده وماله وكل ما ينزل به إنما هو ناتج عن مخالفته لله تعالى من كل أمرو نهي ..ولكن الله لا يؤاخذه بكل ما يقترف وهو يعلم ضعفه وما ركب في فطرته من دوافع تغلبه في أكثر الأحيان .. قال صلى الله عليه وسلم لما نزلت آية " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ": ( والذي نفس محمد بيده ما من خدش عود ولا اختلاج عرق ولاعثرة قدم إلا بذنب وما يعفو عنه الله أكثر )...قال عكرمة: مامن نكبة أصابت عبدا فما فوقها إلا بذنب، لم يكن الله ليغفر له إلا بها، أو درجة لم يكن الله ليبلغه إياها إلا بها. [ تفسير البغوي ] قال علي ابن أبي طالب: " ما نزل بلاء إلا بذنب ولارفع إلا بتوبة "... - أحد السلف قال : " إني لأذنب الذنب فأرى ذلك في دابتي وولدي وحتى في فأر بيتي "... عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ: "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا تَوَادَّ اثْنَانِ فَفُرِّقَ بَيْنَهُمَا إِلَّا بِذَنْبٍ يُحْدِثُهُ أَحَدُهُمَا". أخرجه أحمد (2/68 ، رقم 5357) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 232) بمجموع طرقه. قال شيخنا عبد الهادي بن حسن وهبي في كتابه "آثار الذنوب على الأفراد والشعوب": وَلَم يَذْكُر رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم نَوْعَ الذَّنْبِ، بَلْ أَيُّ ذَنْبٍ يَكُونُ سَبَبًا فِي التَّفْرِيقِ بَيْنَ المُتَحَابِّينَ!! وَكَذَلِكَ بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ وَالأَقَارِبِ وَغَيْرِهِمْ، وَهَذَا مِمَّا لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ. |
حلو كلامك ام عمر وعجبني . شكراااااا
|
جزاك الله خير ام عمر
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
| الساعة الآن 10:59 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا