![]() |
لا رادَّ لقضائه ، فرضى بيه .
وأيّاً كان قضاء الله تعالى في المؤمن فإنه يرضى به لأنه لا رادَّ لقضائه، فلو اجتمع الناس جميعاً على أن يدفعوا عنه ضُرّاً قد كتبه الله عليه فإنهم لن يردُّوه، ولو اجتمعوا على أن يمنعوا عنه خيراً قدَّره له فإنهم لن يستطيعوا إلى ذلك سبيلاً.
|
سالت دموعي وانا اقرا
الله يرفع عني يارب |
الله يصبرنا على قضائه
|
و نعم بالله سبحانه جل في علاه
جزاك المولى خيرا على هذا التذكير |
اللهم امين ويارب تهدينا الي طريق الخير والطريق الذي تحب اميييين
|
الساعة الآن 03:11 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا