راي شخصي في موضوع الادوية النفسية
 

لقد لاحظت ان كثير من الاشخاص الذيت يستخدمون الادوية النفسية و كانهم يجلبون شيء اخر ليخافو و يقلقهم فيصبح شغلهم الشاغل عن الاعراض المصاحبة و اعراض الانسحاب و هكذا و لم اسمع عن شخص جلس مدة سنوات و هو يتعالج بالعلاج السلوكي ولاكن يوجد الكثير من الذين لهم سنوات طويلة و هم يتعالجون بالدواء و الذي متاكد منه تماما انه لا علاج الا بتغير الافكار و طريقة الحياة فذلك هو سبب العلة ............و الله الموفق

يااخي انت حتفهم اكثر من الاطباء

بعدين الكيمياء ما يصححها إلى الكيمياء اللي هوا الدواء

ممكن فيه حالات تستجيب للعلاج السلوكي بدون الادوية ولكن هناك الكثير من الحالات اللي تتطلب ادوية لتصحيح كيمياء المخ

يا اخوة انا كتبت العنوان انو راي شخصي يعني مجرد تحليل شخصي ما قلت اني طبيب

لا للدواء النفسي للهلع

مع احترامي لرأيك

الأدوية المختصة في هذا المجال مهمة وهي سليمة جدًّا، وأهميتها تأتي من الثوابت العلمية القوية جدًّا أن المخاوف في أصلها ناتجة من تغيرات كيميائية تحدث في الدماغ، وهنالك مادة تعرف بالسيروتونين، وأخرى تعرف بالنورأدرنين، وثالثة تعرف بالدوبامين، هذه ربما يحدث فيها نوع من التأرجح وعدم الانتظام في إفرازها مما يؤدي إلى هذه الحالة – أي حالة القلق والمخاوف - .

فإذن هذه المسارات الكيميائية المضطربة أيًّا كان السبب في اضطرابها لابد أن تُعدّل كيميائيًا وذلك من خلال تناول الدواء، وبفضل من الله تعالى توجد أدوية سليمة وفاعلة جدًّا.

ومعظم الأمراض النفسيين لا يستطيعون العيش بدون هذا العقار

انا اعتقد على ان الدواء الكيميائي مكمل في الحالات النفسية والاساس هو العلاجات النفسية التي تعتمد على افساح المجال للمريض بالتعبير عن نفسه بعفوية واطلاق الشحنات المكبوتة والفضفضة الصريحة سواء بالتنويم المغناطيسي اوالتحليل النفسي او استخدام الرموز او مجرد الاستماع لمعاناة المريض ومشاكله.

ومن جهة اخرى الا يعتبر علماء الصيدلة الادوية التي كانت تستخدم من سبعين عام او من مئة عام سموماً مميته فكيف سينظر العلم للأدوية التي نتناولها الان بعد مئة عام.

يا اخوان ليت الادويه النفسيه لا تعالج فقط

بل هيا داهيه من الدواهي

يا أخواني طيب خذوني أنا تجربه

أنا في الأساس أخذت دواء نفسي قبل 5 سنين نسيت اسمه (هو حبه عند المواقف) لمرض الرهاب الاجتماعي

وبعد ترك الدواء اصابني القولون

وبعدها بسنه أخذت دواء آخر (نسيت إسمه) وبعد تركه تعرفت على صديقي االهلع والارتباك الذي لم اكن اعرفه

وبعدها بسنه أخذت السيروكسات وبعد تركه اصابني ضعف في القذف والانتصاب

وبعدها قررت ان اموت ولا آخذ الادويه النفسيه

فلما عانيت ما عانيت قلت هذه نهايتي فخليني أعمل لآخرتي

والله يااخوان اني كنت أعبد الله وانتظر الموت كأنه ضيف سيأتيني بعد قليل

كنت متوقع انني سأرحل من الحياة

وإلا بها الحياااااااة توهب لي

وجعل الله تعالى لي الفرج بعد الضيق

وصدق الله (ألا ان مع العسر يسرا ألا ان مع العسر يسرا)


والآن كلما بعدت عن الدين والقرآن اتعب شيء بسيط جدا وارجع لله فيذهب عني ما اجدة

وعلى هذا المنوال

وأسأل الله العلي العظيم أن لا يختم لي إلا على طاعه

هذه تجربتي بإختصار

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته