هل أتجاهل أم أوافق ؟!
 

يصاب المرء أحيانا ببعض المشاعر الحزينة ، والتعابير المؤلمة ، والتي تكون نابعة من صدق المعنى ، ويجد سامعها فيها الحرارة والألم ، فهل الأفضل للمصاب بما ذكرت أن يستمر في حياته ويتجاهل تلك المشاعر أم يوافقها ويعبر عنها بالطريقة التي تريحه من همها ، أم أن هناك حل آخر .

بسم الله الرحمن الرحيم

احيانا تجاهل المشاعر الصغيره يؤدي الى تراكمها وبالتالي
انفجارها فجأة, ان يخفف المرء عن نفسه ويصارح الاخرين حتى
في اوقات حزنه وضيقه الصغيره او حتى يشغل نفسه بشئ
يدخل الفرح الى قلبه, لا ينسيه فقط وانما يحل محلها الفرح
هو الطريقة الناجحه.

------
مع تحياتي

مسى الخير
 

ليش كل الاشياء يجب ان تتجاهل وليش كل الاشياء لا تتجاهل

كما اني اضم صوتي لصوت الاخت فاطمه

انه لازم نصارح من يزعجنا حتى لا تضيق بنا الدنيا وعلشان لا تكثر


الاحقاد بين بعضنا البعض

يعني بالنسبه لي انا بصراحه الناس يلي احبهم وزعلوني اصارحهم

لان يمكن ما كان قصدهم يلي انا فهمته وعلشان تبقى قلوبنا بيضه

اصارحهم

اما الاشخاص يلي ما يهموني ويجرحون اتجاهلهم لاني لو صارحتهم

رح اسويلهم قيمه وبعدين بفكرو حالهم شي مهم

علشان هيك استعمل مهم المتل يلي بقول

طنـــــــــــــــــــــش تعش تنتعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــش


وهيدي احسن طريقه علشان الواحد يشتري مخو

علشان هيك دامك انت عم تعمل كل شي بيرضى ربك وراضي نفسك

مايهمك لان

الناس ما يعجبها العجب ودائمه التجريح والانتقاد القائم على تقليل

من مستواك

اعتذر على الاطاله


سلامي

الحــل الوســـط(الاستمتــاع بالمصيبـــة)


كيف نستمتــع بالمصيبـــة:

اولا: ان الله قدرهــا 000(واذا احب الله عبده ابتلاه)000

ثانيا: ان تتخيل ان غيرك يعاني اكثر مما تعانــي 000ويتصورك لمعاناة غيرك

تجـد انــك لااراديا تصبــح مشاعرك الحزينــة من الامور التي تزيد في

انشـــراح صدرك وسعادتـــــك0

ثالثا: تذكر دائمــا وابــدا الحديث( ما اصاب المرء منهم ولا حزن حتى الشوكة

يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه)


رابعا: خلق الله الدنيا هكذا ( دار ابتلاء)00فهي ان اضحكت قليل ابكت كثير

وان سرتك يوما احزنتك ايام0000وهلم جـــر0


خامسا: احتساب الاجر في كل ما يجدث لك من هموم واحزان في هذه الدنيا

يجعلك باذن الله تتغلب على نفسك0



البتـــار!!!!!