نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   الملتقى الإسلامي (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=34)
-   -   دعاء يحول حياتك الى جنه بأذن اللـــــــــــه. (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=74151)

عطر الياسمين 21-01-2012 02:20 PM

دعاء يحول حياتك الى جنه بأذن اللـــــــــــه.
 

... ... ... ... ... ... ... *لا إله إلا الله الحليم الكريم*
*لا اله إلا الله العلى العظيم*
*لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم*
*اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*
*وبركة في العمر*
*وصحة في الجسد*
*وسعة في الرزق*
*وتوبة قبل الموت*
*وشهادة عند الموت*
*ومغفرة بعد الموت*
*وعفوا عند الحساب*
*وأمانا من العذاب*
*ونصيبا من الجنة*
*وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم*
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين*
*اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*
*اللهم ارزقني حسن الخاتمة*
*اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين*
*اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
*اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار*
*اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين*
*اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم*
*اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان*
*اللهم ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك**
*وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم*

اذا ارسلت هذا الدعاء لكل الي عندك
كل من قرأ هذا الدعاء هناك ملك يقول
ولك مثل اجره..

الوردة المغربية 21-01-2012 03:59 PM

بارك الله فيك ربي امـــــــــــــــــــــــــــــــــين امين

واثقة بالله 22-01-2012 08:58 AM

أهلا بك أختي عطر الياسمين سعدنا بعودتك ونرجو أن تكوني بخير ,,

بالنسبة للموضوع جزاك الله خير اليك الفتوى :

الشيخ عبد الرحمن السحيم

عن صحه هذا الدعاء

فقال





الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .

وهل يُكتفى بالدعاء أن يكون مكتوبا ؟!
وهل يترتّب الثواب على من أعاد إرسال رسالة ، وربما لم يقرأها أصلا ؟!!

فالدعاء لا بُدّ فيه من حضور القلب ، وللدعاء آداب وأحوال ومظانّ إجابة

واثقة بالله 22-01-2012 09:00 AM

وعن موضوع انشر ولك الاجر والثواب
وارسل لكل الى عندك سؤال الشيخ الفاضل فقال

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيرا، ووفَّقَك الله لِكُلّ خَيْر .

أولاً : الدعاء لا يُقرَن بالمشيئة
فلا يُقال : جزاه الله خيرا إن شاء الله .
ونحو ذلك .وقد قال عليه الصلاة والسلام : لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت .
اللهم ارحمني إن شئت . لِيَعْزم في الدعاء ، فإن الله صانعُ ما شاء ، لا مُكْرِه له .
رواه البخاري ومسلم .

وفي رواية لمسلم : إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلاَ يَقُلِ : اللّهُمّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ
وَلَـَكِنْ لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ ، وَلْيُعَظّمِ الرّغْبَةَ ، فَإنّ اللّهَ لاَ يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ .

وذلك لأنَّ مَن دَعـا وقَرَنَ دعاءه بالمشيئة فهو بَين أمْرَين :

إما أن يكون الداعي غير محتاج لِمَا سأل .

وإما أن يكون المسؤول غير مُقتدر على تَلبية السؤال
فيخشى أن يُوقعه في الْحَرج ،
فيقول : أعطني كذا إن شئت .وكل مِن الأمْرَين مُنْتَـفٍ في حق الله تبارك وتعالى .

قال القرطبي : قال علماؤنا : قوله : " فليعزم المسألـة "
دليل على أنه ينبغي للمؤمن أن يجتهد في الدعاء
ويكون على رَجاء من الإجابة ،
ولا يَقنط مِن رحمة الله ؛ لأنه يدعو كَريما . اهـ .

ثانيا : يُخطئ بض الناس عندما يَكون همّـه هو حِسَاب الْحَسَنات دُون الالتفات لِمَا هو أهَمّ
وهو القَبُول . وهذا هو الذي أهَمّ السلف .

لم يكن هذا من هدي السلف ؛ لأن الذي كان يشغل سلف هذه الأمة أمْر أهمّ
مِن العَمل وما يترتب عليه مِن أجْر ، وهو القبول .

هل تقبّل الله ذلك العمل أوْ لا ؟

ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعْطِه دينارا ، فلما انصرف
قال له ابنه : تقبل الله مِنك يا أبتاه
فقال : لو علمت أن الله يَقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب
أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ
إليّ من الدنيا وما فيها
لأنه تعالى يقول :
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبل مِني صوم يوم .
اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
رواه ابن أبي شيبة .

قال ابن مسعود رضي الله عنه : إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يَقع عليه
وإن الفاجر يَرى ذنوبه كَذُبَابٍ مَـرّ على أنفه ، فقال به هكذا .
رواه البخاري .

وقال الحسن البصري في وصف خير القرون : عَمِلُوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها
وخافوا أن تُردّ عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا .

فالمؤمن أشدّ حرصا على قَبُول العَمَل مِنه على كثرة العمل .
ولذلك قال الله تعالى :
(لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) .

قال الفضيل بن عياض في هذه الآية : أخْلَصُه وأصْوَبه
فإنه إذا كان خَالِصا و لم يكن صَوابا لَم يُقْبَل
وإذا كان صوابا ولم يكن خَالِصا لم يقبل حتى يكون خَالِصا
والْخَالِص إذا كان لله ، والصَّوَاب إذا كان على السُّـنَّة .

ثالثا : ليس كُل دُعاء يُقبَل ، وذلك لأنَّ الداعي إذا دَعا لا يَخلو مِن حالَين :

الأول : أن يَكون دعاؤه خالصا ، ويَخلو مِن الموانع .

والثاني : أن لا يَكون الدعاء خالصا ، أو يَكون لدى الداعي ما يَمنع استجابة لِوجود مانِع
أو وُجود الأمرين معا .

فأما ألأول فإنَّ الداعي إذا دعا دُعاء خالصا ، وخلا مِن الموانع فإنه أمام ثلاثة أمور
إما أن يُستجاب له ، وغما أن يُدفع عنه مِن البلاء بِقَدْره ، وإما أن يُدَّخَر له لِيوم القيامة .

قال عليه الصلاة والسلام : مـا من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثمٌ ولا قطيعةُ
رَحم إلاَّ أعطاه الله بـها إحدى ثلاث : إما أن تُعَجَّل لـه دعوته
وإما أن يَدَّخِرها لـه في الآخرة ، وإمـا أن يَصْرِف عنه مِن السوء مثلها .
قالوا : إذاً نكثر ؟
قال : الله أكثر .
رواه الإمام أحمد . وهو حديث صحيح .

قال نافع : قال ابن عمر : كان يُقال : إن لكل مؤمن دعوة مستجابة عند إفطاره
إما أن يُعجل له في دنياه ، أو يُدّخر له في آخرته
.
قال : فكان ابن عمر – رضي الله عنهما – يقول عند إفطاره : يا واسِع المغفرة اغْفر لي .
رواه البيهقي في شعب الإيمان .

رابعا : مما يُـنَبَّـه عليه في مثل هذا المقام : ما يَنتشر بين بعض الناس عبر رسائل الجوال
أو رسائل البريد ، مِن تحميل الناس أمانة نشر هذا القول ،
أو ذلك الذِّكْر ، وجعله أمانة في عُنُقه إلى يوم القيامة !

فهذا لا يَجوز لِمَا فيه مِن إلْزام الناس بِما لَم يُلْزمهم به الله ولا رسوله
صلى الله عليه وسلم .

وتكليفهم بِما لم يُكلَّفُوا به .

والله تعالى أعلم .

*******************************************





وسال عن ما حكم الانشغال بعد الحسنات والسيئات ؟؟

فقال



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة لله وبركاته

فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم ... حفظه الله ،،

ما حكم الانشغال بتعداد الحسنات والسيئات ؟

كمن يقول .. إذا قرأت كذا فستحصل على ( --- ) من الحسنات
ثم يبدأ بالجمع وهكذا .. ؟

وجزاكم الله خيراً ..



الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيراً

هذا مسكين مخذول !

كيف ؟

لأنه انشغل بِِعَدّ الحسنات عما هو أهمّ من العَدّ ، وهو " القَبول "
وهذا الأمر هو الذي أهمّ السلف ، فقد كان يَهمّهم القبول أكثر من العدد
لأن الله يُضاعِف لمن يشاء .

ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف
قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه
فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب
أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ،
لأنه تعالى يقول :
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم .
اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
رواه ابن أبي شيبة .

فالعبرة بِقبول العمل لا بِكثرته، قال سبحانه وتعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً)
ولم يَقُل : أيّكم أكثر عملا !

سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا )
قال : هو أخلص العمل وأصوبه
قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟
قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل
وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا
فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .

وقد يَفوت هذا الإنسان ما يُشترط في قبول العمل من إخلاص ومُتابَعة لاشتغاله
بِِعَدّ الحسنات .

والله أعلم .

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد


<!-- / message --><!-- sig -->__________________


الساعة الآن 12:09 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا