![]() |
مساءة الظن
قال تعالى
{ يا أيها الذين ءامنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا } . و ما رواه ابن ماجه عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول: " ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده! لحرمة المؤمن أعظم عند الله تعالى حرمة منك، ماله ودمه، وأن يظن به إلا خيراً" وهذا في مجرد الظن الذي لم يخرج على اللسان. اساة الظن امر ليس بهين من هنا نلتمس العذر لبعضنا فترتاح عقولنا وتسلم قلوبنا فمسئ الظن بغير دلائل واضحةلايجني سوى التعب والظلم قال تعالى وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين |
الما اردت العقل
فاقول لم ماورد على الخاطر لدى رؤية هذه الكلمات : ربما أراد الإمام بقولته هذه زيادة الحرص فى اتقاء الشبهات واعتبار أن ( الشبهه) حرمه .. زياده فى التقوى والورع وأخذ جانب الحيطه والحذر فى شأن الدين ( بزياده ) |
اول مره اسمع هذه المقوله
لكن رأي القرآن والسنه هو الصحيح ... |
اقتباس:
نعم استاذ اسامه هوكذلك ويعجبني رحمه الله كنت اريد اثراء لهذا الجانب من جهة اللمعية وذكاءالشافعي شكرا لمرورك وعقلك اقتباس:
بوركت أخيتي |
الساعة الآن 08:58 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا