أحب نفساني
 

كنت و لا زلت بعدين بأكتب مالدي (((( أحب نفساني ))))

اهلا بك

000000000000

كلنا نحب هذا الصرخ الكبير والعائله اللي في (نففففففففففففففففساني)

أنا لا أزال تلك الطفلة لم يغيري الزمان و لا المكان و لا الحياة العلمية و لا العملية الجميل في ذلك البراءة و حسن الظن و حب الآخرين و رضى الناس عني و تمتعي بأمور كثيرة الأخريات يمنعن أنفسهن لأنه كبار أما أنا فلا حركتي سريعة كالصغار أفرح بأتفه الأشياء التي أشتري و لا أصدق متى أصل إلى المنزل أو عند أخواتي لأريهن ما اشتريت أحيانا لا أنا من الفرح أحب الكماليات البسيطة التي لا يؤمن بهازوجي و أسعد بشراءها و أحيانا لا أدري أي أضعها فهنا تأتي الشماته أحيانا .
عند الإجتماعات العائلية تجديني أجلس إلى جانب العجائز أو الأربعينات لأني . . .لا أعلم ربما أريد الحنية و معاملتي كصغيورة .
لا أحب الجلوس مع اشابات أو المراهقات أشعر أنهن أكبر مني في التفكير أو اتخاذ القرارات أو ارتكاب الأخطاء الغير شرعية . هذا أكثر ما يؤلمني تجدني أنظر لهن و هن يتحدثن نظرتي لهن عندما كان عمري 8 سنوات مع العلم أني عندما كنت في هذا السن و أنا أنتظر باص المدرسة تمنيت من الله أن أبقى في هذا السنه كثيرا لا أريد أن أكبر و أتحمل مسؤوليات .
و لكن أنا الآن أصبحت موظفة مسؤولة و لي أطفال و زوج و لا أزال أنا التي شرحت صورتي سابقا .
لا أدري هل ما أنا فيه طبيعي بالطبع طبيعي و لكن أنا حساسة و ذكية و تجديني دائما أنتقد نفسي و أبحث عن الوضع الأفضل و إذا اجتمعت مع أخواتي ناقشنا تصرفاتنا و المشكلات التي نواجهها مع المجتمع المحيط و أغلب مشاكلنا متشابهه
دائما مشغوله و لا عندي وقت و إذا فضيت لازم أكون عند زوجي يبغيني في وجهه دائما و رايقه له دائما و أنا لدي مهمات كثيرة العمل و الدراسة و الأطفال و أريد لنفسي راحة كالنوم أو الخلوة وهو دائما لا يمل و لا يكل حتى أني أحيانا أتمنى لو تزوج بأخرى و لا تزال الفكرة في رأسي لكنني متهيبه من عاقبة ذلك .
هذا جزء مما بداخلي أشكرك الحوراني على الترحيب بي أسعدني ذلك
أيضا مما يضايقني حاجتي دائما إلى العطف و الحنان من الآخرين و الإصغاء لي باهتمام و تقدير وضعي ومشاكلي و ذلك أجده في أختي الكبرى التي تسكن في دولة أخرى و كم أتمنى لو تكون عندي باستمرار .
أمي دائما تشكو من اهمالي لأطفالي و اتكالي عليها و الشغالة و زوجي , عدم قلقي عند غياب أحدهم فترة زمنية غير مقبولة .
أنا دائمة متفائلة لا أفكر في الأسوأ و اتوقع الظروف الحسنة ,
يكفي هذا اليوم أرجو أن أجد في منتداكم الإهتمام الذي أحتاج إليه كما كنت أجده سابقا من أخي الأكبر سليمان القحطاني .

أرجو من أحد المختصين تحويل الفضفضة إلى مشكلة و تحويلها إلى مشاكل الكبار و إيجاد تحليل لهذا

انا كمان بحب نفساني . . تحياتي لكل الاعضاء والاداره