![]() |
ويُعرف قدر البلاء إذا كُشف الغطاء .
قال العلماء : ويُعرف قدر البلاء إذا كُشف الغطاء يوم القيامة، كما في الترمذي من حديث جابر ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "يود أهل العافية يوم القيامة حين يُعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم قرضت بالمقاريض في الدنيا" والحديث حسن كما في صحيح الجامع.
|
شكراا اخي جزاك الله كل خير . .
|
سملت يمناك أخي سامي
|
هل مرضى الوسواس منهم ايضا
ام المرض الجسدي لان حالتنا مع العبادة ماتسر |
ورد في الحديث : ( لكل نفس شرة وفترة ) , شرة أي جد وعزم , وفترة أي فتور وضعف , وفي الحديث : ( فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدي ) , وهذا هو العلاج , ففي أحوال الضعف التي هي من طبيعة البشر , لا يخرج الفرد عن القيام بالفرائض .
فأن الإنسان إذا رأى من نفسه نشاطا وإقبالاً على الطاعة فليقدم ما يستطيعه من ألوان العبادات .... فلو وجد من نفسه انشراحاً لقراءة القرآن فليقرأ ما يمكنه ولو القرآن كله ، أو قراءة كتاب ، ... وهكذا في سائر الطاعات . وإن وجد من نفسه تراجعا وخمولاً ومللاً فليدع ذلك ولو اقتصر على الواجبات فقط . وباختصار لا تعصي الله في هبوط همتك وإيمانك ، واجتهد بما تستطيع في علوها . |
الساعة الآن 11:41 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا