نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   منتدى رمضانيات (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=45)
-   -   مع رمضان .. حول العالم (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=59045)

اسامه السيد 10-08-2010 08:35 PM

مع رمضان .. حول العالم
 
http://www.amalislam.com/vb/uploaded...1250756529.jpg





هل هلال رمضان

كل سنه وانتم طيبين

تعالوا نعمل جوله حول العالم ؛ نشوف كيف يعيش اخواننا

المسلمون هذا الشهر الكريم فى بلاد الغربه.....

نبدأ من ألمانيا :


http://www.akhbaralaalam.net/images/...lery/14928.jpg




يعيش في ألمانيا حوالي أربعة ملايين مسلم غالبيتهم من الأتراك. ورغم ابتعاد هذه الفئة عن الوطن والأحباب واستقرارها في بلاد المهجر، فإنها تحاول رغم ذلك إيجاد أجواء عائلية واحتفالية مع اقتراب كل المناسبات الدينية كما هو الحال في شهر رمضان.

وبخلاف المجتمعات الإسلامية التي تتوفر فيها الأجواء المناسبة للصيام ويؤقلم الناس فيها مختلف مناحي حياتهم، من عمل ودراسة وغيرها، مع خصوصية شهر رمضان، فإن تواجد المسلمين في مجتمع غربي لا يختلف فيه شهر رمضان عن غيره من الشهور يجعل ظروف الصيام لديهم صعبة بل يضطر بعضهم إلى ترك الصيام بشكل كلي.


الصيام في ألمانيا يشكل تحديا للكثيرين


وتقول عزيمة مصطفى، وهي سورية تقيم مع زوجها السوري أيضا في ألمانيا منذ ثلاثة عشر عاما، بأنها تواجه صعوبات هنا لم تكن موجودة في بلدها سوريا. وتضيف مصطفى، في حوار مع دويتشه فيله، بأنها كانت تصوم رمضان في سوريا كل عام وحتى عندما قدمت إلى ألمانيا فإنها واصلت الصوم، "لكن منذ العام الماضي لم اعد قادرة على الصيام". وحسب عزيمة مصطفى المصابة بمرض الربو، فإن "ارتفاع درجات الحرارة وزيادة ساعات الصوم بسبب تزامن شهر رمضان في الأعوام الأخيرة مع فصل الصيف، يسبب لها متاعب كبيرة ويمنعها من الصيام".

ولا يختلف حال حيدر عمر، زوج عزيمة مصطفى، عن حال زوجته. فهو بدوره كان مواظبا على الصوم في بلده أيضا غير أنه توقف عن ذلك في ألمانيا منذ مدة طويلة. ويبرر عمر ذلك بالقول "أعمل في قطاع البناء، وهو عمل يتطلب مني مجهودا بدنيا كبيرا كما أنني أحس باستمرار بالعطش. فإذا كنت أريد أن أؤدي فريضة الصوم، يتوجب علي أن أتوقف عن العمل خلال شهر رمضان وهو أمر ليس بالسهل بسبب عدم استعداد صاحب العمل لمنح عطلة لعماله في فصل الصيف بسبب الرواج الكبير الذي تعرفه شركته في هذه الفترة بالتحديد".


المساجد تحاول توفير الأجواء الرمضانية



وإلى جانب ظروف العمل التي لا تسهل الصيام في رمضان، يفتقد المسلمون في ألمانيا على حد تعبير عزيمة مصطفى إلى الروابط الاجتماعية فيما يبنهم. هذه الروابط يمكن أن تكون حافزا لهم للتنافس والتشجيع على الصيام في رمضان.

وتحاول المساجد في ألمانيا توفير هذه الأجواء وذلك عن طريق تنظيم موائد إفطار جماعية مجانية. وهي تتوجه بالخصوص إلى الطلبة الذين يعيشون في ألمانيا بعيدين عن أسرهم. وبعد الإفطار يشارك الجميع في صلاة التراويح في هذه المساجد بالإضافة إلى جمع التبرعات وتسليمها إلى المحتاجين.

وتساهم هذه الأنشطة الخاصة بشهر رمضان في إقبال عدد كبير من المسلمين، سواء من الرجال أو النساء أو حتى الأطفال، على المساجد في شهر رمضان أكثر من غيره من الشهور كما يوضح عبد الواحد علوي إمام مسجد القدس في مدينة كريفلد. ويضيف علوي لدويتشه فيله بالقول"بالنسبة لنا نحن أئمة المساجد فإن ذلك يشكل مناسبة مهمة لتذكير المسلمين بواجباتهم الدينية الأخرى مثل احترام الآخرين وعدم شتمهم أو سرقتهم أو الكذب عليهم وذلك بغض النظر عن عقيدتهم."
وفي حين لم يقوَ حيدر عمر وزوجته عزيمة على الصيام في رمضان، فإن مسلمين آخرين مقيمين في ألمانيا يتمكنون من تحدي الصعوبات ويصومون في رمضان كما هو الشأن بالنسبة للطبيب محمد إبراهيم البالغ من العمر 42 عاما، الذي يسكن في مدينة كولونيا منذ عشرين عاما. ويكشف إبراهيم لدويتشه فيله بأنه يبدأ بالتحضير لرمضان قبل عدة أسابيع من قدومه، لكن رغم ذلك يشكل له الصيام في ألمانيا تحديا كبيرا.

ويضيف الطبيب محمد إبراهيم قائلا " أرى الناس في الشوارع يأكلون ويشربون، كما أمر على المقاهي والمطاعم حيث تفوح رائحة الأكل الشهية مما يسبب لي في بعض الأحيان الشعور بالجوع والرغبة في الأكل، كما أن ضبط النفس أمام إغراءات الجنس اللطيف، أجدها أمرا صعبا جدا، خاصة في فصل الصيف".

ورغم كل هذه التحديات فإن عددا كبيرا من المسلمين في ألمانيا يصومون رمضان وهو ما أكده استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات التركية في مدينة إيسن. وقد خلص هذا الاستطلاع إلى أن 75 في المائة من المسلمين الأتراك في ألمانيا يصومون في رمضان.

ظل امرأة 10-08-2010 09:03 PM

كل عام وانت بخير اخ اسامة
ينعاد عليك وعالجميع بالخير والصحة والسلامة

ومشكور عالجولة الرمضانية الجميلة
حلو الانسان يعرف ويتعرف على طقوس رمضان في الدول الخارجية

دمت بكل الخير يا طيب

اسامه السيد 10-08-2010 10:34 PM

شكرا جزيلا اختى الفاضله لمرورك ومتابعتك

وكل سنه وانتى طيبه

اسامه السيد 11-08-2010 08:51 PM

رمضـــــان فى غـــــــــــــــزة



http://productnews.link.net/reuters/...AMADAN-SG3.JPG


سيكون شهر رمضان مختلف في غزة هذا العام بسبب التخفيف الجزئي للحصار الاسرائيلي المفروض على القطاع بما يسمح بامتلاء المتاجر بالسلع الخاصة بشهر الصوم.

وتزدحم أرفف المتاجر بصفوف ملونة من الحلوى وأنواع التمر والمخللات في السوق الرئيسية في مدينة غزة التي كانت تفتقر للبضائع في رمضان الماضي.

وقال محمد الحلو وهو تاجر "في العام الماضي لم يكن هناك زيتون فقط انتاجي انا منه. هذه المرة لدينا زيتون من الضفة الغربية. اليوم يمكن تمرير البضائع من المعبر."

ويعتمد أغلب سكان القطاع المطل على البحر المتوسط والذي يقطنه 1.5 مليون نسمة على مساعدات غذائية من الامم المتحدة تنقلها الشاحنات يوميا من اسرائيل لكن هذه المساعدات لا تتضمن سوى المواد الغذائية الاساسية.

وفي يونيو حزيران الماضي في أعقاب موجة غضب عندما قتلت القوات الخاصة الاسرائيلية تسعة نشطاء أتراك في قافلة سفن مساعدات كانت تحاول الوصول إلى غزة مخترقة الحصار البحري المفروض على القطاع خففت اسرائيل الحصار.

وقالت ان كل شيء لم ينص على منعه يمكن دخوله. ومنذ ذلك الحين تتدفق على غزة الاجهزة الالكترونية والمواد الطبية والصحية والمشروبات الخفيفة والمأكولات المغلفة رغم ابقاء اسرائيل على حظر دخول ثلاثة الاف منتج.

ومن أكثر المواد الممنوعة الاسمنت والصلب اذ تعتقد اسرائيل أنه حركة المقاومة الاسلامية (حماس) التي تسيطر على القطاع قد تستخدمها في انتاج اسلحة وبناء مخابيء عسكرية.
وتقول الامم المتحدة ان هذا يمنع غزة من اعادة بناء المنازل والمصانع التي دمرت في هجوم عسكري اسرائيلي استمر ثلاثة اسابيع في عام 2009 والى جانب حظر التصدير يحرم ذلك العديد من سكان غزة من فرص عمل فزاد معدل البطالة الآن عن 40 بالمئة.

وقال الحلو بينما يتدفق المشترون على متجره "اليوم هناك بضائع لكن أغلب الناس لا تجد عملا."

والى جانب نقص السيولة يعاني قطاع غزة من أزمة كهرباء. ويقلق انقطاع الكهرباء المستمر الكثيرين من تخزين المواد الغذائية في البرادات. ويخشى تجار الاغذية الطازجة من تلف بضاعتهم بسبب الجو الحار.

واجتذبت ماركات وعلامات تجارية جديدة المشترين قبل رمضان منها العديد من المنتجات الاسرائيلية.

وأرفف المتاجر مليئة بأنواع مختلفة من التمور. وفي العام الماضي كانت المشروبات الخفيفة الوحيدة المتاحة في غزة هي المنتجة محليا أو مهربة من مصر المجاورة عبر انفاق تمثل شريان الحياة لغزة. ولكن هذا العام أمام سكان غزة خيارات عديدة.

وقال رائد الحلس أحد المتسوقين "عندما فتح المعبر وجدت المنافسة ونزلت الأسعار."
ومما يبعث على الارتياح في غزة أن موجة الحر المستمرة منذ أسابيع من المتوقع أن تنكسر مع بداية رمضان خلال يومين أو ثلاثة أيام.

ويقول العديد من المسلمين ان الصيام طوال النهار صعب بما يكفي في شهور الصيف الحارة بدون التعامل مع عواقب صراع بين السلطات الفلسطينية التي لم تدفع فاتورة الكهرباء لاسرائيل.

اسامه السيد 13-08-2010 01:46 AM

رمضان بائس للباكستانيين الهاربين من الفيضانات


http://productnews.link.net/AFP/arab...495856-1-1.jpg



تقول ساباغي خاتون يائسة امام اولادها الستة "كيف تريدون لا نصوم، ليس لدينا ما نأكله"، وهي لم تعد تملك شيئا كغيرها من ملايين الباكستانيين الذين يعيشون رمضان بائسا هذه السنة بسبب الفيضانات التي دمرت بيوتهم.
وتخيم اسرتها في العراء عى حافة طريق سريع وقرب قناة قذرة تشكل مصدر المياه الوحيد المتوفر في المنطقة ليروي النازحون عطشهم بعد ايام تحت الشمس.



http://www.yousif.ws/upload/uploads/...8a78f08e19.jpg

واستيقظ ملايين الباكستانيين الخميس قبل الفجر ليتناولوا السحور قبل يوم الصوم الطويل، غير انهم لا يملكون ما يكفيهم لتحمل يوم الصوم الطويل ولا يملكون ما يفطرون عليه.
وفرت خاتون من قريتها كارامبور في ولاية السند (جنوب) لتلجأ الى سوكور التي تبعد 75 كيلومترا، فانضمت بذلك الى حوالى ستة ملايين باكستاني لا يمكنهم البقاء احياء بدون مساعدة، حسبما تقول الامم المتحدة.
وقالت "نحن جائعون منذ ايام ورمضان لا يجلب لنا اي فرح هذه السنة. عادة نحتفل به في القرية في اجواء من الفرح. لكن هذه السنة ليس لدينا ما نأكله. لذلك لم ننتظر طويلا انا وابنائي لنصوم".



http://www.yousif.ws/upload/uploads/...24e1df79fe.jpg

اسامه السيد 13-08-2010 01:51 AM

وتأثر حوالى 14 مليون باكستاني بينهم عدد كبير من الاطفال بالفيضانات التي دمرت جزءا من البلاد منذ اسبوعين، حسب السلطات.
وقال محمد باريال (55 عاما) ان "قريتنا تحت المياه وبيوتنا ومحاصيلنا دمرت ونكافح حاليا من اجل البقاء" وهو لجأ الى مكان قريب من سوكور ايضا ويخشى على حياة احفاده الستة الجائعين. واضاف باريال ان "رمضان شهر مبارك عادة لكن لا احد هنا لنتمكن من الاستمتاع به".

http://www.yousif.ws/upload/uploads/...ecd7b04083.jpg


والحكومة التي تجاوزتها الاحداث، وعدت بتقديم وجبة ساخنة للضحايا خلال رمضان وبدفع تعويضات الى عائلات القتلى. لكن قلة في سوكور يأملون في وصول هذه المساعدة.
كما وعدت منظمة جماعة الدعوة الاسلامية التي تتمتع بوجود كبير بين المنكوبين وتتهمها واشنطن بنشر التطرف، بتقيم وجبة افطار.

http://www.yousif.ws/upload/uploads/...a3c04d0f8e.jpg

اسامه السيد 13-08-2010 01:55 AM

ويرى محمد جدم (30 عاما) الذي قدم من قرية ثول على بعد 120 كلم شمال سوكور ان الحكومة خانته في اسوأ الاوقات، معبرا بذلك عن رأي العديدين الاخرين.
وقال "لم اتصور يوما انني سامضي الشهر المبارك في هذه الظروف. الصوم لله لكنني لا املك شيئا آكله على كل حال. الحكومة لم تفعل شيئا لاطفالنا الذين يموتون جوعا".
اما تاج محمد (12 عاما) فيقول "لم نحتفل برمضان ببذخ يوما لاننا فقراء لكننا كنا نملك على الاقل بعض الغذاء وسقفا ومياه في رمضان". واضاف ان "والدي يجلب لنا ملابس جديدة في العيد عادة (...) لكن الآن علينا ان نؤمن بقاءنا".
ويشكل تأمين وجبتي السحور والافطار والمياه لافراد اسرته المكونة من 15 شخصا حلم لوجد علي الممرض الذي لجأ الى مدرسة في اقليم شرسادا (شمال غرب).


http://www.yousif.ws/upload/uploads/...057cff5206.jpg



اما علي وعائلته فقد فقدوا كل شيء حين احتاجت المياه منزلهم في قرية عزيز خال، لكنهم لم يجدوا الكثير عندما لجأوا الى شرسادا. وقال علي ان "العثور على مياه للشرب هو اكبر مشكلة. نعاني جميعا من مشاكل في المعدة وليس هناك ما نأكله".


http://www.yousif.ws/upload/uploads/...d51adf8265.jpg

اسامه السيد 13-08-2010 01:56 AM

http://www.yousif.ws/upload/uploads/...6c793ab250.jpg




اللهم : كن بنا رحيماً ... فنحن ايضا عبادك

اسامه السيد 13-08-2010 10:09 AM

http://productnews.link.net/reuters/...AMADAN-MY5.JPG





انوار المآذن تضىء ليالى اسطنبول فى رمضان




تحت شمس منتصف النهار وفي حرارة تصل الى 33 درجة مئوية احتشد مئات السياح في ساحة مسجد السلطان أحمد المعروف كذلك باسم المسجد الازرق أحد معالم اسطنبول البارزة.

وشق رجل متجاهلا الحشد طريقه وسط الحديقة الى المئذنة ليؤدي بطقسه السنوي..
بدأ كهرمان يلدز الذي يحمل عنقودا ضخما من المصابيح الكهربائية المجدولة صعود درجات سلم احدى ماذن المسجد وعددها 180 درجة.

وفوق المئذنة تحرك بمهارة مادا حبال النور بين المئذنتين. انه تقليد قديم في الاضاءة يعرف باسم "ماهيا" تعلق فيه المصابيح لترسم كلمات أو رموز دينية ترحيبا بشهر رمضان.

ويلدز واحد من عدد قليل من مجيدي فن الماهيا في تركيا وهو الذي يشرف على انارة مآذن اسطنبول منذ عشرات السنين.

حمل يلدز المصابيح الكهربائية وبدأ في تعليقها واحدة تلو الاخرى على حبل مده بين مئذنتي المسجد الازرق كما لو كان يكتب على صفحة السماء.

وهذا النوع من الاضاءة فن عثماني يرجع تاريخه لمئات السنين. وتبدأ العملية رسم أولي للاماكن التي ستوضع فيها المصابيح لتشكل الكلمات المطلوبة. وبعد تثبيت المصابيح على الحبال يقوم الخبير بمدها على حبال تصل بين المئذنتين.

وتضاء المصابيح كل مساء طوال شهر رمضان مع رفع اذان المغرب.

ويقول يلدز انه يزين مآذن اسطنبول بالمصابيح منذ 36 عاما. ويشعر بالفخر لكونه من القلة الباقية التي تجيد هذا الفن في تركيا على الرغم من الصعوبات التي ينطوي عليها عمله.

وقال "صعب حقا صعود كل تلك الدرجات بمثل هذا الحمل وخاصة في الصيف. كان صعبا في الشتاء أيضا. لم نتوقف (عن اضاءة المآذن) طوال 36 عاما. كان الوقت صيفا عندما بدأنا والان عدنا الى الصيف مجددا."

وأوضح أن المصابيح قديما كانت تضاء بالزيت. وقال "هذه الاضواء نوع من الفن العثماني ظهر الى الوجود لاول مرة في مسجد السلطان أحمد ويرجع تاريخه الى 450 عاما مضت. بدأت بمصابيح الزيت ثم بعد قيام الجمهورية وعندما بدأ استخدام الكهرباء في اسطنبول استبدل معلمنا الحاج علي جيلان مصابيح الزيت بالمصابيح الكهربائية."

ولكن القلق يساور يلدز من مستقبل "الكتابة على صفحة السماء" الذي أصبح غير مضمون اذ يواجه خبراؤها في البلاد صعوبة في ايجاد كوادر جديدة تتعلم هذه الحرفة وتبقيها حية.

فرح ياريت 14-08-2010 12:37 AM

الواحد منا مايعرف النعمه الي هوه فيها الا يشوف تعب غيره . . حمدلله على كل الاحوال . . اخي اسامه شكراا لكل روائع مواضيعك

اسامه السيد 14-08-2010 09:35 AM

العفو يافرح

مرحبا بك دائما

اسامه السيد 14-08-2010 10:23 AM

رمضان فى العـــــراق

http://farm4.static.flickr.com/3108/...51a3094bd8.jpg

مسجد المنصور ... من اكبر مساجد العراق


تبدلت الصورة في شوارع العراق لاستقبال الشهر الكريم فبعد مظاهر الحركة والحيوية، وتنافس الأسواق في عرض أفضل المنتجات، وفرحة الأطفال وغنائهم (ماجينة يا ماجينة)، فلا تجد الآن سوى مظاهر البؤس والشقاء، وغلاء الأسعار، ولا تسمع إلا أصوات الانفجار، وصراخ الاعتقالات، وانتهاك حقوق البشر، وسرقات، وخطف، ونهب، وكل هذه تحت مظلة انعدام الخدمات.



http://www.bbc.co.uk/worldservice/as...grave_yard.jpg


واستقبل العراق الشهر الكريم بحرارة صيف لاهب، وانقطاع الكهرباء، وجنون الأسعار، حيث تعيش الكثير من الأسر العراقية في ظروف غاية في الصعوبة، ويحتاج أكثر من 64 ألف أسرة معونة، ومساعدة خلال شهر رمضان الكريم، بحسب تصريحات روشان فيكوفيتش مندوب اللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وأضاف فيكوفيتش "أن اللجنة قامت بالتعاون مع المجالس المحلية، وبعض منظمات المجتمع المدني في توزيع المساعدات على الناس في رمضان، خاصة العائلات التي تعولها النساء، والمعاقين، بالإضافة إلى الأيتام، وكبار السن، وتحتوى المساعدات على فاصوليا وعدس وحمص وأرز وزيت طهي".

وأشار إلى تقديم الدعم للمستشفيات، ومراكز تأهيل، وتحسين منشآت المياه، وزيارة المعتقلين في السجون للإطلاع على المعاملة والحياة داخل السجون، بالإضافة إلى ضمان تواصل المعتقلين مع أسرهم.


http://www.shaaubmagazine.com/upload.../277670068.jpg



ويعيش العراق اليوم مأساة، والسبب غياب الحكومة عن الناس، فلو استطاعت أن توفر المواد الأساسية لجميع الناس لساهمت إلى حد كبير في تخفيف الأعباء عن المواطنين، خاصة الكهرباء التي يعاني منها الناس في أجواء الصيف الحارة، بحسب كلام أحمد سعد أستاذ الاقتصاد في جامعة بغداد.

ودعا إلى مراقبة الأسعار، والتصدي لتلاعب الأسعار، والسعي لتوفير المواد الغذائية الأساسية في الشهر الكريم، والعمل على زيادة إنتاج الطاقة، وتحديد أسعار المولدات الأهلية.






http://www.alriyadh.com/2009/07/24/img/680607621633.jpg

تذهب دماء الفقراء سدى، من يعطي الجائع والفقير طعاماّ، أو يحاول
أن يخرج المرضى وكبار السن من الحياة البائسة التي يعشونها، فالعراق اليوم بلا ماء، ولا كهرباء، ولا طعام منذ خمسة أشهر والعراق بلا حكومة، والناس تعيش بلا أساسيات بحسب كلام المواطن غانم السلمان.

وأضاف "أن الأسعار ارتفعت بصورة كبيرة مع شهر رمضان الكريم، بداية من الفواكه والخضروات إلى البنزين، ومولدات الكهرباء، جميعها ارتفعت مع ارتفاع درجات الحرارة".



http://www.annabaa.org/nbanews/53/image/050.jpg




أصبحت المشاكل جزء من حياتنا، والمعاناة صورة من يومياتنا، خاصة مع ارتفاع الأسعار، وزيادة درجة الحرارة بدون وسائل تبريد، وانقطاع التيار الكهربائي باستمرار كلها معاناة يعيشها العراقيون، كما تقول أم مريم (ربة منزل).

فرح ياريت 14-08-2010 09:20 PM

شكرااا الك اخي لنقل احداث العراق . . جزاك الله كل الخير

الشاكر 15-08-2010 12:55 AM

بارك فيك أخي أسامة السيد

اسامه السيد 15-08-2010 03:48 AM

حياكما الله اخواى الكريمان

وشكرا للمتابعه


الساعة الآن 07:44 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا